يقول أحد الشعراء لا أذكر اسمه:
افريقيا افريقيا.. استيقظي ..... استيقظي من حلمك الأسود
قدطالما نمت أ لم تسأمي؟ ...أ لم تملي قدم السيد
.....
مسرحيةنسجت خيوطها بعناية.. فقد أشرت إلى الديمقراطية كدرس وطبعا هنا تبرز السياسة والمواطنة... كما تظهر دمقرطة الأستاذ الذي سمح لتلاميذه بالحرية في التعبير عن الديمقراطية، وقد عبر التلميذ الأول والثاني عنها انطلاقا من تمثلها أو عدم تمثلها في بيتهما قبل أن تكون متمثلة بالبلد الذي ينتميان إليه ... و مع ذلك نجد الأستاذ تصاحبه بعض الغطرسة فها هو يخاطب التلميذ النائم بطريقة قاسية معتبرا إباه فاشلا لن ينجح بحياته..ومع ذلك لم يبال الطفل بالأمر وظل يحلم كأي مواطن بحريته وحرية وطنه
تصلح المسرحية لأن يؤديها التلاميذ مسرحية ويحفظونها درسا..
شكرا على الإمتاع