[حسن ابراهيم سمعون]

أخي الفاضل الأستاذ صبحي ,, ترددت كثيرًا قبل السؤال , فأنا أكره الأسئلة التقليدية , والأجوبة التقليدية ,, وأكره عبارات التبجيل
كالفيلسوف الأوحد , وأمير الشعراء, والقائد الملهم , وشاعر فلسطين , والأديب المقاوم ووووو
فمن يبجلك اليوم أسرع الناس في قدحك غدًا ..
أخي صبحي ,, وبرأيك الشخصي ,, ( الذاتي )
هل من الواجب , أن يكون للشاعر الفلسطيني ,, سمة , ومعلم , وميزة ,, تفرض نفسها , أو هو يفرضها على نفسه , بكونه صاحب القضية الأول ,
فمثلا ً إن كتب فلان من الناس شعر للفنتازيا , أو الغزل , أو العشق ,, هل يجوز للشاعر الفلسطيني أن يكتب بهكذا أمور ( إنسانيًا يجوز ) لكن أنا أنوه إلى قضية الالتزام
ووظائف الشعر ,, وما تأثير ذلك على طرح القضية عند الآخر ,, سلبًا , وأيجابًا .
وبالجانب الموضوعي ( غير الذاتي ) هل ترى بأن للشعر خصوصًا , وللأدب عمومًا ,, تأثيرًا مقاومًا ,, وإلى أي مدى ؟
فمثلا هنالك شعراء قلبوا أنظمة حكم , / نيرودا / لوركا / ... هل للشعر الفلسطيني , هذا التأثير ,, أرجو الجواب مع الأمثلة والتعليل ..


واعذرني( لغلاظتي) ,, صديقي
أخوك حسن

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى القاسم أنني معلقة....حيث لا وطن.... و هنا و في شرفة ياسين عرعار ...أحس أنني أريد التشبث.... بأشعار صبحي سالم محمد ياسين ... ربما رأيت فيها بعض ملامح الوطن .... ربما لأننا غرباء الوطن...أو ربما الوطن أغرب بيننا .... لا زلت معلقة .... أنتظر إشراقة نور صبحي ياسين بكل شغف .... وفي انتظار ذلك ... سأعيد بعض مما قال... [frame="15 98"] لا تحسبوا صمت الصخور مهانة فالصخر تحت هدوئه البركان فغدا ستولد من ثقوب جراحها خيلا يكبر فوقها الفرسان الراكعون الساجدون و أمرهم شورى يشد زمامها الرحمان الحافظون الدين بين ضلوعهم قدرا تدق برمحه الأوثان أنا مؤمن بالليل تنحر عنقه ليفر تحت ظلامه الطغيان هي أمة مهما تناسل همها يوما سيرفع رأسها القرآن ----- الشاعر صبحي ياسين [/frame]

القلم الراقي والفكر الواعي منى القاسم
شكرا من القلب يا منى على المشاعر الطيبة
الغربة سيدتي عاملنا المشترك
ونعم العامل هو إن جمّع الشتات في الشتات ليكون الوطن فينا يسافر حيث نسافر
إلى أن تأتي لحظة العناق
دمت طيبة الحرف والعزف
**
**
اعذرني
قد جئتكم ودموع القلب تنهملُ=وصفحة الخد أدمى لونها الخجل

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل ابوعمر لأول مرة أمر من تحت شرفتكم أيها الشاعر المحاور أ.يس عرعار .. فقد عرفت أن ضيفك هو شاعري السياسي الأول بالمنتدى أو قل شاعر المقاومة . أو قل ما تشاء فلن تخطئ .. أ. صبحي يس .. أسجل فقط شديد إعجابي وانبهاري بحرفك النازف وبين يدي قصائد مطر السياسية ولكنك لحن متفرد شجي يذكرني أكثر بأمل دنقل في لا تصالح .. سيدي ما كان لي أن أمر من هنا دون أن أضع وردة بلدي من مصر لشاعري الكبير .. تقبل تحياتي ولي عودة إن شاء الله .. دمت بخير ودام إبداعك ولا دام بخلك علينا .. تحياتي أ. يس

اعذرني
قد جئتكم ودموع القلب تنهملُ=وصفحة الخد أدمى لونها الخجل

القلم الذي أعز وأجل عادل أبو عمر
هذه المشاعر النبيلة تمدني بالطاقة
دمت ودامت مصر
فيها تعلمنا
ومنها ارتوينا
كنانة الأمة هي
كل غزو كانت مصر
وكل نصر كانت مصر
وكل جرح كان لمصر
لأنها الأم
ولي قصيدة سأنشرها بعنوان – مصر يا حبيبتي –
دمت في القلب
وفي انتظار عودتكم الميمونة

