poeme of the day Chanter pour ceux qui sont loin de chez eux . Chanter pour ceux qui sont loin de chez eux
Celui-là passe toute la nuit
A regarder les étoiles
En pensant qu'au bout du monde
Y a quelqu'un qui pense à lui
Et cette petite fille qui joue
Qui ne veut plus jamais sourire
Et qui voit son père partout
Qui s'est construit un empire
Où qu'ils aillent
Ils sont tristes à la fête
Où qu'ils aillent
Ils sont seuls dans leur téte
Je veux chanter pour ceux
Qui sont loin de chez eux
Et qui ont dans leurs yeux
Quelque chose qui fait mal
Qui fait mal
Je veux chanter pour ceux
Qu'on oublie peu à peu
Et qui gardent au fond d'eux
Quelque chose qui fait mal
Qui fait mal Qui a volé leur histoire
Qui a volé leur mémoire
Qui a piétiné leur vie
Comme on marche sur un miroir
Celui-là voudra des bombes
Celui-là comptera les jours
En alignant des bâtons
Comme les barreaux d'une prison
Où qu'ils aillent
Ils sont tristes à la fête
Où qu'ils aillent
Ils sont seuls dans leur tête Quand je pense à eux
;a fait mal ça fait mal
Quand je pense à eux
;a fait mal ça fait mal
by: T.S. Eliot (1888-1965) she laughed I was aware of becoming involved
in her laughter and being part of it, until her
teeth were only accidental stars with a talent for squad-drill. I was drawn in by short gasps,
inhaled at each momentary recovery, lost finally
in the dark caverns of her throat, bruised by
the ripple of unseen muscles. An elderly waiter
with trembling hands was hurriedly spreading
a pink and white checked cloth over the rusty
green iron table, saying: "If the lady and
gentleman wish to take their tea in the garden,
if the lady and gentleman wish to take their
tea in the garden ..." I decided that if the
shaking of her breasts could be stopped, some of
the fragments of the afternoon might be collected,
and I concentrated my attention with careful
subtlety to this end.
توماس ستيرنز إليوتت. س. إليوت، تي. إس. إليوت (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]: Thomas Stearns Eliot) عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] حائزٌ على عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. وُلد في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وتوفي عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. كتب قصائد: عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. من مسرحياته: عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. كما أنه كاتب مقالة "عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]". وُلد إليوت في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وانتقل إلى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، ثم أصبح أحد الرعايا البريطانيين في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ].
بالنسبة لشاعر في مثل مكانته، فإن إنتاج إليوت الشعري كان قليلاً. وعى إليوت ذلك مبكراً في مسيرته، فكتب إلى جيه. إتش. وودز أحد أساتذته السابقين في هارفرد: "سمعتي في لندن مبنية على قليلٍ من الأبيات، ويصونها طباعة قصيدتين أو ثلاث في السنة. الشيء الوحيد المهم أن هذه القصائد ينبغي أن تكون كاملة وفريدة من نوعها، بحيث تصبح كُل واحدةٍ منها حدثاً بحد ذاتها".عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
بشكل تقليدي نشر إليوت قصائده الأولى في الدوريات وفي كتيبات ومطويات تحتوي قصيدة واحدة (على سبيل المثال: قصائد آرييل)، ومن ثم أضافها إلى المجموعات الشعرية. كانت مجموعته الشعرية الأولى: بروفروك وملاحظات أخرى (1917). في 1920، نشر إليوت مزيداً من القصائد في Ara Vos Prec (لندن) وقصائد:1920 (نيويورك). كانت هذه نفس القصائد - بترتيب مختلف - عدا أن "أغنية" في الطبعة الإنكليزي قد استبدلت بقصيدة "هستيريا" في الطبعة الأمريكية. في 1925، جمع إليوت الأرض اليباب وقصائد أخرى في بروفروك وقصائد في مجلد واحدٍ وأضافه إلى الرجال الجوف ليكون قصائد: 1909 - 1925. ومن ثم حدث عمله كقصائد مجموعة. وكانت الاستثناءات:
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] (1939) مجموعة من القصائد الخفيفة.
قصائد كُتبت في أوائل الشباب (نشرت بعد وفاته في 1967)، وتحتوي على قصائد نُشرت غالباً بين 1907 و1910 في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المجلة الطلابية في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ].عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
اختراعات الأرنب السائر: 1909–1917 (نشر بعد وفاته 1997), مقاطع ومسودات لم ينو إليوت نشرها. شرحها عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ].
عيناك من شدة عمقهما رأيت فيهما وأنا أنحني لأشرب كل الشموس تنعكس كل اليائسين يلقون فيها بأنفسهم حتى الموت عيناك من شدة عمقهما.. أني أضعت فيهما ذاكرتي . في ظل الطيور يوجد المحيط المضطرب ثم فجأة يشرق الطقس الجميل وتتغير عيناك الصيف يطوق الطبيعة العارية بمئزر الملائكة السماء لم تكن أبداً زرقاء كما هي فوق القمح . الرياح تذرو بلا طائل أحزان الزرقة عيناك أكثر صفاء منها عندما تتألق فيهما دمعة عيناك تجعل السماء التي تعقب المطر غيورة الزجاج لا يكون أبداً أشد زرقة إلا عند تحطمه . أم لسبعة أحزان يا أيتها الضياء المبتلة سبعة سيوف اخترقت مخروط الألوان النهار أشد حسرة وهو يبزغ بين الدموع قوس قزح يثقبه سواد أشد زرقة من أن يكلل بالحزن . عيناك في الحزن تفتحان شقاً مزدوجاً عن طريقه تقع معجزة الملوك عندما رأوا ثلاثتهم بقلب خفاق رداء مريم معلقاً في الحظيرة* . فم واحد يكفي في شهر مايو كلمات لكل الأغاني وكل الحسرات قليلة جداً رقعة السماوات لملايين الأنجم كانت تلزمهما عيناك وسحرهما التوأمان . الطفل الذي تسيطر عليه الصور الجميلة يحدق بعينيه باتزان غير كثير وعندما تحدقين بعينيك لا أدري إذا كنت تكذبين كأن المطر الغزير قد فتح أزهاراً برية أتخفيان بروقاً في هذا العشب العطري حيث* تضرم حشرات حبها العنيف لقد سقطت في شباك النجوم الطائرة كصياد يموت في البحر في أوج شهر اغسطس . لقد استخرجت هذا الراديوم من طبقات المعدن وحرقت أصابعي في هذه النار المحرمة أيها الفردوس الموجود المفقود مائة مرة عيناك هما (بيرو) التي لي و (جولكوند) وجزر الهند . حدث ذات مساء جميل أن تهشم الكون على صخور الشاطئ التي أشعلها القراصنة أنا قد رأيت تتألق فوق البحر عينا إلزا عينا الزا عينا الزا ___________
* الحظيرة ( cr'eche) هنا يقصد بها الشاعر المكان الذي ولدت فيه مريم المسيح.
