[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. رجاء بنحيدا شكرًا لك الأستاذة عزة عامر على إعادة إلى الواجهة هذه القطعة التحفة ""الشجية الهامسة الندية والتي تغلفها إعترافات أنثى " الأبية " بقلم شاعر ذي حس جد مرهف ..

[frame="10 98"][align=justify] الأخت والجارة الرائعة الدكتورة رجاء..شكرا لك على مرور يسعدني دوما ..[/align][/frame]

[علاء زايد فارس]

قصيدة رائعة
كان الرحيل فرصة للقلب كي يبوح
وليته قد باح قبل الرحيل
رائع أنت في كل حالاتك يا معلمي

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء زايد فارس قصيدة رائعة كان الرحيل فرصة للقلب كي يبوح وليته قد باح قبل الرحيل رائع أنت في كل حالاتك يا معلمي

[frame="10 98"][align=justify] وجميل نبيل أصيل أنتَ يا ولدي في كل قراءاتك...شكرا لك علاء..[/align][/frame]

[رشيد الميموني]

كتبت فأجدت ..
وبحت فأبدعت ..
وكأني بالكلمات تأتي إليك طواعية في تلقائية وعفوية يطرب لها القلب وتنتشي لها النفس ..
طوبى لك من شاعر يجعل حروفه ترنيمة شجية ..
محبتي لك ولإبداعك الأصيل المتميز

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني كتبت فأجدت .. وبحت فأبدعت .. وكأني بالكلمات تأتي إليك طواعية في تلقائية وعفوية يطرب لها القلب وتنتشي لها النفس .. طوبى لك من شاعر يجعل حروفه ترنيمة شجية .. محبتي لك ولإبداعك الأصيل المتميز

[frame="10 98"][align=justify]أصيل نبيل أنتَ أخي وصديقي وجاريَ الأحبّ الأستاذ الأديب رشيد..شكرا لك على التواصل والتفاعل المثمريْن..عيدك مبارك سعيد..[/align][/frame]

[عزة عامر]

و بعدها سترحل ،
‏وفيك بعض دفئه ،
وفيك بعض عطره...
أمَا وقد رحلتَ ،
سأنحر كبريائي وأعترف،
بأنني أحببتك برغم كبريائي..‏
جميلة جدا ..وجميل ذلك الكبرياء .. الذي يحفظ للحب قدره..شكرا لك ..أستاذنا..كنت ومازلت وعلى الدوام مبدعا.

[محمد توفيق الصواف]

[align=justify]أخي محمد الصالح الرائع دوماً..
لا أدري هل أشكركَ على إبداع هذه القطعة الشعرية الجميلة التي استمتعتُ بقراءتها، أم أشكر الأستاذة عزة التي أعادتها إلى الواجهة من جديد..
سأقول لها شكراً على دأبِها في إخراج إبداعات ماضية عديدة، وسأقول لك شكراً بطريقة أخرى هي عبارة عن وعد بأن أحاول قراءة كل ما نشرتَه في الموقع من شعرك، كمتذوق للشعر أولاً، ثم كمحبٍّ ثانياً، ثم كناقد غير متحيِّزٍ ثالثاً.. وأرجو من الله أن يعينني على البرِّ بوعدي هذا لك.. فأنتَ تستحق منَّا الكثير، إنساناً ومُتابعاً ومبدعاً، ومن حقك علينا أن يتجاوز اهتمامُنا بإبداعك حدَّ التعليق الآني على ما يصلنا منه، ليصيرَ إضاءة تُبرزُ جمالية فنيَّته المُتميِّزة وموضوعاته المُتميِّزة أيضاً...
دمتَ إنساناً ومبدعاً..[/align]

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر و بعدها سترحل ، ‏وفيك بعض دفئه ، وفيك بعض عطره... أمَا وقد رحلتَ ، سأنحر كبريائي وأعترف، بأنني أحببتك برغم كبريائي..‏ جميلة جدا ..وجميل ذلك الكبرياء .. الذي يحفظ للحب قدره..شكرا لك ..أستاذنا..كنت ومازلت وعلى الدوام مبدعا.

[frame="1 98"]

الأستاذة المبدعة والمجتهدة ، ابنتنا الغالية عزة..مرحبا بك ثانية في رحاب خربشتي المتواضعة..أشكرك على إعادة فلذة إلى الواجهة..تحياتي وتقديري..

[/frame]

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد توفيق الصواف [align=justify]أخي محمد الصالح الرائع دوماً..[/align][align=justify] لا أدري هل أشكركَ على إبداع هذه القطعة الشعرية الجميلة التي استمتعتُ بقراءتها، أم أشكر الأستاذة عزة التي أعادتها إلى الواجهة من جديد.. سأقول لها شكراً على دأبِها في إخراج إبداعات ماضية عديدة، وسأقول لك شكراً بطريقة أخرى هي عبارة عن وعد بأن أحاول قراءة كل ما نشرتَه في الموقع من شعرك، كمتذوق للشعر أولاً، ثم كمحبٍّ ثانياً، ثم كناقد غير متحيِّزٍ ثالثاً.. وأرجو من الله أن يعينني على البرِّ بوعدي هذا لك.. فأنتَ تستحق منَّا الكثير، إنساناً ومُتابعاً ومبدعاً، ومن حقك علينا أن يتجاوز اهتمامُنا بإبداعك حدَّ التعليق الآني على ما يصلنا منه، ليصيرَ إضاءة تُبرزُ جمالية فنيَّته المُتميِّزة وموضوعاته المُتميِّزة أيضاً... دمتَ إنساناً ومبدعاً..[/align]

[frame="1 98"]
ما أروع هذه اللحظات وما أسعد حرفي المتواضع بمرور عميدنا أخي الأكبر الدكتور الصواف ! الشكر وحده لا يكفي..محبتي التي تعرف..
[/frame]

[خيري حمدان]

الكبرياء ينتحر على مذبح الجمال والأنوثة لا تفتأ تفرض حضورها.
مودّتي.