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الحريرات بداية أشكر صديقي الحبيب يسين عرعار على أتاحة الفرصه وحسن ألاختيار واتوجه بأرق التحايا واجمل الامنيات لك ولضيفك الشاعر العربي الكبير صبحي ياسين واسعد بالانظمام لجمع المرحبين بضيف الصالون ألادبي الكريم 0 واسمحوا لي بتوجيه الأسئله كرما ماذا تعني لك العبارة من وجهة نظرك : أدب الثورة و ثورة الأدب –؟ - هل من الواجب أن يكون الشاعر حاملا لقضية ما حتى نسميه شاعرا؟ - كيف ترى الحركة النقدية المتعلقة بالشعر؟ هل المنفى يصنع لقب الشاعر بمجرد النظر في قضيته سياسيا ؟ - هل تستوي الحالة النفسية لدى الشاعر بين النفي المجبر والهجرة الإرادية رغم أن الدافع لكليهما واحد ؟ - هل تعتبر المنفى مدرسة لتخريج شعراء من الطراز العالي سياسيا و ثقافيا ؟ ألمعذره على الاطاله0 خالص محبتي وتقديري

اعذرني
قد جئتكم ودموع القلب تنهملُ=وصفحة الخد أدمى لونها الخجل

القلم القدير والجدير بالود والتقدير علي حريرات
شكرا لك على التفاعل الرائع
1 –- أدب الثورة أخي هو مجموع ما تفرزه الثورة من آثار تنعكس على الأقلام على هيئة شعر ونثر وقصص ومسرحيات ومقالات ونقد
أما ثورة الأدب فهو تمرد الأدب على الموروث الكلاسيكي ومحاولة ضخ دم جديد في شرايين الأدب بشتى فروعه
2 – نعم أخي الكريم
لكن ليس شرطا أن تكون القضية سياسية أو دينية أو وطنية
قد تكون قضية الشاعر تراثية باعثة
وقد تكون عاشقة مادية أو روحية
المهم أن يتمحور الشاعر حول هدف نبيل يراه
وليس معنى هذا تخليه عن شذرات هنا وهناك
3- أما الحركة النقدية للشعر المعاصر أراها حركة خجولة
وتركب أحيانا مهرا غريبا عن بيئتنا
وتفرض ما لا يتناسب مع واقع وخيال ورؤية المنطقة
جلها نظريات مستوردة ومعلبة جاهزة
4 – لا يُصنع الشاعر مطلقا وإلا كان ناظما أو نظاما
ولا المنافي تنبت قلما يرشح شعرا صادقا
ولا انتمائه السياسي والوطني يخوله لأن يكون شاعرا
لا بد من الموهبة
ثم هو يسيسها أو يركب بها حيث يشاء
5 – نعم
صدقت والله وكأنني بك تلامس الوتر العازف عليه شعراء الغربة
الغربة التي يرجوها الشاعر قد تفقده حسه الأدبي
أما الجبر فهو الخلاق
والساحة في الغربة حبلى بمن أجبروا وصاروا رموزا
6- كلمة منفي أخي القدير تفيد أن الشاعر غير مخير
فالإبعاد القسري يولد الطاقة الكفيلة بتفجير ما اختبأ في النفس
لذا أبعد أحمد مطر في الغربة أضعاف ما أبدع حيث كان يقيم
لأنه تحرر من عقدة الخوف القاتل للمواهب والقدرات
أما الشاعر الساعي للهجرة
قد يشعر بالأمان حيث يقيم فلم يثور أو يرفض
وكبار الشعراء الذين دفعتهم ظروفهم للغربة أبدعوا أيما إبداع
عان ذلك منذ اعتذاريات النابغة
شكرا لك فلمنا الكبير
دمت بألف خير

[ياسين عرعار]

أهلا و سهلا بصديقي الرائع ...

الأستاذ ... صبحي ياسين ...

عودة ميمونة بعد فاصل موسيقي صنعته الثلوج ...
أخي.. صبحي ياسين ..جمهور غفير من المبدعين
ينتظرك .. و هذا دليل على وفائهم و إخلاصهم ..
و حبهم للحوار ... و تعلقهم بهذه الشرفة الصغيرة ..
التي أطلُ منها على العالم ... و أصرخ بأعلى صوتي ...
أين أصدقائي الشعراء و الأدباء ؟ أريد أن أتعرف
على الذين لا أعرفهم ... كم جميلة هذه الشرفة ..!!

مرحبا بجميع الحاضرين معنا
أنتم مبدعون طيبون أوفياء ... للحرف العربي ...

