 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طلعت سقيرق |
 |
|
|
|
|
|
|
[align=justify]الشاعر الغالي الحبيب صبحي ياسين :[/align][align=justify]
تحياتي وحبي وتقديري واحترامي
معجب بشعرك وكتاباتك حدّ التصفيق لها بيني وبين نفسي .. تسكنني بعض صور شعرك فألجأ لتلك الآه التي تتبعها كلمة الله إزاء طرب يعتريني ..
إن أطلتُ فعذرا لك أن تجيب عما تريد دون أي اشتراط
وإن كررتُ أسئلة غيري فعذري أنني أنشر الحوار ، بعد اكتمال أسئلتي وأجوبة الشاعر ، في الصحف والمجلات والمواقع الالكترونية ..
• بحبر الوله والوجد نكتب .. تطلّ صفحة الحياة معجونة أبدا بهوية وطن .. للفلسطينيّ خصوصية الهوية جراء المعاناة والتشرد والغربة وأشواق الحنين .. هل نضع سطر البداية هنا مع شاعرنا صبحي ياسين في حديث عن علاقة شعره وحياته بالوطن؟؟..
• "أبدا لذكـركِ أدمعـي تترقـرقُ=وجوىً يَفيـضُ وخافـق يتحـرّقُ
قد جف ّ عودي وانطـوت أوراقـه=مَن ذا الذي يحنـو عليـه ويُشفـقُ "
حين يقبض الشاعر على جمرة اللغة باقتدار ، يفيض الشعر جمالا وحنانا وعلوا .. ماذا عن الشاعر صبحي ياسين وقهوة اللغة والمفردة والشعر وفصل الكتابة ؟؟..
• "هل مِن سبيلً كي أضُمَّـكِ لحظـة=فلعلَّ عودي قرْبَ عـودكِ يـورقُ
أنا إن تركتكِ مُبْحرا فـي غربـة=فلأن قلبي فـي ضلوعـكِ يخفـقُ "..
سأحاول السير مع خفق وجمال شعرك .. هل كانت الحبيبة وهي تداخل ملامح الوطن أنثى من عطر ، أم ذاكرة مكتوبة بحبر الحضور والغياب ..في هذه البيتين من قصيدتك " أبدا لذكرك أدمعي تترقرق " تداخل الملامح .. ودون أي ريب صفوة الغزل وإن كان غزلا بوطن ..
• "ضاع الكلام،أفي لساني عقـدة؟؟=أم أن دمعي بات عنـي ينطـقُ ؟
عيناكِ يـا بحـرا تتابـع موجـه= يا ليت أني فـي بحـارك أغـرقُ"
يأخذ الحنين الكثير من أبعاد وصور وحركة الشعر الفلسطيني .. في المنفى خاصة للحنين صوته وصورته .. ماذا عن شعرك وجمرة الحنين إلى الوطن ؟؟..
• "سافرت ُ أبحث فـي البـلاد مُنقبـا=فلعل ظني فـي مـرادي يَصْـدق ُ
ورَكِبْت ُفي سُفن ِالفراقِ مُصابـرا=إذ رُبّ شمسي من جراحي تُشْـرِقُ"
رحلة الشعر عند الشاعر صبحي ياسين ، لتكن يا صديقي محطات تقف بنا أو تدخلنا إلى عالمك الشعري في امتداده الثر ؟؟..
• "ليلـي يُهَيِّـجُ أدمعـي ومواجعـي=وبكـل ألـوان الضّنـى يتـأنـقُ
سابقت ُ عمري كي أنـالَ سعـادة=لكـن ّ حظـي للتعاسـةِ أسْـبَـقُ
طَيّرْتُ نفسي في الفضاءِ فراشـة ً=تدنو من اللهب ِالحريـقِ فتُصْعَـقُ"
دواوينك على التوالي " من وحي الحجارة". 1991 .." دمعة في عين القدس " 1991.. " لن نركع " 1991 .." السراب " 1992 .." مخاض الهزيمة " 1992 .. " صهيل وهديل " 1995 ..و" على الأعراف " 2010 .. شعرك بطبيعة الحال سابق بسنوات على سنوات صدور دواوينك كتابة ونشرا ووصولا .. ماذا شكلت هذه الدواوين في مسيرتك .. هل أخذت التفاتا واجبا من النقد والاهتمام الإعلامي ؟؟..
