| 
				
				رد: إلى العابثين بأوطانهم
			 
 سلام ومحبة  ... الوطن .. دفءٌ وأمانٌ وستر .. ذلك العالم الآسر ..
 ملاذ ابنائه .. ومحط آمالهم ومآلهم ..
 لا يمكن ان يكون يوما ما ؛ ذكرى .. بل هو حاضرٌ فينا وبنا ولنا ..
 مجبولون على حبها والحنين اليها ، مهما بعدنا عنها ..
 فبين هذا وهذا يبقى الحنين متقدا اليه ..
 بلادي وان جارت عليّ عزيزةٌ :: وأهلي وإن ضنوا عليّ كرام
 -------
 كم منزل في الأرض يألفه الفتى :: وحنينه ابدا لأول منزل
 *******
 تحية محبة للأستاذ الكبير الأديب الأريب  محمد الصالح الجزائري
 |