[align=justify]
القصة القصيرة التي فازت بالمرتبة الرابعة هي (( منديل سلمى)) للأديب القاص الأستاذ خيري حمدان
ألف مبروك للأديب خيري حمدان
السيرة الذاتية للأديب خيري حمدان
كاتب فلسطيني، ولد في قرية دير شرف الواقعة في قضاء مدينة نابلس عام 1962. نزح إلى الأردن عام 1967،
عاش مع عائلته في مخيمات عديدة قبل أن يستقر به الحال في مدينة الزرقاء حيث أنهى دراسته الثانوية، ثمّ سافر إلى صوفيا حيث حصل على شهادة الماجستير في الهندسة الالكترونية والأتمتة عام 1989. عمل لفترة قصيرة في الهندسة قبل أن يتفرغ للأدب والترجمة والصحافة. كتب لفترة طويلة باللغة البلغارية وصدر له باللغة البلغارية الكتب التالية:
- ديوان شعر بعنوان عيون العاصفة عام 1995
- ديوان شعر بعنوان مريمين عام 1999
- رواية أحياء في مملكة السرطان عام 2005
- رواية أوروبي في الوقت الضائع عام 2008
كما صدر له العديد من المسرحيات وشاركت مسرحيته "هل يسمعني أحد" في مسابقة أوروبية، حيث لُعبت على مسرح الدارة الأوروبية في العاصمة صوفيا. كما فاز بجوائز وطنية بلغارية وشارك في العديد من القراءات الأدبية، ونشرت أعماله في الصحف الرئيسية والمجلات الأدبية المتخصصة في بلغاريا.
العودة للغة العربية جاءت بعد انطلاق خدمات النت، وسهولة نشر الإبداع، حيث توفّرت مئات المواقع والصحف الرقمية. نشر في معظم المواقع الالكترونية العربية والصحف الورقية العديد من الخواطر والقصص القصيرة والقصص القصيرة جدًا والمسرحيات والقصائد، ورواية تحمل عنوان شجرة التوت. فاز ببعض المسابقات ونشرت مسرحية "دعني أعيش دعني أموت" في مجلد متخصص في فنون المسرح أصدرته دار نون المصرية للنشر والترجمة. وصدرت له رواية "انعتاق". لديه العديد من الأعمال الروائية تحت الطبع ومنها رواية "أرواح لا تنام"، التي تتناول المرحلة الانتقالية من الاشتراكية إلى اقتصاد السوق في بلغاريا. أنجز حديثًا رواية بعنوان "مذكرات موسومة بالعار" وتتناول شأن قتل الشرف، وفيها الكثير من الخيال في محاولة للتجديد في التطرق لهذا النوع من التعامل المريع مع المرأة الشرقية،
يعيش ويعمل في الترجمة والصحافة في العاصمة البلغارية صوفيا.
مستشار ومترجم لدى مؤسسة الهجرة العالمية، وذلك بهدف مساعدة اللاجئين لعودة كريمة إلى بلادهم ضمن برامج الاتحاد الأوروبي.
[/align]