-----
تحيتي و تقديري

[ناهد شما]

أرحب بالشاعر الفلسطيني شاعر الغربة صبحي ياسين في الصالون الادبي
والشكر موصول للشاعر يسين عرعار
لاستقباله أرفع المستويات والعمالقة في هذا الصالون
إليك أيها الشاعر الذي يهتم بقضايا شعبه و أمته
شعرك مقاوم و أدبك لا يساوم
اليك أسئلتي :
السؤال الأول : تأبط شعرك منفى سواء كان هذا المنفى داخلياً أو خارجياً .. ماذا أضافت تجربة المنفى والغربة هذه
من خصوصيات معنوية دفينة لإبداعك الشعري ؟
السؤال الثاني : ما هو مدى الإختلاف بين الأدب الفلسطيني في أراضي ( 48 ) ومثيله في الضفة الغربية وقطاع غزة ؟
شكراً لك ولي عودة اخرى إن أتاحت لي الفرصة وإن شاء الله تعالى
دمت بخير

[منى القاسم]

أنا مؤمن بالليل تنحر عنقه***ليفر تحت ظلامه الطغيان

هذا البيت من قصيدة لك ..لها إعجاب خاص عندي..لدرجة أصبحت حكمتي.

تحية جلية إلى شاعرنا صبحي سالم محمد ياسين....ونتيجة
لمتابعتي أخباركم و آخر ما جادت به قريحتكم الشعرية أسمح لي أن أسألكم
1- للشاعر ضريبة ..قد يصنع له النجاح أعداء ..هل صنع لك شئ من هذا القبيل ؟


2- أنت شاعر و أديب و مثقف له ثقله على الساحة الأدبية ...هل أخذت حقك على الساحة الإعلامية؟
3- هل تكتبون في غير القضية الفلسطينية ؟ ان كان كذلك زودونا بشئ من ذلك.


4- قد سبقتني الأستاذة ناهد شما بسؤالها الأول .
في الأخير لكم مني ومن ابني خاصة المحب لأشعاركم كل الحب و التقدير ....وهو الآن بجانبي و يقول .. بحداثة سنه أن شعركم سهل في اللفظ و مفهوم في المعنى .

نكون ممتنين لك أخي ياسين عرعار لو تكرمتم و وضعتم لنا روابط تحميل كتب شعر الشاعر صبحي ياسين.

[صبحي ياسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن ابراهيم سمعون أخي الفاضل الأستاذ صبحي ,, ترددت كثيرًا قبل السؤال , فأنا أكره الأسئلة التقليدية , والأجوبة التقليدية ,, وأكره عبارات التبجيل كالفيلسوف الأوحد , وأمير الشعراء, والقائد الملهم , وشاعر فلسطين , والأديب المقاوم ووووو فمن يبجلك اليوم أسرع الناس في قدحك غدًا .. أخي صبحي ,, وبرأيك الشخصي ,, ( الذاتي ) هل من الواجب , أن يكون للشاعر الفلسطيني ,, سمة , ومعلم , وميزة ,, تفرض نفسها , أو هو يفرضها على نفسه , بكونه صاحب القضية الأول , فمثلا ً إن كتب فلان من الناس شعر للفنتازيا , أو الغزل , أو العشق ,, هل يجوز للشاعر الفلسطيني أن يكتب بهكذا أمور ( إنسانيًا يجوز ) لكن أنا أنوه إلى قضية الالتزام ووظائف الشعر ,, وما تأثير ذلك على طرح القضية عند الآخر ,, سلبًا , وأيجابًا . وبالجانب الموضوعي ( غير الذاتي ) هل ترى بأن للشعر خصوصًا , وللأدب عمومًا ,, تأثيرًا مقاومًا ,, وإلى أي مدى ؟ فمثلا هنالك شعراء قلبوا أنظمة حكم , / نيرودا / لوركا / ... هل للشعر الفلسطيني , هذا التأثير ,, أرجو الجواب مع الأمثلة والتعليل .. واعذرني( لغلاظتي) ,, صديقي أخوك حسن