** العشب العطري كتبه الشاعر (Lavande) وهو ما يعرف بماء اللاوند الذي يتعطرون به كما يستخدم في حفظ الثياب من الحشرات.
*
ترجمة: عبد الوهاب البياتي وأحمد مرسي
عن كتاب: أراغون شاعر المقاومة- الطبعة الثانية 1994
المؤسسة العربية للدراسات والنشر
Eyes of Elsa
Your eyes are so deep that my fondness for drink I saw all the suns will come to admire in throw all desperate to die Your eyes are so deep
that I lose memory in the shadow of birds
the ocean is disturbed
then the weather suddenly gets up
and your eyes change
the size was the naked apron angels
The sky is never blue
as it is on wheat winds hunt in vain sorrows
the blue your eyes lighter than her tears
when it shinesmake your eyes jealous
sky after rain glass is never so blue at its breaking
O Mother of Seven Sorrows
light wet September swords have pierced the prism of colors
The day is more poignant point
between crying iris blackhole bluer be mourning
your eyes open in the double misfortune breach
by which reproduces the miracle of Kings
When they saw the beating heart
all three of Mary’s coat hanging in the crib
just a mouth in May the words to all the songs
and unfortunately all too little of a firmament for millions of stars,
your eyes They had twins and their secrets
The child beautiful images captured by his googly less disproportionately
When you do the eyes I do not know
if you’re lying Looks like the rain opens wildflowers
Conceal they lightning in this lavender
where insects undo their violent love
I netted shooting stars as a sailor
who died at sea in the middle of August
I removed the radium from pitchblende
And I burned my fingers to fire forbidden paradise
Oh hundred times found lost again
Your eyes are my my my Peru Golconda India
It happened one fine evening the universe broke on the reef wreckers inflamed me
I could shine above sea Elsa’s eyes eyes eyes Elsa Elsa
لويس أراغون (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] - عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]) شاعر عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، وروائي ومحرر، وكان من المؤيدين السياسيين عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] لفترة طويلة وعضو عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ].
ولد في 2 تشرين الأول عام 1897 رائد من رواد النقد الأدبي والفني الواقعي شاعر وقصصي وصحفي وناقد كبير وقف بقوة إلى جانب شعوب فيتنام والجزائر كما وقف إلى جانب مصر أثناء العدوان الاستعماري اشترك في تأسيس مجلة الآداب الفرنسية مؤسس اللجنة الوطنية للكتاب وهي الجبهة الثقافية في فرنسا تزعم المدرسة السريالية في الشعر والأدب بين عام 1920-1930 تحول عن السريالية بعد التقائة بزوجته الزاتريوليه واعتناقه الفلسفة الاشتراكية ثم انضمامه إلى العمل الحزبي في سنة 1932 كان منذ عام 1932-1939 من أقوى المناضلين ضد الفاشية والحرب منذ 1945 وهو يدير الحركة الثقافية والأدبية النقدية في فرنسا بوصفه رئيس تحرير الآداب الفرنسية ومدير دار الناشرين الفرنسيين المتحدين ونائب رئيس اللجنة الوطنية للكتاب سجن خمس مرات بسبب كتابة قصيدة "الخطوط الأمامية الملتهبة" عمل فترة من الوقت محررا في كل من :"الاومانيتيه" و"سي سوار" مؤلفاته
Puisque c'est ton métier, misérable poète,
Même en ces temps d'orage, où la bouche est muette,
Tandis que le bras parle, et que la fiction
Disparaît comme un songe au bruit de l'action ;
Puisque c'est ton métier de faire de ton âme
Une prostituée, et que, joie ou douleur,
Tout demande sans cesse à sortir de ton coeur ;
Que du moins l'histrion, couvert d'un masque infâme,
N'aille pas, dégradant ta pensée avec lui,
Sur d'ignobles tréteaux la mettre au pilori ;
Que nul plan, nul détour, nul voile ne l'ombrage.
Abandonne aux vieillards sans force et sans courage
Ce travail d'araignée, et tous ces fils honteux
Dont s'entoure en tremblant l'orgueil qui craint les yeux.
Point d'autel, de trépied, point d'arrière aux profanes !
Que ta muse, brisant le luth des courtisanes,
Fasse vibrer sans peur l'air de la liberté ;
Qu'elle marche pieds nus, comme la vérité.
O Machiavel ! tes pas retentissent encore
Dans les sentiers déserts de San Casciano.
Là, sous des cieux ardents dont l'air sèche et dévore,
Tu cultivais en vain un sol maigre et sans eau.
Ta main, lasse le soir d'avoir creusé la terre,
Frappait ton pâle front dans le calme des nuits.
Là, tu fus sans espoir, sans proches, sans amis ;
La vile oisiveté, fille de la misère,
A ton ombre en tous lieux se traînait lentement,
Et buvait dans ton coeur les flots purs de ton sang :
"Qui suis-je ? écrivais-tu; qu'on me donne une pierre,
"Une roche à rouler ; c'est la paix des tombeaux
"Que je fuis, et je tends des bras las du repos."
C'est ainsi, Machiavel, qu'avec toi je m'écrie :
O médiocre, celui qui pour tout bien
T'apporte à ce tripot dégoûtant de la vie,
Est bien poltron au jeu, s'il ne dit : Tout ou rien.
Je suis jeune; j'arrive. A moitié de ma route,
Déjà las de marcher, je me suis retourné.
La science de l'homme est le mépris sans doute ;
C'est un droit de vieillard qui ne m'est pas donné.
Mais qu'en dois-je penser ? Il n'existe qu'un être
Que je puisse en entier et constamment connaître
Sur qui mon jugement puisse au moins faire foi,
Un seul !... Je le méprise. - Et cet être, c'est moi.
Qu'ai-je fait ? qu'ai-je appris ? - Le temps est si rapide !
L'enfant marche joyeux, sans songer au chemin ;
Il le croit infini, n'en voyant pas la fin.
Tout à coup il rencontre une source limpide,
Il s'arrête, il se penche, il y voit un vieillard.
Que me dirai-je alors ? Quand j'aurai fait mes peines,
Quand on m'entendra dire : Hélas ! il est trop tard ;
Quand ce sang, qui bouillonne aujourd'hui dans mes veines
Et s'irrite en criant contre un lâche repos,
S'arrêtera, glacé jusqu'au fond de mes os...
O vieillesse ! à quoi donc sert ton expérience ?
Que te sert, spectre vain, de te courber d'avance
Vers le commun tombeau des hommes, si la mort
Se tait en y rentrant, lorsque la vie en sort ?
N'existait-il donc pas à cette loterie
Un joueur par le sort assez bien abattu
Pour que, me rencontrant sur le seuil de la vie,
Il me dît en sortant : N'entrez pas, j'ai perdu !
Grèce, ô mère des arts, terre d'idolâtrie,
De mes voeux insensés éternelle patrie,
J'étais né pour ces temps où les fleurs de ton front
Couronnaient dans les mers l'azur de l'Hellespont.
Je suis un citoyen de tes siècles antiques;
Mon âme avec l'abeille erre sous tes portiques.
La langue de ton peuple, ô Grèce, peut mourir ;
Nous pouvons oublier le nom de tes montagnes ;
Mais qu'en fouillant le sein de tes blondes campagnes
Nos regards tout à coup viennent à découvrir
Quelque dieu de tes bois, quelque Vénus perdue...
La langue que parlait le coeur de Phidias
Sera toujours vivante et toujours entendue ;
Les marbres l'ont apprise, et ne l'oublieront pas.
Et toi, vieille Italie, où sont ces jours tranquilles
Où sous le toit des cours Rome avait abrité
Les arts, ces dieux amis, fils de l'oisiveté ?
Quand tes peintres alors s'en allaient par les villes,
Elevant des palais, des tombeaux, des autels,
Triomphants, honorés, dieux parmi les mortels ;
Quand tout, à leur parole, enfantait des merveilles,
Quand Rome combattait Venise et les Lombards,
Alors c'étaient des temps bienheureux pour les arts !
Là, c'était Michel-Ange, affaibli par les veilles,
Pâle au milieu des morts, un scalpel à la main,
Cherchant la vie au fond de ce néant humain,
Levant de temps en temps sa tête appesantie,
Pour jeter un regard de colère et d'envie
Sur les palais de Rome, où, du pied de l'autel,
A ses rivaux de loin souriait Raphaël.
