[رشيد الميموني]

مرحبا بالأديبة المبدعة أختي عروبة شنكان و أهلا بك و سهلا في منتدى الحوار ..
أحييك و أرحب بك على الطريقة المغربية بالتمر و الحليب و اتمنى أن تقضي أوقاتا طيبة في الإجابة عن أسئلة الأحبة في نور الأدب .
1- ماذا تمثل لك الخاطرة و لم تفضلينها على الأجناس الأدبية الأخرى كتابة ؟
2- ما هي الأوقات المفضلة لديك لكتابة الخاطرة وهل هناك طقوس خاصة بك ؟
3- سوريا ولبنان و فلسطين أقطار تكون وحدة عضوية متميزة : هل تشعرين بنوع من الألفة تجاه لبنان و فلسطين كما تشعرينها نحو بلدك سوريا ؟ أم أن لكل بلد مكانته الخاصة في نفسك ؟
4- ما الذي تعرفينه عن المغرب ؟
5- لو اقترح عليك مزاولة مهنة التدريس ، هل تقبلين ؟ لماذا ؟
6- كيف تعرفت على نور الأدب ؟
7- هل لديك منظور خاص لتطوير كتابة الخاطرة ؟
8- يقال إن اللغة العربية تلاقي إهمالا و أنا ممن يرون أن هناك مؤامرة تحاك ضدها بصفتها لغة القرآن ، إذ بانحطاطها تنحط الثقافة و تضيع الهوية . ما رأيك ؟
9- ماذا يمكن أن تقدميه لأعضاء نور الأدب كنصيحة أو كحكمة ؟
10- في كلمة واحدة هل يمكنك اختزال ما يلي ؟
فلسطين
سوريا
العولمة
الحب
نور الأدب
عروبة شنكان

شكرا لرحابة صدرك و دمت متالقة دوما .

[Arouba Shankan]

أعود لأواصل الإجابة الموجودة في المشاركة 20 المتعلقة بأسئلة الأخت نصيرة

أواصل الإجابة :-
..... وباقترابي من قلمي ، تتبدد آهاتي وأشعر براحة وفيرة
أما عن الحنين ، فأنا أعيش حالة حنين دائمة حتى وأنا في مدينتي ، حنيني لأماكن معينة
لوجوه معينة ،لمعالم معينة فيها ، مدينتي اتسعت ، الأشياء تتبدل باستمرار ، كل شئ يتغير
لذلك أعود لأوراقي أحكي لها ، هي تفهمني

معذرة للإطالة
تحيتي ومودتي أختي نصيرة

[Arouba Shankan]

الأستاذ مازن شما

أهلا بكم ومرحبا بعودتكم لنور الأدب

تحية عربية طيبة معطرة بأزاهير حلب

لي وافر الحظ أن ألتقي بكم وقد لبس نور الأدب حلةَ جديدةَ ،رافقتها عودة الأستاذ مازن إلينا
حلب أستاذي تهديكم السلام ،محبتها واشتياقها ، هي لن تنسى أبناءها ، ضيوفها وأحبابها

لي عودة للإجابة على أسئلتكم مرفقة بموجز لمدينتي حلب

*******
تحية

[عبد الحافظ بخيت متولى]

الأديبة الجميلة عروبة شنكان

أولا :من خلالك أوجه التحية للمبدع الجميل يسين عرعار لهذه الحورات الجميلة التى يدفع محاورة إلى أن يسكب ذاكرته برفق ويسر ويصل إلى عمقه بجمال آخاذ فهو محاور بارع يمتعنا كثيرا ويوقظ أذهاننا ومنك أرجو أن تكوني ليقظة لهذا المحاور الذكي

ثانيا: أرحب بك ضيفة كريمة وأديبة مبدعة استطاعت أن تحقق مشروعيتها الأدبية والثقافية على الساحة الأدبية فى الوطن العربي

ثالثا :اسمحي لي أن ابدأ معك من حيث أنا قلق بحمولات الأسئلة ودفقات الفكر التى تلح على النفس كلما تأملنا ذواتنا وتعمقنا في محيطنا الثقافي اسمحي لي أن أسألك