منذ آذان الفجر وحتى الآن وأخوك يحاول
اعذرني مسعا ومتأخرا
أخي الحبيب حسن سمعون
جميل هو التواصل بين الأقلام
وجميل هو السؤال أيا كان لأنه رابط علاقة جيد
وتعلم أخي مدارك ومشارب الناس –فكل يطرح من خلال ما في داخله من فكر والتزام أو لا إلتزام
لذا لا نستطيع أن ننفي تقليدية السؤال ولا تقليدية الإجابة لأننا نعيش مجتمعات وثقافات وتوجهات تقليدية
والمرء وليد بيئته –كما أن غالبية ما نكتب من شعر يلهج وتيرة تقليدية
أنا مع التحديث والتطوير شعرا وثقافة وسؤالا وجوابا قدر المستطاع
أنا ضد أن يكون للشاعر مَعلما أو سمة
هذا المعلم وتلك السمة ترشح ولا تمنح
أي يمكن أن تصبح للشاعر سمة من خلال منتوجه لا من خلال تكتيك يلزم نفسه به أدبيا
فالكلمة الحقة في الشعر –تلك التي تأتيك لا تلك التي تبحث عنها-فالبحث مدعاة للنظم لا للشعر
ولا ينفي هذا أن يتجرد الشاعر من خريطة مشاعره ويرسم خطا مستقيما واحدا
قد ُأبدع في الوطنيات كما أبدع في الغزليات أو الوصفيات
إنما هناك غالبية مميِِّزة
وأرى أن القصيدة القصيدة من الشاعر الشاعر تفعل ما فعلت قصائد نيرودا ولوركا
وأذكر- في العموم- وفي الحرب العالمية الثانية وفي إحدى المعارك لاحت هزيمة الفرنسيين وكان ان قامت طائرات خفيفة بنثر قصيدة وطنية فوق الجنود كانت حافزا وقلبت موازين المعركة لصالح الفرنسيين
الشعب التونسي كان يسير مرددا أبيات أبي القاسم الشابي
لكن الفرق بيننا وبينهم
أن الكلمة عندنا تعتقل-
والشواهد لا تعد ولا تحصى
أخي الحبيب حسن طيبة أسئلتك كما قلبك تماما
فشكرا لك

[خولة الراشد]

أيها الشاعر الفلسطيني المناضل ..صبحي ياسين
الحقيقة ..أن هذه أول مرة أشارك فيها و ألقي سلامي على ضيف من ضيوف شرفة -الشاعر ياسين عرعار - وأبتسم بل أشعر بما تشعر به الآن ...عندما تقرأني كقارئة لحوارك ،في السابق لم تكن تعني لي هذه الشرفة الكثير ،كأن تقول تعرّفتْ عليها من خلال حواري، فجريتُ بكلماتي إليكَ لأقدِّم لكَ شرفتي التي استضافني فيها شاعري -ياسين عرعار- ،وأفرش لك بساط كنتُ أجلس عليه باسترخاء... وما زلت وسأظل عليه أطل على الجميع .. تلك الشرفة التي كنت أداعب فيها كل من يجلس إلى جانبي في المنتدى من أدباء وأديبات وأعضاء- وإن السعادة التي يشعر بها أي ضيف في هذا الصالون عندما يأتي لشرفته وحواره من أدباء وأعضاء للمصافحة والسؤال - لهي من أجمل وأحلى اللحظات التي يعيشها الضيف بل يتعطش لها
تلك اللحظات الرائعة التي يحاور فيها الشاعر - ياسين عرعار - الشاعر-صبحي ياسين-
لذا أنا سأكون سعيدة لكل سؤال وردود وإعجاب .لأني أشعر بفرحة الزيارة لقصرك الجميل الجديد.
.هنا أنت ضيف هذه الحلقة هذه الشرفة
وها أنا أجلس في قصرك ..في الشرفة المطلة على شرفتي الخضراء المزهرة برائحة عبيري و ورودها الصفراء والحمراء
لذا سأكون معك ...مهما طالت المدة ،وانتظرني دوما بين كلماتك بين الأسئلة وأنا أقرأ إجاباتك
أشكر الشاعر المضياف لحسن اختياره -لصبحي ياسين-
وأتمنى أن تجد و تأنس ..هذا الحوار
لذا سألقي عليك السلام ..وأنثر على شعرك نوري، ليشع بكلماتك الرائعة فنكون دوما معا ،ونحلق إلى الفضاء الواسع... إلى الخيال الواقعي ، ف تنظم أنت الشعر، وأنا أنثر عليك الحاكايات والحروف الناعسات
-توكل على الله -....وانطلق في هذا الحوار يا شاعري .. لنستمتع معكَ ساعات ...وأيام ...وشهور... وعندما نقرأ كل كلمة هي لك في الحوار سنقترب إليك ونتعرف لأدبك وشعرك ...أكثر ...وأكثر ..وأكثر
تحيتي وتقديري لشعرك وأدبك الراقي....
خولة الراشد

[نادية بوغرارة]

أمثُلُ هنا بين يدي استضافتكم للمبدع الشاعر و الإنسان صبحي ياسين ،

نتعرف عليه عن قرب ، و نستلهم من تجربته مصابيح للطريق .

تحية للشاعر صبحي ياسين ، و شكرا لكم .