الأخ العزيز الأستاذ الفاضل عبد الحافظ بخيت متولي
رغم طول غيابك عن نور الأدب , لكني كنتُ متأكدة بعودتك إلى
بيتك الأول , بيت الفكر والأدب والنقد , بيت الوطن , بيت المحبة
والألفة والحميمية , ومتأكدة أيضاً من عودة جميع الذين غابوا عن
نور الأدب قريباً.
عودة حميدة بإذن الله , ولن نسمح لك أبداً بأن تغادر مرة أخرى , لأن
نور الأدب وأهل نور الأدب يشتاقون لك ولوجودك البهي .
وسيبقى نور الأدب منيراً وبهياً بوجود الأوفياء والمحبين مثلك .
نورت أستاذ عبد الحافظ , ومئة أهلاً وسهلاً ومرحباً .