Là, c'était le Corrège, homme pauvre et modeste,
Travaillant pour son coeur, laissant à Dieu le reste ;
Le Giorgione, superbe, au jeune Titien
Montrant du sein des mers son beau ciel vénitien ;
Bartholomé, pensif, le front dans la poussière,
Brisant son jeune coeur sur un autel de pierre,
Interrogé tout bas sur l'art par Raphaël,
Et bornant sa réponse à lui montrer le ciel...
Temps heureux, temps aimés ! Mes mains alors peut-être,
Mes lâches mains, pour vous auraient pu s'occuper ;
Mais aujourd'hui pour qui ? dans quel but ? sous quel maître ?
L'artiste est un marchand, et l'art est un métier.
Un pâle simulacre, une vile copie,
Naissent sous le soleil ardent de l'Italie...
Nos oeuvres ont un an, nos gloires ont un jour ;
Tout est mort en Europe, - oui, tout, - jusqu'à l'amour.
Ah ! qui que vous soyez, vous qu'un fatal génie
Pousse à ce malheureux métier de poésie
Rejetez loin de vous, chassez-moi hardiment
Toute sincérité; gardez que l'on ne voie
Tomber de votre coeur quelques gouttes de sang ;
Sinon, vous apprendrez que la plus courte joie
Coûte cher, que le sage est ami du repos,
Que les indifférents sont d'excellents bourreaux.
Heureux, trois fois heureux, l'homme dont la pensée
Peut s'écrire au tranchant du sabre ou de l'épée !
Ah ! qu'il doit mépriser ces rêveurs insensés
Qui, lorsqu'ils ont pétri d'une fange sans vie
Un vil fantôme, un songe, une froide effigie,
S'arrêtent pleins d'orgueil, et disent : C'est assez !
Qu'est la pensée, hélas ! quand l'action commence ?
L'une recule où l'autre intrépide s'avance.
Au redoutable aspect de la réalité,
Celle-ci prend le fer, et s'apprête à combattre ;
Celle-là, frêle idole, et qu'un rien peut abattre,
Se détourne, en voilant son front inanimé.
Meurs, Weber ! meurs courbé sur ta harpe muette ;
Mozart t'attend. - Et toi, misérable poète,
Qui que tu sois, enfant, homme, si ton coeur bat,
Agis ! jette ta lyre; au combat, au combat !
Ombre des temps passés, tu n'es pas de cet âge.
Entend-on le nocher chanter pendant l'orage ?
A l'action ! au mal ! Le bien reste ignoré.
Allons ! cherche un égal à des maux sans remède.
Malheur à qui nous fit ce sens dénaturé !
Le mal cherche le mal, et qui souffre nous aide.
L'homme peut haïr l'homme, et fuir; mais malgré lui,
Sa douleur tend la main à la douleur d'autrui.
C'est tout. Pour la pitié, ce mot dont on nous leurre,
Et pour tous ces discours prostitués sans fin,
Que l'homme au coeur joyeux jette à celui qui pleure,
Comme le riche jette au mendiant son pain,
Qui pourrait en vouloir ? et comment le vulgaire,
Quand c'est vous qui souffrez, pourrait-il le sentir,
Lui que Dieu n'a pas fait capable de souffrir ?
Allez sur une place, étalez sur la terre
Un corps plus mutilé que celui d'un martyr,
Informe, dégoûtant, traîné sur une claie,
Et soulevant déjà l'âme prête à partir ;
La foule vous suivra. Quand la douleur est vraie,
Elle l'aime. Vos maux, dont on vous saura gré,
Feront horreur à tous, à quelques-uns pitié.
Mais changez de façon : découvrez-leur une âme
Par le chagrin brisée, une douleur sans fard,
Et dans un jeune coeur des regrets de vieillard ;
Dites-leur que sans mère, et sans soeur, et sans femme,
Sans savoir où verser, avant que de mourir,
Les pleurs que votre sein peut encor contenir,
Jusqu'au soleil couchant vous n'irez point peut-être...
Qui trouvera le temps d'écouter vos malheurs ?
On croit au sang qui coule, et l'on doute des pleurs.
Votre ami passera, mais sans vous reconnaître.
Tu te gonfles, mon coeur?... Des pleurs, le croirais-tu,
Tandis que j'écrivais ont baigné mon visage.
Le fer me manque-t-il, ou ma main sans courage
A-t-elle lâchement glissé sur mon sein nu ?
Non, rien de tout cela. Mais si loin que la haine
De cette destinée aveugle et sans pudeur
Ira, j'y veux aller. - J'aurai du moins le coeur
De la mener si bas que la honte l'en prenne.
الأماني العقيمة >>> الشاعر الفرنسي ألفــــريد دي موسيه
ترجمة الشاعر التونسي محمد الصالح الغريسي
ما دامت هذه حرفتك،يا أيّها الشّاعر البائس
حتّى في هذا الزّمن العاصف
حيث تخلد الأفواه إلى الصّمت
و كحلم يتلاشى في ضجيج الحركة
يختفي الخيال، بينما تتكلّم السّواعد...
ما دامت حرفتك، أن تجعل من روحك
مومسا،و أن تجعل الفرح و الألم
كلاهما و بلا انقطاع ... يسعى إلى الخروج من قلبك،
فلا تجعل على الأقل ،هذه المهزلة المغطّاة بقناع حقير
تنحطّ بتفكيرك ،فتأخذه معها إلى أعمدة التّشهير
حيث لا منبسط و لا منعطف و لا ستار يظلّله...
دع عنك عمل العنكبوت هذا، و كلّ هذه الخيوط المخجلة..
دعها للشّيوخ الضّعفاء و الجبناء
تلفّ مرتجفة أنفتهم
الّتي تخشى أن تفضحها العيون.
ما من مذبح و أثاف...ما من عودة إلى المدنّسات
فليحرّك نسمة الحريّة ،مزمار ك الّذي كسر بلا خوف عود العازفات
لتمشي عارية القدمين كالحقيقة
*
آه يا ماكيافيللي. ما يزال وقع خطاك يرنّ في دروب"سا كاسيانو" المقفرة .
هناك تحت السّماوات المحرقة ذات الهواء الجافّ المفترس.
كنت عبثا تفلح أرضا هزيلة و بلا ماء
و عند المساء ،كانت يدك المنهكة من حفر الأرض
تضرب جبينك الشّاحب في صمت اللّيالي
هنا ،كنت بلا أمل و لا أقارب و لا أصدقاء
كانت البطالة الحقيرة،ابنة الفقر.
تجرّ أذيالها ببطء ،خلف ظلّك حيثما حللت
و تشرب من دفق دماء قلبك الصافية:
فكتبت:"من أنا ؟ أعطوني حجارة
صخرة أدحرجها؛إنّها سكينة القبور
الّتي أهرب منها،فأبسط يد الرّاحة المنهكة"
*
هكذا يا ماكيافللّي،أكتبني معك
كم هو تافه ،من يصرّ على جرّك إلى هذه الدوّامة المقرفة من الحياة
إنّه يمارس لعبة جبانة،إذا لم يقل:كلّ شيء أو لا شيء.
أنا ما أزال شابّا، لقد أدركت منتصف طريقي،
و أنا بعد، منهك من السّير،و ها أنا أعود أدراجي
إنّ علم الإنسان،هو الحقارة و لا شكّ،
إنّه حقّ الشّيخ الّذي لم أُمْنَحْهُ
لكن هل تراني مجبرا أن أفكّرفيه؟ ليس ثمّة إلاّ كائن واحد
يمكنني معرفته بالكامل و باستمرار
أو يمكنني على الأقلّ أن أكون واثقا في حكمي عليه
هو واحد...أحتقره،و هذا الكائن هو أنا.
*
ما الّذي فعلته ؟ ما الّذي تعلّمته ؟ الوقت يمرّ بسرعة
و يمشي الطّفل سعيدا، لا يفكّر في الطّريق
الّذي يعتقد أنّه بلا نهاية.
