بكيتُ عندما قرأتُ كلماتك أخي العزيز الأستاذ محمد الصالح الجزائري ( عامان مرّا ..)
لمسحة الحزن التي غلفت كلماتك , وللأحداث الأليمة التي مرت بنا في هذين العامين ..
وتابعتُ القراءة فأضحكني الأخ العزيز الأستاذ رأفت العزي في مشاركته الجميلة ...
فشكراً له أن حول الدمعة إلى ضحكة .
أعوام مديدة أتمناها لك أستاذ محمد في الحياة وفي نور الأدب , وهنيئاً لنا ولنور الأدب
بتواجدك بيننا وعلى كل عطاءاتك وإبداعاتك ودماثة أخلاقك .
حفظك الله وأدامك نوراً متلألأ في نور الأدب , وفائق مودتي وتقديري .