 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت العزي |
 |
|
|
|
|
|
|
اختي الكريمة امال مساؤك الخير
قرأت .. ضحكت وأنا اراقب نفسي مع المحتشدين احمل بيد صحن مصنوع من المعدن وبالأخر ملعقة كبيرة
وأطوف مع الطائفين اقرع على الصحن بقوة وعيناي معلقتان بالسماء ليترك الحوت قمرنا ..
وصف واقعي لحدث واقعي جدا
تحياتي واحترامي
|
|
 |
|
 |
|
أهلا وسهلا بك أستاذ رأفت العزى القدير
تعليقكم واستحسانكم لقصتى هو حدث جميل بالنسبة لى ووشرف
كل تحيتى وتقديرى لحضرتك
هنا رصد لظاهرة الخسوف وأثرها النفسى على العامة من الناس.... ومعتقدات راسخة فى نفوسهم يتوارثوها عبر الأجيال مهما اختلفت ثقفاتهم فالبعض يعبر عن تشاؤمه بالقرع على الصفائح او الصحون.... والبعض الآخر يدفع التشاؤم بالصلاة والدعاء
ثم جاء الاسقاط والتوضيح بالجملة الوحيدة للشيخ المتكئ على عصاة بان اليوم يوم أغبر ..وأكد التشاؤم والأحداث المؤسفة هو تعثر الولادة
نعم هنا فى حدثين متشابكين هما الخسوف والولادة
استاذى رافت اشكركم على اضاءة صفحتى وقراءة القصة بتمعن
كل التقدير والاحترام