فجأة ،يعترضه نبع صاف.
يتوقّف،ينحني،فيرى فيه شيخا.
ماذا عساني أقول لنفسي حينذاك؟عندما تجتاحني الآلام
عندما أ ُسمع و أنا أقول:واحسرتاه ..
سيكون قد فات الأوان، عندما يتوقّف جامدا في أعماق عضامي
،هذا الدّم الّذي يغلي اليوم في عروقي
و يتلاشى صارخا في وجه راحة جبانة
آه يا أيّتها الشّيخوخة..ما فائدة تجربتك إذا؟
ماذا ستجني يا شبحا بلا جدوى ،أن تنحني قبل الأوان،
نحو قبر البشر الموحّد ،إذا كان الموت يدخله في صمت،
عندما تخرج منه الحياة،
أليس ثمّة في لعبة الحظّ هذه،لاعب أمعن القدر في هزيمته،
إذا لقيني على عتبة الحياة وهو خارج،
يقول لي:لا تدخل ،فأنا قد خسرت..
*
يا أرض الإغريق يا أمّ الفنون،و أرض الوثنيّة،
يا أرض أمانيّ الخرقاء ،و وطني الأبديّ
لقد ولدت لهذه العهود ،حيث زهور جبينك
تتوّج في البحار لازورد "هيليسبون"
و روحي تتيه مع النّحل تحت أروقتك.
و لغة شعبك يا أرض الإغريق، يمكن أن تموت؛
و يمكننا نحن ،أن ننسى أسماء جبالك،
لكن،فقط بتنقيبنا في صميم أريافك الشّقراء
تمكّنت أنظارنا فجأة من اكتشاف
بعض آلهة من الخشب،و بعض تماثيل فينوس المفقودة
إنّ اللّغة الّتي كان يتكلّمها قلب " فيدياس"
ستظلّ دائما حيّة،و مسموعة باستمرار؛
لقد تعلّمها الرّخام و لن ينساها.
و أنت يا إيطاليا العجوز،أين تلك الأيّام الهادئة
حيث كانت روما تؤوي الفنون تحت أسقف البلاطات
،و آلهتها الصّديقة،الكسولة؟
عندما كان رساموك قد غادروا إلى المدن
ليشيّدوا القصور و القبور و المعابد
ناصرين اللّه معلين شأنه بين البشر،
عندما كان الكلّ يخلقون الأعاجيب حسب قولهم
و عندما كانت روما تحارب البندقيّة و اللمبارديين
كانت حينئذ عهود الفنون الزّاهية...
هنا كان ميكال آنج،و قد أرهقه السّهر ،شاحبا
وسط الأموات،و بيده مشرط و هو يبحث عن الحياة
في أعماق هذا العدم البشريّ
رافعا - من حين إلى آخر - رأسه المثقلة
ليلقي نظرة غضب و حسد،
على قصور روما حيث كان رفاييل يبتسم
لمنافسيه من بعيد.. من أسفل المعبد.
هنا، كان" إلكورّيجيو"، الرّجل الفقير المتواضع
يعمل من أجل قلبه،تاركا البقيّة للّه
و الرّائع " جيورجيوني " ،ذلك الشّاب ' التّيتوي'
و هو يبرز من أعماق البحار،سماءه الفينيسيّة الجميلة،
و "برتولومي" المغرق في التّفكير،معفّر الجبين
و هو يكسر قلبه الشّابّ على مذبح صخريّ
و في الأسفل تماما،يبدو "رفائيل" و هو يسأله عن الفنّ
حريصا في إجابته ،أن يدلّه على السّماء
يا أيّتها العهود السّعيدة، المحبوبة.
لعلّ يديّ ، الجبانتين في نظرك آنذاك
كان بإمكانهما العناية
لكن بمن ستعتنيان اليوم؟و لماذا ؟ و بقيادة من؟
إنّ الفناّن تاجر،و الفن مهنة.
ادّعاء باهت،و نسخة حقيرة،يولدان تحت شمس إيطاليا الحارقة...
إذا كان لأعمالنا عام ،فإنّ لانتصاراتنا يوم؛
لقد مات كلّ شيء في أوروبّا، نعم كلّ شيء، إلى حدّ الحبّ.
*
آه،كائنا من تكون،لست سوى عبقريّة محتومة
تدفع إلى مهنة الشّعر التّعيسة هذه
اطرد عنك بعيدا و بكلّ قوّة كلّ صدق،و احترس أن يراه أحد
و هو يسيل من قلبك بضع قطرات من الدّم؛
و إلاّ ،فإنّك ستدرك أنّ أقصر فرحة ،تساوي الكثير
و أنّ الحكيم ، صديق الرّاحة
و أنّ اللأّمبالين، جلاّدون ممتازون.
*
سعيد ثلاثا،هو ذاك الرّجل،
الّذي يمكن لفكرته أن تكتب بحدّ السّيف أو الحسام...
كم عليه أن يحتقر أولئك الحالمين الحمقى
الّذين إذا عجنوا من وحل لا حياة فيه ،شبحا حقيرا ،
حلما،مثالا باردا
يتوقّفون بكل خيلاء،و يقولون:هذا يكفي
للأسف ،ماذا يعني الفكر ،عندما يبدأ العمل؟
في حين يتراجع أحدهما، يتقدّم الثّاني ببسالة
نحو الوجه الرّهيب للحقيقة،
هذايتسلّح بالحديد،و يستعدّ للقتال
أمّا ذلك الوثن الهزيل، العاجز عن القتل،
فيتراجع حاجبا جبينه الجامد
*
الأخلاق يا " ويبير"،أخلاق محدّبة على قيثارتك الصمّاء
إنّ "موزارت" ينتظرك.و أنت أيّها الشّاعر المسكين؛
كائنا من تكون،طفلا كنت أم رجلا،إذا كان قلبك يخفق،
تحرّك،ألق بقيثارتك إلى المعركة...إلى المعركة.
يا ظلّ الأزمنة الخالية،أنت لست من هذا العهد.
ألسنا نسمع النّوتيّ يغني أثناء العاصفة؟
عند الفعل...عند الشرّ...يبقى الخير مجهولا.
هيّا ابحث عن ندّ لآلام بلا علاج.
ذلك الشقاء الّذي جعل منّا هذا المعنى المشوّه
الشرّ يبحث عن الشرّ،و من يعاني، هو من يساعدنا.
يمكن للإنسان أن يكره الإنسان،ثمّ يهرب،
لكنّ ألمه - و رغم أنفه - يتعاطف مع آلام الآخرين
لقد انتهى أمر الرّحمة، هذه الكلمة الّتي يخدعوننا بها،
و كلّ الخطابات الفاجرة، الّتي لا تنتهي،
بأنّ الرّجل ذا القلب السّعيد ، يلقي إلى صاحب القلب الباكي
كما يلقي الغنيّ خبزا إلى الفقير،
فمن يلومه على ذلك؟كيف للفضّ أن يحسّ بما تعانيه، إذا كنت أنت الّذي تعاني،
و هو الّذي لم يمنحه اللّه القدرة على المعاناة؟
اذهب إلى مكان ما،و مدّد جسدا
أكثر تشوّها من جسد شهيد
جسدا بلا شكل،مقرفا،مطروحا على رفّ
و قد حمل بعدُ، روحا جاهزة للرّحيل؛
ستتبعك الجماهير.فهي تحبّ أن يكون الألم حقيقيّا.
إنّ مصائبك الّتي سيعرف النّاس أنّك راض بها،
،ستفزع الجميع،و تثير الشّفقة لدى البعض.
