[محمد السنوسي الغزالي]

امال ..قرأتها عدة مرات بتمعن بالغ..بداية الرواية طيبة..مثل هذا السرد جميل ويؤرخ لمرحلة ما ولابد منه..شكرا لقلبك الجميل.

[نصيرة تختوخ]

تشجيعي لك آمال وعندي اقتراح لك أوحى لي أسلوبك به , أن تكتبي يوما مسرحية أظن أنك تمتلكين القدرة على رسم و تحريك الشخصيات في نسق مشوق و خلق خلفيات المشاهد.
تحيتي

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رولا نظمي الغالية آمال حسين انا ما قرأتها بالليل خفت ههههههههههههه لأنو امي مش حدي هههههههههههه وقرأتها الصبح بس للآن القصة مثيرة وبدي اعرف شو راح يصير وانا انتظر بشوق لأعرف الباقي ههههههههه دمتي بالف الف خير

الغالية الطيبة رولا اهلا ومرحباً بك حبيبتى

والله ما تخافى أنا جانبك وأحسن ما عملت أنك قرأتيها بالنهار <<< هذه شروط الأمان للقصة * _ *

وان كان الرعب قادم قادم لا محالة حتى تشرئب الأعناق والأذقان

تابعى ولا تقدمى الخوف على الشجاعة

كل محبتى لك

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د ثروت عكاشة السنوسي أختي المبدعة الأرقى/ آمال تحياتي على فكرك.. وفكرتك في الكتابة خاصة في هذا النوع الصعب من الروايات البوليسية، فهو يحتاج لخيال خصب ، وشخصية قوية.. وقلب قاس.. ولذا كنت أعتقد أنه لا أحد يستطيع الكتابة فيه بعد (أجاثا كريستي) سوى بعض الرجال القاسية ملامحهم وقلوبهم ، أو من يعايشون مثل هذه المواقف من رجال الشرطة.. لكني فوجئت بك تسطرين روايتك البوليسية إلى هذا الحد بتمكن وفي سهولة ويسر.. أكملي أختى الغالية ، فأنا .. بل ونحن نتابعك جميعنا بشغف.. راجين لك كل التوفيق والنجاح.. تحياتي لقلبك الأشد.. وفكرك المنظم.. وحرفك الرائع القدير د/ ثروت عكاشة السنوسي عضو اتحاد كتاب مصر

أستاذنا المبدع د.ثروت عكاشة

أشكر لك قدومك هنا لتشريفى بالقراءة

وكلماتك المشجعة ..التى لها وزنها

لأنها من أديب موهوب مثلك

فتقبل كل الشكرالاحترام لشخصكم

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد السنوسي الغزالي امال ..قرأتها عدة مرات بتمعن بالغ..بداية الرواية طيبة..مثل هذا السرد جميل ويؤرخ لمرحلة ما ولابد منه..شكرا لقلبك الجميل.

الاستاذ الرائع الاديب محمد السنوسى الغزالى


أهلا وسهلا بك

شرف لى وتقدير أضعه فى ملفى بكلماتك الطيبة عن بداية قصتى

فلك كل الشكر والاحترام والتقدير لشخصكم الكريم

وأرجو ان تتفضل وتتابعنى بالقراءة والنصيحة من العالم الأديب لأرتقى وأتعلم

كل محبتى

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نصيرة تختوخ تشجيعي لك آمال وعندي اقتراح لك أوحى لي أسلوبك به , أن تكتبي يوما مسرحية أظن أنك تمتلكين القدرة على رسم و تحريك الشخصيات في نسق مشوق و خلق خلفيات المشاهد. تحيتي

الاستاذة القديرة نصيرة

تواصلك اسعدنى جداً ورأيك يهمنى للغاية

أما عن المسرحيات يبدو أننى لابد من الدراسة وسأحاول أن أنتسب لمكان ما أدرس فيه لأنى فعلا أحتاج لدراسة ما ينقصنى لصقل موهبتى المتواضعة

أستاذتى تقبلى منى محبتى وكل تقديرى واحترامى لك

[امال حسين]

الحلقة الثالتة

استكملنا سيرنا إلى الدواليب وفجأة اصطدمت بشيء طويل ليس له


ملامح طرى كأنه .....كأنه جسد إنسان


أو


شبح ..........نعم هو شبح



أسود الوجه والكفين ،


الاصطدام هائل لدرجة انى تابعت الاصطدام بصرخات قويه ،ووضعت كفى على عيني لأحمى نفسي من ذلك العفريت الذي وقف ساكناً


خلفه الضوء شديد لا يظهر من ملامحه اى شيئ


وتبعت صرخاتي صرخات اثنتين من زميلاتي................