*لماذا تكتبين ؟ ولمن تكتبين؟
*كيف ترين الواقع الثقافى العربى والهوية الثقافية فى ظل هيمنة الآخر؟
* ماذا ترى عروبة الأمومة العربية/ الابداع العربي/ المرأة العربية؟
*قرأت فى التقديم لك أنك كتبت عن نزار و درويش فكيف كانت المسافة الإبداعية بين نزار و درويش ؟ وفى أي مصب إبداعى عربي يصب كل منهما؟
* ماذا تقولين فى إبداع المقاومة؟
*هل هناك خط واصل بين الإبداع والإعلام ؟
*ما رؤيتك للدراما السورية مقارنة بالدراما العربية؟

أشكرك على تحملي كثيرا واشفق عليك أيضا وفي الوقت نفسه ألتمس العذر و لي عودة أخرى إذا سمح لي أخي الحبيب يسين عرعار ولك وله كل المحبة والود

[ياسين عرعار]

تحية متجددة متواصلة عبر النت وعبر هذا الحوار الشيق الجميل ...

نشكر الأخت عروبة شنكان على ما تقدمت به من إجابات و ردود ...

وتتهاطل أسئلة غزيرة على أختنا عروبة شنكان
وهذا دليل على اهتمام القراء بأدبها و أسلوبها ...


نشكر المتدخلين الحاضرين


الأستاذ مازن شما
الأستاذ رشيد الميموني
الأستاذ عبد الحافظ بخيت متولي

أسئلتكم رائعة و أختنا عروبة ستكون كريمة بإجاباتها الرائعة

************
تحيتي لكم جميعا

[أسماء بوستة]

مساء النور صديقتي عروبة
مساء الخيرات أخي ياسين
عدت و في جعبتي بعض الأسئلة:

1 - ولدتِ و نشأتِ في سوريا أين كان للأدب النسائي الريادة منذ منتصف القرن الماضي، بدأً بألفت الأدلبي و كوليت خوري وغادة السمان و قمر كيلاني، مرورا بسمر يزبك و هيفاء البيطار ووصولا إلى الواعدة ديمة ونوس إبنة الكبير سعد الله ونوس، كيف كان تأثير هذا المناخ الأدبي النسائي على تكوين عروبة الأديبة؟ و بأي من الأسماء التي ذكرت تأثرت عروبة ؟

2 - سئل أبو حيان التوحيدي عن أطول الناس سفرا، فقال: «من سافر في طلب صديق»، ما رأيك في هذه المقولة؟ وهل كان سفر عروبة طويلا في البحث عن الأصدقاء؟

3 - نشأتِ و عشتِ في بلد تتعدد و تختلف فيه الأديان و الطوائف و المعتقدات و الأديولوجيات، كيف استوعبت و كيف تساءلت عروبة الطفلة و عروبة الشابة و من ثم عروبة الناضجة الأديبة عن هذا الإختلاف؟ و هل كان له حضور و تأثيرعلى كتاباتك كما هوالحضور مثلا في شعر درويش و فدوى طوقان؟

4 - مارأيك في ظاهرة المدونات و المنتديات، هل تشاركينني الرأي في أنها ساهمت بدور فعال في اكتشاف مواهب و أقلام واعدة لم يتسنى لهم الوصول إلى الصحافة المكتوبة و لا المرئية ومنعهم تحفظ دور النشر و غلائها من بروز أعمالهم إلى النور؟

تحياتي

[ناهد شما]

تحية ملؤها الحب للأستاذة عروبة شنكان لهذا الحوار في الصالون الأدبي

والشكر للشاعر يسين عرعار لاستضافته النخبة الرائعة من نور الأدب

إليك اسئلتي:

السؤال الأول : هل يصنع الشاعر؟ بكثرة قراءة الشعر ودراسة بحور الشعر ... أم هي موهبة يثقلها كل ذلك ؟ وكيف تحدد الموهبة وكل من في يديه قلم يكتب ولا يهتم ؟

السؤال الثاني : من يخلق الآخر داخل الشاعر ؟ الأزمة أم الشاعر ؟

شكراً لرحابة صدرك ولي عودة بإذن الله

دمت بخير

[Arouba Shankan]

أهلا ومرحب بكم من جديد
يوم جديد بنور الأدب ،بصحبتكم ،أهلا بكم
أواصل الاجابة
ردا على أسئلة أستاذنا مازن شما