• "لا تقطعـي حبـلَ الـودادِ فإننـي=يوما سأرْجـع حامـلا مـا أُرْزَقُ
ولقـد حملتـكِ يـا همـومُ ثقيلـة=لو أن صخرا نـاب عنـي يُفلـقُ
شيبْتِنـي قبـل المشيـب بغـربـة=وفتحـت ِ جرحـا لا أراه سيُغلـقُ
أدري بأنـكِ تحمليـن مواجـعـي=لكن ْ جراحي من جراحك أعمـقُ"
"شيبتني قبل المشيب بغربة "... هل أطرح السؤال أم أدع أبياتك الأربع تطرحه ؟؟..
• يا غربتي قولي- لعـزةَ - إننـي=شوقـا إليهـا مهجتـي تتـمـزقُ
قولـي لهـا إن الغريـبَ مُضَيّـعٌ=من صدره نَهـرُ المـرارة يَدْفِـقُ
واللهِ لو رصفوا الـدروبَ وزَيّنـوا=فَلَكَ السماءِ بمـا يُحَـبّ ويُعشـقُ
في غير حضنكِ لا يطيب ليَ الهوى=وبغير مائـكَ يـا ثَراهـا أشْـرَقُ"
جميل أن تضيف الجمال بالحذف " عزة " .. في غزة كان الميلاد عام 1945 ..الشعر حالة تفريغ وإشباع للذات ولوعتها .. هكذا يقول النقد .. لنتركه جانبا .. غزة تسكنك أو أنت تسكنها .. ماذا عنك وغزة في رحلة الحنين والشعر معا حين مفاصل الزمان حرقة واشتهاء لقاء ؟؟..
• "أنغامُ موجكِ في ضميـري عَزْفهـا=وأريجُ زهرك فـي فـؤادي يعبـقُ
أنا في رحيلـي تُسْتفـز مدامعـي=ويكـاد قلبـي لـوعـةً يتفـتّـقُ
الشبرُ عندي فوق أرضك ِ واسـعٌ=والكون دونك يـا بـلادي ضيّـقُ
وأنا الغنيُّ علـى ثـراكِ بدرهـم=وعلى سواكِ بمال –كسرى-أمْلَـقُ"
لا شيء يمكن أن يساوي الوطن.. شعرك أكثره وطني ، لنقل جله .. في مختاراتك التي تنوي جمعها من شعرك ،ماذا عنها .. وإذا أخذت مفتاح الناقد أو ريشته ماذا تقول بعد رحلتك الشعرية الطويلة .. ؟؟.. ما هي نقاط الالتقاء والتمايز عندك إن نظرت إلى الشعر الفلسطيني بشكل عام ؟؟
• "لا أشتهـي إلاكِ صـدرا دافـئـا=يحنـو علـيَ بسـاعـدٍ يَتـرَفـقُ
قلبي يحـنّ لنسمـة مـن بحرهـا=ولنفحـة منهـا يفـوح الزنـبـقُ
إن مَرّ طرْفي فوق شِبْهِ زهورهـا=أجثـو عليهـا باكيـا أستنـشِـقُ
فتهيج أحلام الطفولـة فـي دمـي=ويَفِرُّ مـن عينـيَّ دمـع يَحـرقُ
وأكادُ أحسد كلَّ طير فـي السمـا=يمشي عليكِ وفـي فضـاكِ يُحَلـقُ"..