لكن غيّر طريقتك:اكتشف لهم روحا كسرها الحزن،
ألما بدون غش،و ندم شيخ في قلب شابّ،
قل لهم إنّك بدون أمّ ،و بدون أخت،و بدون زوجة،
و دون أن تعلم أين ستذرف قبل موتك
الدموع الّتي يمكن لأعماقك أن تستوعبها
إلى أن تغيب الشّمس..لعلّك لن تذهب مطلقا...
من سيجد الوقت ،ليسمع شكواك؟
إنّ النّاس يثقون في دم يسيل، و يشكّون في الدّموع.
إنّ صديقك سيمرّ،لكن دون أن يتعرّف عليك.
*
أنت يا قلبي مغرور؟...هل تصدّق
أنّ الدّموع بلّلت وجهي،و أنا أكتب..
أتراني مشتاقا إلى الحديد،أم ترى يدي تسلّلت دون شجاعة،و بكلّ جبن
إلى صدري العاري؟
لا..لا شيء من ذلك مطلقا.لكن أينما ذهب بعيدا ،حقد هذا القدر الأعمى الّذي لا يستحي؛سأذهب
سان كاسيانو:هي San Casciano dei Bagni قرية إيطاليّة،تقع في توسكانيا، على الحد الجنوبي لمقاطعة" سيينا SIENNA " الّتي اشتهرت منذ عهد بعيد بعيون ها المعدنيّة الثرّة.و قد اكتشف الأتروسكان الأرض و العيون الإثنين و الأربعين،الّتي طوّرها الرّومان فيما بعد.
جورجوني (Giorgione) (C. 1477 - 1510) هو اسم مألوف جورجو barbarelli دا castelfranco، رسام ايطالي، واحد من الفنانين البذره من ارتفاع النهضه في البندقيه.
نيكولو ماكيافيللى ( اتولد عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] - اتوفى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ) ، سياسى و مؤرخ طليانى ، من رواد عصر النهضه الايطاليه. شارك فى الحياه السياسيه لكتن اعتزلها بعد ما رجع ميديتشى سنة 1512. اشتهر بكتاب " الأمير " اللى كان عباره عن تحليل موضوعى للوسايل اللى المفروض تتبع لبلوغ الهدف السياسى و استقرار الحكم.
كوريجيو (1489-1534م). كان واحدًا من أشهر الرسامين في عصر النهضة في إيطاليا. وأبرز أعماله الفنية فريسكوز، وهي لوحة مرسومة على جص رطب على قبتي كنيستين في بارما في إيطاليا.
وقد أبدع كوريجيو في هذه اللوحات، في الإيهام بأن السقف ـ في زعمه ـ ينفتح على السماء، وأن عددًا من الشخصيات الدينية تقيم في السحاب فوق رأس المشاهد.
جورج هينريخ ويبير (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]: George Heinrich Weber) هو عالم نبات عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ولد في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] وتوفى في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. وكان أستاذاً في الطب فيعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
فولفغانغ أماديوس موزارت (27 يناير 1756-5 ديسمبر 1791م) هو مؤلف موسيقي نمساوي يعتبر من أشهر العباقرة المبدعين في تاريخ الموسيقى رغم أن حياته كانت قصيرة ، فقد مات عن عمر 35 عاماً بعد أن نجح في إنتاج 626 عمل موسيقي.
رفائيل واسمه الكامل رفائيلو سانزيو (Raffaello Sanzio)، (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] - عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] م)، هو رسّام إيطالي من عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. تتلمذ على يد عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، وأقام عدة ورشات في بيروجيا، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، ثم تولى منصب رئيس المهندسين والمشرف على المباني لدى بلاط الباباوات، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] ثم عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] من بعده.
هيلليسبون : هو ما يسمّى اليوم بمضيق الدردنيل،الّذي يربط بين بحر إيجي و بحر مرمرا.كان مسرحا لحرب طروادة الشّهيرة.و قد استعمره الإغريق في القرن السّابع قبل الميلاد،و اسّسوا فيه مجموعة من المستعمرات.ثمّ سيطر عليه الأثينيّون و جعلوا منه ممرّا تجاريّا لهم،قبل أن يسيطر عليه المقدونيّون.
فيدياس :نحات اثيني عاش بين عامي 490 - 430 تقريبا قبل الميلاد وكان من أكثرهم تميزا وأشرف على بناء وتزيين المنحوتات الرخامية في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]وبنى عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. وتقول الأسطورة انه رأى الشكل التام والكامل للآلهة وصوره للناس فصنع المفهوم العام لتماثيل زيوس وأثينا لكل من بعده
هو شاعر فرنسي رومانسي وأديب وروائي حققت كتاباته شهرة طاغية، لما فيها من مشاعر مرهفة وأحاسيس قوية، وينتمي موسيه إلى المدرسة الرومانسية والتي ظهرت أواخر القرن الثامن عشر الميلادي، وازدهرت أوائل القرن التاسع عشر ومنتصفه، وقد أتت الرومانسية كرد فعل مضاد للكلاسيكية والاتجاه نحو العقل الذي اتبعه السابقون، وكان موسيه واحداً من الشعراء الذين تمردوا على القيود الكلاسيكية وتبنوا المذهب الرومانسي الذي يدعو إلى ا لحرية. ولد لويس شارلز ألفريد دي موسيه في الحادي عشر من ديسمبر 1810 بباريس، كانت عائلته تنتمي لعائلات الطبقة العليا هذا على الرغم من الفقر الذي نشأ به موسيه، شغل والده عدد من المناصب الحكومية الهامة، لكنه كان يبخل بماله على ولده فلم يمنحه شيئاً أبداً، وكانت والدته إحدى سيدات المجتمع الراقيات تولي أهمية لغرفة الرسم الخاصة بها وللحفلات الراقية، وقد تأثر موسيه كثيراً بهذا.
عشق موسيه الأدب والشعر وبدأت مؤشرات الموهبة تظهر عليه في مرحلة الطفولة، وذلك من خلال ولعه بالقصص الرومانسية القديمة فكان ينكب على قراءة القصص الصغيرة ثم يحاول تجسيدها على شكل مسرحيات مصغرة، بعد ذلك بعدة سنوات طرأت فكرة للشقيق الأكبر باول موسيه وهي تدوين السيرة الذاتية لشقيقه الشهير من اجل حفظها للأجيال القادمة فضمت السيرة المسرحيات التي قدمها ألفريد إلى جانب العديد من التفاصيل الخاصة بحياته وأدبه. التحق ألفريد في سن التاسعة بكلية هنري الرابع، وفي عام 1827 تمكن من الفوز بجائزة المقالات اللاتينية، بمساعدة بول فوشيه صهر فيكتور هوجو، وفي سن السابعة عشر بدأ ألفريد ينتظم في حضور الصالونات الأدبية لشارل نودييه، وانضم إلى Cénacle وهو اسم أطلق على إحدى المجموعات الأدبية الباريسية التي نشأت عام 1826 والتفت حول شارل نودييه، وسعت هذه الجماعة من اجل إحياء الأدب الفرنسي، وكان في هذه الجماعة لامارتين، وفيكتور هوجو وغيرهم. بعد العديد من المحاولات لدراسة الطب، والقانون والرسم والإنجليزية، ترك ألفريد كل ذلك واتجه للأدب، فصار واحداً من الأدباء الرومانسيين، ونشر أولى مجموعاته الشعرية عام 1829 تحت عنوان "قصص من إسبانيا وإيطاليا"، ومع مرور الوقت وبوصوله إلى سن العشرين حقق ألفريد موسيه الكثير من الشهرة الأدبية.
