أخي الغالي الأديب الأريب الأستاذ رشيد الميموني
جُزيت كل خير وبركة، وكلل الله جهودك بالنجاح، وأثمر وأينع بستان فكرك.
إن رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة، وقد طالما تردد الكثيرون من وضع قدمهم على أول الطريق خشية الفشل والإحباط. لكني على يقين بأن واجبنا هو زرع الفسيلة ولو أزفت الساعة. وهذا سرُّ من أسرار هذا الدين..
بوركت أيها الجبل الأشم وزادك الله من فضله.
وتحية من مدينة الياسمين