رد: أبجدية الغمام
فأنا تَعبتُ من البقاء على رصيف الإنتظارْ
ومنَ النوافذِ والكلام
ومنَ الغناء على الضفاف
واليومَ أسألني وقد
حارت جميعُ الأسئلة ْ
هل هذه لُغتي ؟وهل هذا أنا ؟
هل حينَ أنظرُ في المرايا قد أرى
فيها أنا / سواي
رائع
من الشعر ما يحي الأنفاس الباردة .. الذابلة .. المنتظرةعلى حافة الموت ..
الوليد شكرا لك من جوانية قلبي
ولن أغادر قبل أن تعدني بقصيدة أخرى كي نبقى على قيد الحياة
شكرا .. شكرا .. شكرا ..
|