تمنياتنا للأخ الأستاذ زياد سقيرق بالشفاء العاجل ، وأرجو أن يعود
قريبا لبيته الثاني نور الأدب وأن يعود لنشاطه المعتاد وهو يرفل
بأثواب الصحة والعافية ، وأن نفرح جميعا بدروع فرسان نور الأدب
وأن يرى العدد الأول من مجلة نور الأدب النور وقد حلمنا به جميعا
محبتي وتقديري لكم جميعا .