انتمى موسيه إلى الفترة الرومانسية والتي تزامنت مع وجوده كأديب وشاعر، وانضم في فكره الرومانسي إلى جانب عدد من الشعراء أمثال الفونس دو لامارتين، وفيكتور هوجو، والفرد دو فيني وغيرهم، وكان هؤلاء الشعراء والكتاب الرومانسيين يرفضون العقلانية الزائدة والشكل الأدبي الخالي من الحياة، بينما كانوا يؤيدون إبراز العواطف والخيال، وابتكروا وسائل جديدة من أجل حرية التعبير. وكان موسيه أحد هؤلاء يميل إلى الرومانسية ويمجد القلب بما فيه من مشاعر ويقال في ذلك أنه كان يعارض مقولة الناقد الفرنسي نيكولا بوالو صاحب المذهب الكلاسيكي الحديث والذي يعتبر أن العقل هو الأساس والمعيار لفلسفة الجمال في الأدب، ويقول " أحبوا دائماً العقل، ولتستمد منه وحدة مؤلفاتكم كل ما لها من رونق وقيمة"، أما موسيه فكان يقول "أول مسألة لي هي ألا ألقي بالاً إلى العقل" وهنا يقصد العقل بمعناه الكلاسيكي، ثم ينصح صديق له فيقول " أقرع باب القلب ففيه وحدة العبقرية وفيه الرحمة والعذاب، وفيه صخرة صحراء الحياة، حيث تنحبس أمواج الألحان يوماً ما إذا مستهما عصا موسى"
وقد تميز موسيه بموهبته الشعرية العبقرية، وتعبر قصائده الحزينة المكتئبة عن الحب والمعاناة والوحدة، من قصائده "الأمسيات" 1835 – 1837 ويتضح بها شدة تأثر موسيه والقسوة التي عانها بفقد حبيبته.
بالطبع عندما يكون الكاتب عاشقاً للرومانسية ومنتمياً إليها قلباً وقالباً تكون مشاعره أكثر رقة من الآخرين، وهو ما كان مع موسيه الذي عاني من قصة حب مشتعلة مع الروائية الفرنسية الشهيرة جورج ساند، والتي استلهم أحداث مسرحيته "لا تهزأ بالحب" من خطابات الغرام بينهم.
وقد دخلت ساند حياة موسيه وسافرت معه إلى إيطاليا عام 1834 ثم هجرته، وقد روت جورج ساند قصة الحب هذه في كتابها "هي وهو" وصدر عام 1859، ورد عليها شقيق موسيه الأكبر باول بقصة مضادة بعنوان "هو وهي".
وجورج ساند هي روائية فرنسية اسمها الحقيقي "أورور ديبان" عرفت بتمردها وانطلاقها وعشقها للحرية، كما عرفت بمغامراتها العاطفية، قدمت العديد من الروايات مثل أندريه، جاك ماتيو، هي وهو وغيرها الكثير من المؤلفات.
من مؤلفاته
كتب موسيه
تنوعت الأشكال الأدبية لموسيه فقدم الشعر والقصة والمسرحية، نذكر من أعماله قصيدته الطويلة "رولا" عام 1833،
ثم قدم عدد من الأعمال الأدبية في الفترة من 1835 – 1837 منها "الليالي"،
وفي عام 1836 أصدر "اعتراف فتى العصر"،
و"حكاية الإنسان الضائع" 1842،
"بيير وكاميل" 1844، اعترافات طفل من القرن وهو سيرة ذاتية،
قصيدة الذكرى
توفى موسيه في الثاني من مارس 1857 وهو في السابعة والأربعين من عمره.
هل ننسى أياماً مضت هل ننسى ذكراها هل ننسى أياما مضت مرحاً قضيناها.
من أجل أيام مضت من أجل ذكراها فلنرفعن علم الوفا من أجل ذكراها
كم قد رتعنا في الربى فرحاً بمثواها كم قد قطفنا من زهور من ثناياها كم قد مشيناها خطى كم قد مشيناها فلنرفعن علم الوفا من أجل ذكراها
كم قد سبحنا في الغدير معا صباح مساء واليوم يفصل بيننا بحر به هوجاء من أجل أيام مضت من أجل ذكراها فلنرفعن علم الوفا من أجل ذكراها
هذي يدي يا صاحبي قدم إلي يدا ولنخلصن نياتنا ولنصدق الوعدا من أجل أيام مضت من أجل ذكراها فلنرفعن علم الوفا من أجل ذكراها
كم قد مرحنا كم طربنا إذ طويناها أيام أنس زاهيات كيف ننساها من أجل أيام مضت من أجل ذكراها فلنرفعن علم الوفا من أجل ذكراها
Auld Lang Syne
1788
Should auld acquaintance be forgot,
And never brought to mind?
Should auld acquaintance be forgot,
And auld lang syne!
Chorus.-For auld lang syne, my dear,
For auld lang syne.
We'll tak a cup o' kindness yet,
For auld lang syne.
And surely ye'll be your عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] stowp!
And surely I'll be mine!
And we'll tak a cup o'kindness yet,
For auld lang syne.
For auld, &c.
We twa hae run about the braes,
And pou'd the gowans fine;
But we've wander'd mony a weary fit,
Sin' auld lang syne.
For auld, &c.
We عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] hae paidl'd in the burn,
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] morning sun عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] dine;
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] seas between us عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] roar'd
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] auld lang syne.
For auld, &c.
And there's a hand, my trusty fere!
And gie's a hand عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] thine!
And we'll عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] a right gude-willie waught,
For عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] syne.
For auld, &c.
روبرت برنز
روبرت برنز
Robert Burns عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
أشهر لوحة تصور روبرت برنز
معلومات شخصية الميلاد 25 يناير 1759
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الوفاة 21 يوليو 1796
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، اسكتلندا الجنسية بريطاني مواطنة بريطاني العرق اسكتلندي الزوجة Jean Armour عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] الحياة العملية لغة المؤلفات عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] النوع شعر، أغاني الحركة الأدبية رومانسية المهنة مزارع، موظف ضرائب أعمال بارزة عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] تأثر بـ عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] أثر في عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] التيار عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] التوقيع عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المواقع الموقع عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]روبرت برنز (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]: Robert Burns)، (25 يناير 1759 — 21 يوليو 1796) شاعر عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]، مؤلف العديد من القصائد باللغة الإنكليزية ولهجة الأراضي المنخفضة. من ألقابه الشاعر الفلاح وشاعر آيرشير وفي إسكتلندا الشاعرعفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. يعتبر برنز الشاعر الوطني لاسكتلندا. ومن أشهر أناشيده على المستوى العالمي عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]. أدخل كثيرا ً من الإسكتلندية الدارجة في شعره.عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
أهكذا أبداً تمضي أمانينا نطوي الحياةَ وليلُ الموت يطوينا تجري بنا سُفُنُ الأعمارِ ماخرةً
بحرَ الوجودِ ولا نُلقي مراسينا؟ بحيرةَ الحبِّ حيّاكِ الحيا فَلَكَمْ
كانت مياهُكِ بالنجوى تُحيّينا قد كنتُ أرجو ختامَ العامِ يجمعنا
واليومَ للدهر لا يُرجى تلاقينا
فجئتُ أجلس وحدي حيثما أخذتْ
عني الحبيبةُ آيَ الحبّ تَلْقينا هذا أنينُكِ ما بدّلتِ نغمتَهُ
