شكرا لك أستاذ محمد الصالح على هذا الحضور الطيب الجميل..
فعلا كانت التأملات ممتعة...
قلت للسيد رشيد بداية " بصحتك التاملات" وسكت لكني لم أطق صبر السكوت... فناديت عليك (ابتسامة)
ولنقل إن تأملات الطبيعة جعلته يتحرر فيكون رشيد بالطبيعة هو نفسه بحرا وشعرا ...