[علاء زايد فارس]

على فكرة ذهبت للبحر أول أمس
وأكلتني القناديل أكلاً
تذكرت أخي كريم وأخذت أضحك !
وقلت في نفسي يا من تدافع عن قناديل البحر تعال إلى الشاطئ وشاهد مدى عدوانيتها ههه
هي تظن أن البحر ملكها وحدها

موقف طريف حصل لي
نادى علي شاب لا يعرفني
يا أبو الشباب القنديل وراء رجلك مباشرة
في هذه اللحظة شعرت بألم شديد في قدمي
فرفعت القنديل بشكل مائل فنزلت عصارته على يدي مباشرة فأصبحت مشوهة كأنها محروقة
وشعرت كأني أحترق
ولا زالت حتى اللحظة يدي مشوهة وقدماي أيضاً

القناديل فرضت منع التجوال على شواطئنا وهذه حقيقة وسببت مشكلة لأصحاب الاستراحات
لأن رمضان اقترب ولا يوجد من يذهب للبحر في رمضان!

وبعد كل هذا تدافعون عنها :-)
أنا أحب الحيوانات ولا أؤذيها فلماذا تؤذيني دون سبب
البحر يتسع لي ولها أيضاً...

تحياتي لك أستاذة نصيرة ولك أخي كريم
أتمنى أن أرى ابتسامتك قريبا أخي
الآن ستنقطع الكهرباء

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]نأمل تعافيك بسرعة أستاذ علاء أظن قناديل البحر لا قلب لها ولا حتى الناموس:)
وتفعل ماتفعله وضميرها مرتاح :)
طابت أوقاتك والتزم الحذر في المرة القادمة.[/align][/cell][/table1][/align]

[رشيد الميموني]

يبدو أنني قد فاتتني اشياء جميلة أو أني سهوت عنها أثناء غيابي أو عند إقامتي بالمصيف حيث صعوبة التواصل عبر النت ..
حوارية أدبية راقية جعلتني أعود بذاكرتي إلى أيام جيراننا الاسبان الذين كانت ملامحهم مطابقة للدون كيشوت أو (دون كيخوطي دي لا مانتشا) كما نسميه هنا في الشمال بتسميته الاسبانية ..
أحيي الدونيا نصيرة و الدون كريم على ما أهديانا من متعة أدبية .
محبتي .

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]هنيئا لك المتعة أستاذ رشيد.
يقول الشاعر اللاتيني بيبليوس سيروس المولود في سوريا سنوات قبل الميلاد: '' الصداقة التي تنتهي لم تبتدئ أبدا '' .
لهذا فبقدر ماأبهجني هذا الملف عند بدايته بقدر مايتعسني الآن.
تحيتي لك ويوم سعيد أتمناه لك.[/align][/cell][/table1][/align]