الشكل الشعري ، فنيا أين تجد نفسك أكثر .. هناك العمودي التفعيلة وسواهما .. برأيك هل ضاقت ساحة التفعيلة ؟؟.. وهل بقي العمود شعرا على حاله ؟؟.. في فيء تجربتك الفنية شعريا ؟؟..
• "قبَلاً أُطَيِّـرُ فـي الفضـاء ِلعلهـا=ترسو على الخـدِّ الـذي أتَعَشّـقُ
أنا ما شققـتُ عليـكِ قلبـي إنمـا=قلْـبُ المحـبِّ صبابـةًًً يتشـقـقُ
يا مَن يلوم ُ على المحبة والجـوى=لا فِكْرَ في عُرْفِ الهوى أو منطـقُ
وطني حبيبـي هـل إلينـا أوْبَـة؟=أم أن بابـكَ دون بابـي مُغـلََـقُ"
السؤال " وطني حبيبي هل ألينا أوبة ؟؟" أين وصل الشعر الفلسطيني برأيك ؟؟.. ماذا قدم ؟؟.. ما هي التطلعات ؟؟.. في التلاقي بين المنفى والوطن / الداخل .. هل قدم الشعر تجاوزا للمفردة الشعار وصولا إلى إنسانية الفن والقضية معا ؟؟.
• أنا فوق شطك لـي خيـال سابـح=وعلى غصونـك خافقـي يتعلـقُ
عِشْق ٌيسافر فـي دمـي فيهزنـي=فيفيض بي وجع الحنيـن فأرْهَـقُ
فأمدّ كفـي صـوب قلبـي هاتفـا=يا قلبُ صبْـرَكَ حلمنـا سيُحَقَـقُ
يوما سأرجع كـي أضمـك باكيـا=وأذوب ُ فيك مع الدمـوع وأُشْـرِقُ"
ليتك تتحفنا بقصائد من شعرك كي نشرب فيرحل الظمأ ..
• "وَعْد ٌمـن الرحمـن فـي قرآنـه=لا قوْلَ دون مقـالِ ربـك أصْـدَقُ"
هل كتبت في فنون أدبية أخرى .. ما هي ؟؟.. أين وصلت ؟؟
لي عودة إن لم أثقل .. لك حبي
طلعت سقيرق
[/align]
|
|
 |
|
 |
|
**
ميمونة الخيرات حرفك طيبٌ=أمشي إليه متيما أتزود ُ
إن الحروف وإن تمادى غِيّها=تأتي إليك سخية تتودد
هزيه غصنا واحضنيها زهرة=فعلى يديكِ ند ِيّه يتورّد
مصر التي مدت قطوف نخيلها=قلبي ثرى غيطانها يتوسد
**
**وأنا ابنها يا سيدىفي عشقها= والعشق يدني والتواني يُبعدُ
أنا قد رضعت العشق حين رأيتها=نهرا يضخ لنا العلوم ويُرشد
يا مصر نيلك بات يجري في دمي= يروي حكايا الخالدين ويسرد
مَن مدّ للأقصى الحزين أكفه=من قام يبرق في الغيوم ويرعد
من سد ثغر الشام حين تكالبت=سود الذئاب ذميمة ً تتصيّد
شمْلُ العروبة دون مصر مشتت=وبها شتات المسلمين يُوحّد
يا مصر فيك من النبوة مسحة=وأنا إليك متيما أتودد
كم من حبيب فر عنه حبيبه=لكن قلبي في هواك مقيد
لغة الصعيد أحبها وتحبني=وبها إلى هرم الحضارة أصعد
قبّلت ُ خد النيل حين رأيته= بين الصبايا مطرقا يتنهد
