لم يكن للسلف الصالح أي شرفات , وكانوا يسيرون بين الناس ليروا
همومهم ومشاكلهم وعمر بن الخطاب خيرُ مثال , واحسرتاه , أين حكام هذه الأيام من سلفنا الصالح
موفق أخي أستاذ علاء ومزيداً من التألق والإبداع بكل الفنون ومنها
القصة القصيرة جداً.
مودتي وتقديري .
والأمر لا يتعلق فقط بالحاكم بل بكل من له موقع مسؤولية تجاه الشعب!
فالوزير حاكم في وزارته
والقاضي حاكم في قضائه
والمدير حاكم في دائرته
ونحن نقول دائما : اللهم ولِّ أمورنا خيارنا ولا تول أمورنا شرارنا
وأصلح ولاة أمورنا
أختي العزيزة بوران شكرا على مرورك الجميل
الذي جاء رغم الظروف الصعبة التي تمرون بها
أثمن هذا الحضور الراقي
شكرا لك من صميم القلب
مودتي وتقديري