[frame="1 98"]
رشيد حسن
لسانك وقلمك لا يجود إلاّ بالأخلاق النبيلة والعرفان الذي يتأتّى من زميلٍ بل صديقِ قريب على الفؤاد.
رغبت بإسقاط هذا الخبر الجميل على صفحات نور الأدب فقط. وذلك إكراماً لأصدقاء الدرب الذين أفخر بالتواصل معهم. وقام صديق لي بنشر الخبر في وكالة وفا للأنباء.
ربّما هذا النجاح يأتي في مرحلة يحاول العالم التحديق ولو قليلاً في الجسر القائم ما بين الشعوب، حتى يدرك بأنّ هناك شعوباً مظلومة تتوق للحريّة وتحقيق الكرامة الإنسانية بأيّ ثمن.
شكراً أخي المبدع رشيد
[/frame]
أخي الكريم