يا مصرمهما باعدوا أو أبعدوا=حبي لشعبك خالد ومخلد
أنا لو فتحت ُ لكِ الضلوع لتنظري=لرأيت ِ نيلك في فؤادي يرقد
**
صدقا أخية أنت أنت الفرقد=والشعر منك معطر متورد
لو كان قلبي في يدي أرسلته= طيرا إليك مع الصباح يغرد
لكنه فيما أراه متيما=ليلاه جرح في الحشا يتمدد
فتأمليه ترين فيه قصيدة=ألما تسيل وحسرة تتفصد
في القدس آمال الرجال تقزمتْ=هيهات يحيا من طواه المرقد
لكنما الأحلام بين ضلوعنا=مهما تردى من نرى لا توأد
**
يا سيد الشعراء غبت َولم تغبْ=ورويّ شعرك بيننا يتجدد
الكل يسقي من نميرك شعره=فشهيّ شعرك طاب منه المورد
عد يا حبيبي فالقصائد تشتهي=قلم الحريري للقضية ينشد
**
قد قلت يوما للحبيبة مصرنا=من رحم نيلك كل حلم يولد
إن حط فيك السعد يوما رحله=فالكل في أفياء سعدك يسعد
وإذا الجراح تملكتك سويعة=يمشي إليك من القلوب وريد
ستفر يوما من سمائك نجمة=أرنو إليها والزمان سيشهد
بالفعل لا بالقول قمتَ تعَلّمُ=فاهنأ بنصرٍ طاب فيه المَغنمُ
لما مشيت َعلى المجامر حافياً= وزأرتَ حتى فرَّ منكَ المُجرمُ
شعبٌ إذا هز الإرادة مؤمنا=جاءته آمال الدّنا تتبسّمُ
عيناه عشقُ المشتهى ومراده=جسرٌ إلى نيل المنى يتقدمُ
وإذا الشعوب تمَلملتْ من ظالم=قامت عليه كما تقوم جهنمُ
يا تونسُ الخضراءُ شعبك قالها=مَن يَقصِم البسطاءَ حتماً يُقصمُ
مَن يتخذْ ظَهرَ الشعوب مَطية ً=يوما سيُقعي للشعوب ويندمُ
الشمسُ تطبعُ فوق خدكَ قبلة=وإليكَ ترنو في سماها الأنجمُ
قلْ للعروبة أنّ فينا جذوة ً=منها يُضاءُ لنا الطويلُ المظلمُ
خضراءُ قولي لليَبابِ بأننا= نلِدُ الخناجرَ إنْ يُمَسّ لنا دمُ
في جُبِّ يوسفَ كان يلمعُ خنجرٌ=وعليه كفٌ لا يَكفّ ومِعصمُ
لولا الدلاءُ وفرحةٌ ٌمَسْعورة ٌ=وتوَدّدٌ وتنهّدٌ وتجَهمُ
لتوهجتْ بين السنابل جمرة= تحكي إلى السبع العجاف وتُلْهِمُ
لكنما التاريخ يَشهد ُ أنه=بالفعل تنهار الجبال وتُهدَ مُ
**
الشاعر الأديب الأديب طلعت سقيرق ثق تماما
لا أغلى ولا أعلى من كلمة تطرق باب قلبي برفق
تدخل فتطيب لي إقامتها
أزرعها بذرة أرعاها
أراها ذات يوم وقد أينعت
منها أتقوت
وبها أتقوى
كلمتك أخي الحبيب زرعتها في سويدائه وأحطها بتاموره
قليلة هي الكلمات التي تستقر في الذات
وقد قرت لكم كلمة وهيهات أن ....