وطال ما حُمّلتْ فيه أغانينا وفوق شاطئكِ الأمواجُ ما برحتْ تُلاطم الصخرَ حيناً والهوا حينا وتحت أقدامها يا طالما طرحتْ من رغوة الماءِ كفُّ الريحِ تأمينا هل تذكرين مساءً فوق مائكِ إذ يجري ونحن سكوتٌ في تصابينا؟ والبرُّ والبحر والأفلاكُ مصغيةٌ مَعْنا فلا شيءَ يُلهيها ويُلهينا إلا المجاذيفُ بالأمواج ضاربةً يخالُ إيقاعَها العشّاقُ تلحينا إذا برنّة أنغامٍ سُحرتُ بها فخِلتُ أن الملا الأعلى يُناجينا والموجُ أصغى لمن أهوى، وقد تركتْ بهذه الكلماتِ الموجَ مفتونا: يا دهرُ قفْ، فحرامٌ أن تطيرَ بنا من قبل أن نتملّى من أمانينا ويا زمانَ الصِّبا دعنا على مَهَلٍ
نلتذُّ بالحبِّ في أحلى ليالينا أجبْ دعاءَ بني البؤسى بأرضكَ ذي
وطرْ بهم فهمُ في العيش يشقونا خُذِ الشقيَّ وخذْ مَعْه تعاستَهُ
وخلّنا فهناءُ الحبِّ يكفين
ا
هيهات هيهات أن الدهرَ يسمع لي
فالوقتُ يفلت والساعاتُ تُفنينا أقولُ للّيل قفْ، والفجرُ يطردُهُ مُمزِّقاً منه سِتراً بات يُخفينا فلنغنمِ الحبَّ ما دام الزمانُ بنا
يجري، ولا وقفةٌ فيه تُعزّينا ما دام في البؤس والنُعمى تصرّفُهُ
إلى الزوال، فيَبْلى وهو يُبلينا
تاللهِ يا ظلمةَ الماضي، ويا عَدَماً
في ليله الأبديّ الدهرُ يرمينا ما زال لجُّكِ للأيام مبتلِعاً
فما الذي أنتِ بالأيام تُجرينا؟ ناشدتُكِ اللهَ قُولي وارحمي وَلَهي أتُرجعين لنا أحلامَ ماضينا؟
فيا بحيرةَ أيامِ الصِّبا أبداً
تبقين بالدهر والأيامُ تُزرينا تذكارُ عهدِ التصابي فاحفظيه لنا
ففيكِ عهدُ التصابي بات مدفونا على مياهكِ في صفوٍ وفي كدرٍ فليبقَ ذا الذكرُ تُحييه فيُحيينا وفي صخوركِ جرداءً معلّقةً عليكِ، والشوحُ مُسْوَدُّ الأفانينا وفي ضفافكِ والأصواتُ راجعةٌ منها إليها كترجيع الشجيّينا وليبقَ في القمر الساري، مُبيِّضةً
أنوارُه سطحَكِ الزاهي بها حينا وكلَّما صافحتْكِ الريحُ في سَحَرٍ
أو حرّكتْ قَصَباتٌ عِطفَها لينا أو فاح في الروض عطرٌ فليكنْ لكِ ذا صوتاً يُردّد عنا ما جرى فينا أحبَّها وأحبَّته، وما سلما من الردى، رحمَ اللهُ المحبّينا
*****
الدكتور نقولا يوسف فياض طبيب وشاعر وخطيب ومترجم لبناني،وعضو المجمع العلمي العربي (مجمع اللغة العربية) بدمشق وشقيق الشاعر الياس فياض (1871-1930).
Le Lac
Ainsi, toujours poussés vers de nouveaux rivages,
Dans la nuit éternelle emportés sans retour,
Ne pourrons-nous jamais sur l'océan des âges
Jeter l'ancre un seul jour ?
; lac ! l'année à peine a fini sa carrière,
Et près des flots chéris qu'elle devait revoir,
Regarde ! je viens seul m'asseoir sur cette pierre
Où tu la vis s'asseoir !
Tu mugissais ainsi sous ces roches profondes,
Ainsi tu te brisais sur leurs flancs déchirés,
Ainsi le vent jetait l'écume de tes ondes
Sur ses pieds adorés.
Un soir, t'en souvient-il ? nous voguions en silence ;
On n'entendait au loin, sur l'onde et sous les cieux,
Que le bruit des rameurs qui frappaient en cadence
Tes flots harmonieux.
Tout à coup des accents inconnus à la terre
Du rivage charmé frappèrent les échos ;
Le flot fut attentif, et la voix qui m'est chère
Laissa tomber ces mots :
; temps ! suspends ton vol, et vous, heures propices !
Suspendez votre cours :
Laissez-nous savourer les rapides délices
Des plus beaux de nos jours !
" Assez de malheureux ici-bas vous implorent,
Coulez, coulez pour eux ;
Prenez avec leurs jours les soins qui les dévorent ;
Oubliez les heureux.
" Mais je demande en vain quelques moments encore,
Le temps m'échappe et fuit ;
Je dis à cette nuit : Sois plus lente ; et l'aurore
Va dissiper la nuit.
" Aimons donc, aimons donc ! de l'heure fugitive,
Hâtons-nous, jouissons !
L'homme n'a point de port, le temps n'a point de rive ;
Il coule, et nous passons ! "
Temps jaloux, se peut-il que ces moments d'ivresse,
Où l'amour à longs flots nous verse le bonheur,
S'envolent loin de nous de la même vitesse
Que les jours de malheur ?
Eh quoi ! n'en pourrons-nous fixer au moins la trace ?
Quoi ! passés pour jamais ! quoi ! tout entiers perdus !
Ce temps qui les donna, ce temps qui les efface,
Ne nous les rendra plus !
;ternité, néant, passé, sombres abîmes,
Que faites-vous des jours que vous engloutissez ?
Parlez : nous rendrez-vous ces extases sublimes
Que vous nous ravissez ?
; lac ! rochers muets ! grottes ! forêt obscure !
Vous, que le temps épargne ou qu'il peut rajeunir,
Gardez de cette nuit, gardez, belle nature,
Au moins le souvenir !
Qu'il soit dans ton repos, qu'il soit dans tes orages,
Beau lac, et dans l'aspect de tes riants coteaux,
Et dans ces noirs sapins, et dans ces rocs sauvages
Qui pendent sur tes eaux.
Qu'il soit dans le zéphyr qui frémit et qui passe,
Dans les bruits de tes bords par tes bords répétés,
Dans l'astre au front d'argent qui blanchit ta surface
De ses molles clartés.
Que le vent qui gémit, le roseau qui soupire,
Que les parfums légers de ton air embaumé,
Que tout ce qu'on entend, l'on voit ou l'on respire,
Tout dise : Ils ont aimé !
Alphonse de Lamartine - Les Méditations poétiques
الفونس دي لامارتين (عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]: Alphonse de Lamartine) ؛ (21 أكتوبر 1790- 28 فبراير 1869) عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] كان كثير السفر وأقام مدة في أزمير في تركيا.
The Lake
By Alphonse de Lamartine
Translated by A.Z. Foreman
So driven onward to new shores forever, Into the night eternal swept away, Upon the sea of time can we not ever Drop anchor for one day?
O Lake! Scarce has a single year coursed past. To waves that she was meant to see again, I come alone to sit upon this stone You saw her sit on then.
You lowed just so below those plunging cliffs. Just so you broke about their riven flanks. Just so the wind flung your spray forth to wash Her feet which graced your banks.
Recall the evening we sailed out in silence? On waves beneath the skies, afar and wide, Naught but the rowers' rhythmic oars we heard Stroking your tuneful tide.
Then of a sudden tones untold on earth, Resounded round the sounding spellbound sea. The tide attended; and I heard these words From the voice dear to me:
Pause in your trek O Time! Pause in your flight, Favorable hours, and stay! Let us enjoy the transient delight That fills our fairest day.
Unhappy crowds cry out to you in prayers. Flow, Time, and set them free. Run through their days and through their ravening cares! But leave the happy be.
In vain I pray the hours to linger on And Time slips into flight. I tell this night: "Be slower!" and the dawn Undoes the raveled night.
Let's love, then! Love, and feel while feel we can The moment on its run. There is no shore of Time, no port of Man. It flows, and we go on.
Covetous Time! Our mighty drunken moments When love pours forth huge floods of happiness; Can it be true that they depart no faster Than days of wretchedness?
