| 
				
				رد: أفتوني في روؤياي...
			 
 أستاذتي الفاضلة : ميساء لبيك يا ميساء في هذا الصباح المبارك .
 ووالله لو تدرين أنا من افتقدتكم . فافتقدت
 معكم المحبة والأمان ونبل الصداقة و سحر البيان .
 هي ظروف يا غالية و إلاَّ ما برحت موطن الدفء وراحة البال .
 تحية محبة مني إليك و إلى كل السادة و السيدات هنا .
 وكل عام و أنتم بألف صحة وهناء .
 |