عدة مرات قرأت ما تفضلتم به
وأكون صريحا معكم
دواويني أفرجت ُعنها دفعة واحدة بحكم واقع مادي
اقترب منها الكثير ولكن بحياء
كان فيها الرفض والمقاومة الجارحة
والصراحة المقصودة لأنني أخاطب من بيدهم التغيير
ويهمني أن يفهوا ما عليهم
قصيدة
قل ما تشاء فكلنا إخوان ُ=قدَرٌ يُجَمِّعُ شملنا ولسان ُ
وخاتمتها
هي أمة مهما تناسل همُّها=يوما سيرفع رأسها القرآنُ
هذه القصيدة أوقفت ْ تيارا وفتحت محكمة
وأخرى ألقتْ بي خارج خريطة الوطن--- ومنها
ثراءُ الجيب لا يُثري عقولا=ولو نسجوا من الذهب العقالا
تأمّل ْفِكرَ مَن نضحوا ثراء= فقد كانوا وما زالوا بغالا
فإن جاد الزمان على اناس =سيُعليهم وإن كانوا نعلا
إلخ....... وأخرُ كثرُ
كنت كالنابغة سيدي
** لم أمارس نشاطا أدبيا غير ما يسكنني وأسكن فيه
**فعلا شعري جله وطني ولديّ من الغزليات القليل بالمقارنة
**
ولم ملكت ُ مفتاح النقد أمام ما كتبت لقلت
قصائد صبحي ياسين تميل في غالبيتها إلى الخطابية والمباشرة
فيها من الرمز ما يدلل على أنه قادر على توظيف الرمز التاريخي والديني
كما أن له العديد من الإيماءات المبحرة في محيط السريالية
فقط ليعطي الإشارة أنه يكتب كافة الأنماط الشعرية لكنه يكثف المباشرة ذلك أنه مؤمن بأن الناس المهمومة بلقمتها في ساحاتنا إن قرأت ْ
فيجب أن تقرأ الواضح
ولا وقت لها للغوص تحت سطح بحر المفردة
الشعر ترف في الغرب الحالّ لمجموع مشاكله
وما أكثرها لدينا
فلا ترف لدى الشاعر والقارىء
**ألتقي مع الشعر الفلسطيني أخي القديرفي محاولة تمزيق الخيمة
وتقبيل الجرح-وفتح النوافذ باستمرار للتعرف على الرياح طعما ولونا
ألتقي معه في رسم الكلمة على شكل خريطة فلسطين اللا عبثي
ألتقي معه في تعبيد الطريق المستقيم وردم الحفر بعد دفن نفاياتنا السلطوية
**وأتمايز عنه في نقطة واحدة-مخاطبة الفاعلين المهمومين المشغولين المنهكين المتعففين لا المترفين المتعفنين
**أحترمهما عامودا وتفعيلة
ما داما يحترمانها ذاتا
لا تهمني أناقة الكلمة لكن تهمني الكلمة الصَدَفة
**وصل الشعر الفلسطيني برأيي إلى ساحة لا أحد فيها
يؤدي دوره بإتقان على خشبة الحياة لكن بلا مشاهدين
لا أرى برمجة ولا تسييسا ولا تناغما للكلمة الشاعرة
أسطول من السفن الضخمة والصغيرة تتلاطم في بحر يتحول إلى بحيرة
والسبب
لا ربان بل ربابنة بلا خبرة
والشعر الفلسطيني قدم في لحظات الذروة ما زادها سموا
لكنه شعر حساس جدا لما يكون وليس له – تيرمو متر –خاص
شعر السبعينات يناقض شعر التسعينات وعلى سبيل المثال
إقرأمحمود درويش الشاب والرجل
واقرأه كهلا وعجوزا
شاعر فلسطيني عربي
ثم شاعر عالمي أقنعوه بعالمية وإنسانية الكلمة فلم يفهمه أحد
إلا – نوبل –وليته!!!!!
**في هذه الحالة قدّم الشعر الفلسطيني نموذجا يجب ألا يحتذى
و(تجاوزا للمفردة الشعار وصولا إلى إنسانية الفن والقضية معا)
أقنعونا بإنسانية الكلمة لننسى خصوصية القضية
وقد كان
**كتبت أخي الحبيب في فن آخر غير الوطني كما أشرت سابقا
وسأنشر بعضا من غزلياتي حين تسمح الحال
كان طيفك أخي طلعت سقيرق لطيفا
وأسعد لو شرفتنا بإطلالة أخرى
دمت في القلب نبضا وعلى الدرب مشكاة
وكل الود والتقدير لك مني شاعرنا وأديبنا الحبيب