Why can we not keep some trace at the least? Gone wholly? Lost forever in the black? Will Time that gave them, Time that now elides them Never once bring them back?
Eternity, naught, past, dark gulfs: what do You do with days of ours which you devour? Speak! Shall you not bring back those things sublime? Return the raptured hour?
O Lake, caves, silent cliffs and darkling wood, Whom Time has spared or can restore to light, Beautiful Nature, let there live at least The memory of that night:
Let it be in your stills and in your storms, Fair Lake, in your cavorting sloping sides, In the black pine trees, in the savage rocks That hang above your tides;
Let it be in the breeze that stirs and passes, In sounds resounding shore to shore each night, In the star's silver countenance that glances Your surface with soft light.
Let the deep keening winds, the sighing reeds, Let the light balm you blow through cliff and grove, Let all that is beheld or heard or breathed Say only "they did love."
Because I could not stop for Death-
He kindly stopped for me-
The Carriage held but just Ourselves- And Immortality.
We slowly drove-He knew no haste
And I had put away
My labor and my leisure too,
For His Civility-
We passed the School, where Children strove
At Recess-in the Ring-
We passed the Fields of Gazing Grain-
We passed the Setting Sun-
Or rather-He passed us-
The Dews drew quivering and chill-
For only Gossamer, my Gown-
My Tippet-only Tulle-
We paused before a House that seemed
A Swelling of the Ground-
The Roof was scarcely visible-
The Cornice-in the Ground-
Since then-'tis Centuries-and yet
Feels shorter than the Day
I first surmised the Horses' Heads Were toward Eternity-
ترجمة النص بقلم الأستاذ خالد العوض
بقلم اياد نصار لم تشتهر أديبة أمريكية في تاريخ الشعر الامريكي مثلما اشتهرت الشاعرة اميلي ديكنسن (1830-1886). أنها شاعرة القرن التاسع عشر بلا منازع. ومن غرائب القدر أنها عاشت في عزلة شديدة معظم حياتها، وكتبت ما يزيد عن ألفي قصيدة، الا أنها لم تنشرفي حياتها سوى سبع قصائد. بل انها تركت وصية الى أختها بأن تحرق كل أشيائها ورسائلها. ولحسن الحظ أن أختها لم تنفذ وصيتها بخصوص أشعارها، اذ أعجبت بمستوى القصائد بعدما عرضتها على متخصص. واجتهدت في تفسير عدم تنفيذ الوصية بأن أختها لم تذكر القصائد بالاسم ضمن الاشياء التي طلبت التخلص منها. ولدت أميلي ديكنسن في أواخر عام 1830 في بلدة هادئة تدعى أمهيرست بولاية ماساشوسيتس في أسرة محافظة. ولم تحظ بحنان أمها مثلما يحدث عادة بين الام وابنتها، وقد كان لذلك تأثير كبير على شخصيتها.
نشأت اميلي في أسرة متدينة، وعاشت في ولاية عرف عنها التزمت في التدين في القرن التاسع عشر، من خلال ما عرف في التاريخ الامريكي باسم حركة المتطهرين (The Puritans). وقد اتخذت موقفا معارضا ومتحديا لوجهات النظر الدينية التقليدية تلك لاحقا، وقد ساهم موقفها الداعي للتساؤل والمثقل بالشكوك في جودة شعرها وقوة تأثيره. وبعكس عائلتها التي كانت معروفة في المجتمع المحلي، فان اميلي لم تحظ بالمعرفة الواسعة أو الفرصة لممارسة العمل العام في بلدتها، ومن هنا بدأت بالانسحاب من الحياة العامة. لم تتبع أميلي مذهب والدها الديني، ولذلك أخذ والدها يراقب الكتب التي تقرأها خشية أن تبعدها عن الدين. تلقت اميلي تعليما جيدا، ولكنها كانت من النوع الخجول الصامت الذي يتجنب الغرباء. ولم تمكث في الكلية التي انتقلت للدراسة فيها في بلدة أخرى سوى عام واحد، وما لبثت أن عادت لبلدتها لتبدأ حياة العزلة. ولم تتزوج أبدا، رغم أنه كان لها بضع علاقات مع مجموعة محدودة من الاشخاص. ثم توقفت عن استقبال الناس الذين يأتون لزيارتها. ونادرا ما كانت تغادر بيت والدها. ولم تقم سوى برحلات قصيرة لتلقي العلاج في بوسطن وواشنطن . بدأت اميلي تكتب الشعر وهي في سن العشرين رغم أنها لم تقع أو تتعرض لأي تأثير خارجي. وقد كان حولها عدد محدود كثيرا من الاشخاص الذين كان لهم تأثير مباشر عليها. ولكن ورغم أن اتصال الناس بها كان محدودا جدا، الا أن من اختلطت بهم تركوا تأثيرا على أفكارها وشعرها، وخاصة تشارلز وادزورث الذي التقت به في رحلتها الى فيلادلفيا. كان تشارلز أقرب صديق مقرب لديها. وقد كان أديبا رومانسيا فوجدت فيه متنفسا لتربيتها الدينية المتزمة. وكتبت فيه الكثير من قصائد الحب. وقد رحل بعد ذلك الى الساحل الغربي، بعد زيارة قصيرة الى منزلها عام 1860. وقد سبب رحيله لها أزمة عاطفية عبرت عنها في فيض القصائد التي تنم عن حزنها العميق جراء ذلك. وبدءا من عام 1860 فقد عاشت في عزلة تامة عن العالم الخارجي، ولكنها استمرت بالمراسلة وقراءة الكتب بشكل كبير. كان للحرب الاهلية الامريكية تأثير على شعرها وعلى ذلك الاضطراب العاطفي فيه. ولكن كانت هناك أحداث أخرى أكثر أهمية تركت أثرا بالغا يتجلى في تأليف ما يزيد على 800 قصيدة خلالها. تمكنت اميلي من توجيه نظرتها لداخل ذاتها وأفكارها في محاولة استشراف مواضيع جديدة للشعر أكثر مما كتبته للحرب الامريكية. قضت اميلي أغلب السنوات التالية في جو من الحزن والحداد بسبب وفاة عدد من أقراد عائلتها ومعارفها. حيث توفي والدها اولا، ثم أصدقاؤها وخاصة صديقها تشارلز وادزورث، ثم والدتها. وهذا ما جعل الموت يستحوذ على مضامين شعرها كثيرا. توفيت اميلي وهي في سن السادسة والخمسين عام 1886. وكنتيجة لحياتها المنعزلة، فقد أمعنت النظر في التفكير بعالمها الداخلي أكثر مما كانت تقرأ من أعمال الكتاب الاخرين. وقد لاحظ النقاد ان الكثيرمن قصائدها غير مكتمل وعلى قصاصات متناثرة من ورق. وقد صنف النقاد والمهتمون شعرها حسب موضوعاته كالاصدقاء، والطبيعة، والحب والموت.
تركت اميلي بصمة كبيرة أثرت كثيرا في الشعر الحديث، حيث يكثر استعمال الفواصل واستخدام الاسماء بالحروف الكبيرة، وغياب القافية، والاوزان المكسورة والصور غير المألوفة. كما تمتاز قصائدها بموسيقيتها العالية. وللعلم لم تستخدم اميلي ديكنسن عناوين لقصائدها وانما وضع ذلك بعد موتها النقاد والناشرون الذين أطلعوا على القصائد الاصلية التي كانت بحوزة أختها.فيما يلي نموذج رائع لقصائدها بعنوان" لأنني لم أستطع التوقف للموت"من ترجمة: خالد العوض في المجلة الثقافية العدد 7 لشهرابريل 2003 . وقد أوردت القصيدة باللغة الانجليزية عقب الترجمة للمقارنة والتذوق.
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ], 1830 - 1886