عشت في حلب أيام دراستي في دار المعلمين العامة وتخرجت منها .. وعشت مع أهلها ووجدت فيهم الطيبة والكرم والإباء والشهامة .. وتتميز حلب بطبيعتها الجميلة ولها نكهة خاصة.. هل لنا أن نتعرف ونقترب أكثر من حلب وأهلها وأهم ما يميزهما؟

حلب توسعت كثيرا كثيرا
إن زرتها اليوم فإنك ستبحث عن حلب بقلب حلب
هي كبرى مدننا السورية ،غنية بالأماكن السياحية ،مازالت قلعتها /قلعة حلب / شامخة تعانق كبرياء سمائنا على ارتفاع 40 متراَ
عن المدينة،هي واحدة من أهم الصروح العربية والإسلامية والعسكرية
تذخر حلب بالعديد من المساجد الأثرية ،والكنائس الفريدة من نوعها
هي الشهباء ،ومدينة الطرب تعايشت فيها ديانات متعددة ،يتحدث سكانها بلغات مختلفة
حلب أثينا الآسيوية/لامارتين/
منها تصدى سيف الدولة الحمداني لبيزنطة،وهي أهم المدن في العهد العثماني
الحواري العتيقة/مفردها حارة/ أحياءها المتلاصقة
مازال الجد والجدة ،الأم الأب ،الأولاد الحفدة مجتمعون فيها،يعلم كبير العائلة صغارها ما توارثوه
من عادات وتقاليد ،والاعتناء بالحرف التي اكتسبوها والتي تشتهر بها العائلة
لا يحبون الكسول ،وضعيف الشخصية ،وأهم ما يميزهم ولعهم بالطعام كثيرا كثيرا
هم كرماء ،موفون لعهودهم


وفي الختام لك منهم تحية

[مرفت شكري]

الأستاذ الفاضل المتميز ياسين عرعار .. أشكرك و أهنئك على تميزك في هذا الركن الأدبي .. واختياراتك لضيوفك الأعزاء .. لكي نتعرف على جوانب عديدة من شخصياتهم من خلال محاوراتك الشيقة و تواصل أسرة نور الأدب معهم .. تحياتي
الأستاذة والأديبة والأخت الفاضلة عروبة .. أرحب بك في هذا الركن المتميز .. وسعيدة جداً بمحاورات الأخوة الأعضاء , واجاباتك التي تعكس شخصيتك الهادئة والمنظمة والمتفائلة , وأعتقد أن دراستك للحقوق كان لها دور في تكوين هذه الشخصية الاجتماعية المحبوبة من الجميع .. أرحب بك مرة أخرى ولي عودة بإذن الله .. تحياتي وتقديري

:nic92

:

[عبد المنعم محمد خير إسبير]

من عادتي أن أتردد كثيراً حينما يدعوني داع(عزيز على نفسي) إلى دخول حرم الأدب لأكتب من شرفته الحوارية شعراً أو نثراً .

فثقة الداعي المفرطة بقدرتي على تجويد صياغة حرفي وكلمي هي مسئولية يرهبني أمرها، إذ قد يتدخّل (سوء الحظ) فلا أُجيد ؛حين يكون التنفيذ (ارتجالاً) لا فرصة فيه للتفكير .
إلاّ أنّ دعوة الداعي إلى شرفته الأدبية الحوارية الحالية ، لم تترك لي أي عذر أتردد به وأتمنع في قبول الدعوة ، لسببين اثنين :

أولهما : هو أنّ وجودي في الشرفة الأدبية الحوارية ، سوف يمكنني من الإطلالة على مدينتي(حلب)

بشخص الأديبة المستضافة:عروبة شنكان
وهي تنثر فوح الفلّ والياسمين والمنثورفي أدبها الذي تحلى بمديح الكثير .

فأهلاً بك وسهلاً أيتها الأخت في الله في (نور الأدب )
جامعة الأدباء العرب

وثانيهما: هو أنني لن أشعر بأيّ اهتياب أو خوف من ضعفي وأنا في الشرفة بين كوكبة من الأدباء الكبار يُلقون على ضعفي سِتْر روائع إبداعاتهم فلا يبقى من ضعفي أيّ أثر.

ولي عودةٌ إن سُمِح لي لبعض الأسئلة