السيدة الأديبة هدى الخطيب وجه النور:
تقبل الله طاعتك، وكل عام أنت وجمعك، وأسرتنا نور الأدب، بألف ألف خير.
سيدتي: إطلالتك تعني لي الكثير، وتكسبني، حقاً، مزيد حماس شباب لمواصلة تقديم النافع المثمر، طلب جزاء يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون.
وللحق أقول: فأياديك، وكلتاهما يمين، كانت حافزاً كريماً لي لمتابعة الاستمرار بتنويع طرق الأشكال التي أقدمها، على اختلاف مشاربها، وإن التقت جميعها في بناء السمو والرفعة، آملاً إظهار النقاط الإيجابية في مسارب حياتنا.
فالشكر، كل الشكر، ووافره، لك. وشرفٌ كبير لي أن أكون من المساهمين بإثراء مشروع مكتبتك الجديدة.