[محمد توفيق الصواف]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان من فيض غضب عند اختفاء آخر الأضواء حيث لم يبق للأمل رجاء؛ من سماء كوكب غاص في اللامعقول انطلقت هذه الرحلة، سافرت عبرها مع الكاتب إلى حلمه، إلى مجرة حيث الصفاء والنقاء، نعيم العيش ورغد الحياة، والمساواة في أدق التفاصيل وكذا في الملامح البشرية، هنالك تسود المحبة وتنجلي الأنانية. أستاذي المبدع قص بلغ من الجمال حد الدهشة على كل المستويات بورك الحرف وبورك صاحبه تحياتي وتقديري

[align=justify]
الأخت الغالية ليلى..
في الواقع، أراني مندهشاً جداً لهذه القراءة التذوُّقية لهذه القصة.. قراءة تدلُّ على مدى وصول روح هذه القصة إلى قارئتها، وعلى تفاعلها الرائع مع هذا المضمون..
أشكركِ وأفتخر بك قارئة رائعة، ومُبدعة أحبُّ أن أتابع ما تنشره دائماً..
تقبَّلي محبتي وتقديري..[/align]

[رشيد الميموني]

رمزية القصة ودلالاتها وحبكتها التي صيغت بإحكام القاص المبدع جعلت متعة قراءتها مضاعفة .
لطالما استمتعت بحرفك المتألق أخي محمد توفيق . والآن أجد نفسي هنا بين أفياء حروفك التي استطاعت أن تبث فينا الحنين إلى حياة ملؤها الصفاء والحب ، بحيث تنتفي كل معالم التفرقة والضغائن وغيرها مما يسيء إلى الفطرة التي فطرنا عليها ربنا الكريم .
شكرا لإبداعك المميز .
خالص محبتي

[خولة السعيد]

قصة مثيرة بخيالاتها، مدهشة بسفرها ورحلتها الفضائية، تنساب كلماتها متناسقة، فتحقق متعة جميلة بالقراءة