الصرخات مرعوبه هيستيريه فى هلع ،صرخ المكان معنا ،ترددالصوت الهائل داخل الدهاليز الجانبيه فى الممر الطويل ...فى شكل صدى صوتى وتضخيم مميت ،يوقظ الموتى ويرهب الأحياء




حتى إنسل الطلبة من حجرتهم التى على اليمين ،وايضاً الطالبات من حجرتهن التى على اليسار.............. وأخذوا يضحكون حتى البكاء



فما كان الذى اصطدمت به .......................إلاطالب أفريقي أسمر وافد طويل الجسم بشكل ملحوظ .


بكينا من كثرة الضحك والخوف غير المُسبب وأفكارنا الساذجة ،


بعدها دخلنا لحجرة الدواليب

صلى الجميع ووضعنا متعلقاتنا من كتب وأدوات كيميائية وملابس المعامل ثم غادرنا المكان ،


للخروج من الكلية ،


عدت لدار الطالبات وإحساس غريب بالخوف والقشعريرة يتملكني ويسيطر علي تماماً ،


لم أعرف سبباً لهذا الإحساس.... بالرغم من سذاجة الحدث الذي إنتهي باكتشاف لغز الشبح .

وكذلك لم أستطع الاندماج مع الآخريات بالدار ، واعتذرت لهن بأني متعبه ،


دخلت حجرتى وحاولت النوم ،ولكن هيهات هيهات، فمشهد سقوط الجثة والإصطدام بالطالب الأفريقي .....



تعلق بذهني .......


تملكني شعور غريب


وفكرة تتردد بإلحاح داخلى


بأن الجثة ليست جثة .........


إنما هي شيء آخر بين الأحياء والأموات ...........


ليس له وصف ولا توصيف ...........


ولكن كيف يكون رجل ميت ،ويجلب للمشرحة ليقطع الطلبة في جثته... وهو مازال



شبه حي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



سؤال مُلح ولكن ليس له أية إجابة مقنعة .........

7




7



7


تابعوا

[ناهد شما]

الأستاذة العزيزة آمال
لنرى نهاية هذه العفاريت كيف تولد
من طبعي أنني لا أخاف من منظر الدماء ولا الجثث ولا الافلام المرعبة
بالعكس أستمتع بمشاهدة كل ذلك كما أنا مستمتعة بما اقرأ لك من إبداع
صدقيني بدأت أحكم عليك حكماً انك قاصة بدرجة امتياز
ننتظر المزيد
دمت بخير

[عبدالله الخطيب]

بدأ الصراخ و معه الهلع!!!
يعني بدأنا بالجد.. و بدأ مسلسل الرعب بقلم أمال حسين.

أتابعك و أتابع التعليقات.. أعجبني تعليق الأستاذة الغالية ناهد شما.

مودتي

[رولا نظمي]

الغالية آمال حسين
شكرا يا حنونة يا الغالية انا معك وبتابع حلقات الرعب
وحقيقي اعذريني يعني اوقات بخاف انا لأنو اخي بالبيت ما مخلي شي الا ويرعبنا فيه بالبيت
يعني من افلام حقيقية واحداث صارت مع ناس شي وقع ببركة تماسيح وتقطع وشي اندبح
وانا طول الليل اقوله سكر الفلم ههههههههههههههه بس اخي بحب الرعب
وما بيسمع الكلام ههههههههههههههههه
انا بحب كتير اقرأ القصص المرعبة لأنو الواحد بستخدم خيالو اكثر
ودمتي يالغلا بكل الخير والتوفيق
بحفظ الله تعالى