رد: بائعة الصبار
في مستهل القصة تذكرنا بقصتين سابقتين حسبما قرأت أنا من قبل من قصصك الماتعة " القارب" و " قلم الحبر" الذي أهديته للصبية بائعة التين / بائعة الصبار فيما بعد..
كان عليها أن تصبر أكثر ولعل ما تبيعه دال على ما تعانيه من أهوال شائكة؛ تصبر عليها ثم تهدي الصبر أو تبيعه لمن يحتاجه فتكسب بما ملكته قوتا..
ماتزال عيناها بارقتان بأمل ما دمت استطعت تأملهما رغم أنها اتجهت صوب الموج هذه المرة، فلربما الموج يزيل عنها بعض أشواك الصبار..
شكرا على متعة السرد التي تهدينا أنت سيد رشيد في قصصك..
أنتظر الجديد
|