[align=CENTER][table1="width:95%;background-image:url('http://www.nooreladab.com/vb/mwaextraedit2/backgrounds/8.gif');"][cell="filter:;"][align=right]
الأخت الغالية الأستاذة ميساء
كل عام وأنت وأسرتك بألف خير يا رب وإن شاء الله يمن علينا الله بفضله وجوده وكرمه، بصلاة العيد في المسجد الأقصى المبارك وعندها تقومين بدعوتنا إلى بيتكم في القدس الحبيبة ونحتفل بأحلى عيد.
نحن في كندا أكملنا عدة الصيام 30 يوماً، يعني الأربعاء، اليوم أول أيام العيد.
أرجو المعذرة على التأخر لكني حقاً منشغلة جداً بظرف عائلي سيشغلني أكثر وحنى نهاية هذا الأسبوع الأول من شهر تشرين الأول / أوكتوبر.
بالنسبة لشاعرنا الكبير الأستاذ طلعت والغالية الأستاذة بوران وكذلك الحبيب كنان ، الانترنيت هذه الفترة لا يستجيب جيداً في دمشق ويجدون صعوبة من خلال بطء الانترنيت وفتح الصفحات، وسنجد بإذن الله حلاً لهذه المعضلة.
ومع هذا شاعرنا الغالي الأستاذ طلعت هو أول من عايد أهل نور الأدب وقبل أن نفعل جميعاً، فقد نشر في منتدى أوراق طلعت سقيرق في كلمات تهنئته لنا بالعيد بعنوان: " كل عيد وأنتم وطن" ثم وضع تهنئة بالعيد على الشريط المتحرك ، وقمنا بالرد على تهنئته الأستاذة ناهد والأستاذة بوران التي تعذبت كثيراً حتى تمكنت وكذلك الأستاذ محمد شمّا وأنا، وعلى ذكر الأستاذ محمد شمّا وهو ابن الأخت الغالية الأستاذة ناهد حفظه الله لها فقد أراد أن يقدم هدية العيد لأهل نور الأدب عبر تقسيم وتحويل بعض الأمسيات الشعرية للأستاذ طلعت من خلال اليوتيوب حتى نتمكن نحن والأعضاء الكرام مشاهدتها بالصوت والصورة، وقام بعرض أمسيتين حتى الآن ،ومازال لديه المزيد بإذن الله تباعاً وكذلك بعض أناشيد الفرق الفلسطينية في الانتفاضة من شعر الأستاذ طلعت وهذا في منتدى الشاعر طلعت سقيرق الصوتي والمرئي.
بالنسبة للعيد أقدم التهنئة والتبريكات للجميع ، الأستاذ مازن عايدته وأكرر التهنئة بالعيد، الأستاذة سلوى والأستاذ رشيد والغالي كنان والغالي سامر ، ومع حفظ الألقاب بوران وناهد ونصيرة ، تحدثنا وتبادلنا التهنئة بالعيد، ولا ننسى بالطبع كل الأعضاء فرداً فرداً، يا جماعة الحوار والتهاني بيننا جميعاً وليس خاصاً فقط بأسرة الإدارة والإشراف، فكل من يدخل منتديات نور الأدب هو من أسرتنا
كل عام والجميع بألف ألف خير
نتمنى أختي وصديقتي الغالية أستاذة ميساء لو يحدثنا الجميع عن عادات العيد في مدينته أو حيث يقيم
في كافة بلاد الشام مثلاً عندنا عادة غريبة فيما يسمى بـ " الصباحية " وهي الذهاب إلى المقابر في الصباح الباكر وقبل شروق الشمس من أول أيام العيد لقراءة القرآن على قبور الأهل والأقارب ممن سبقونا إلى دار البقاء، والعادة الثانية في الفطور على الكعك صباحاً ، كعك العيد ( أنواع متنوعة من الخبز الخاص بالسمسم ) محشوا بالسماق أو الجبنة أو الكنافة، كلٌ حسب رغبته.
مجدداً كل عام وأنتم بألف خير
وقبلاتي لأحلى إيمان وأحلى أنس، حفظهما الله.
[/align][/cell][/table1][/align]