[د. رجاء بنحيدا]

أخي الألق علاء زايد فارس
جميل منك .. هذا الحضور على متصفح الهمسات .. والبوح
دمت وبوركت

[د. رجاء بنحيدا]

لا تبحث عن كلماتي .. .عن قصائدي
حين أقرر إغلاق أبواب مملكة حروفي!!
لا تبحث عن كلمة سر .. أودعتها في قصيدة حب لك
لا تبحث ..عن مفاتيح لا تقبل النسخ
لا تبحث ..
ولا تسأل..
كيف ومتى كتبتُ قصيدتي الأولى .. لك
ولماذا أغلقت ُ قصيدتي الأخيرة .. عنك!

[نصيرة تختوخ]

يبدو أن قطار البوح متواصل . لن أقاطعه لكني أسجل أني مررت من هنا.
تحيتي

[د. رجاء بنحيدا]

شكرًا لك الأديبة نصيرة على مرورك المائز،
تحيتي واحترامي .

[د. رجاء بنحيدا]

إفتح قصيدتي ... كي تجد دائماً همسي دون كبرياء
إقرأ سطور حب .. كي تدرك أنك هنا .. بسرِّ الاستثناء !!
فلماذا إذا - والحب خصيب - كل هذه النساء !! ؟

[رشيد الميموني]

أسمح لنفسي بلحظات تأمل هنا قبل أن أغادر بهدوء منتشيا بعذوبة الهمس ورقة البةح .
تحية مودة وتقدير لقلمك المتوهج أختي رجاء

[د. رجاء بنحيدا]

أخي الكريم رشيد
مرورك يضفي ألقا وتوهجا ..
وكلماتك تحمل معها عبير الورد العطر
دمت وسلمت وبوركت ..

[د. رجاء بنحيدا]

هناك أشياء لا أفكر فيها .. تحضر بكل تلقائية وعفوية، في مسيرة حياتي ، وأشياء تفوتني مع حرصي الشديد عليها وعلى حضورها .. فلا أنتبه لها ..
أندهش للأشياء الجميلة التي لا تترك لي مجال الاختيار والتفكير فيها .. وأندهش أكثر .. لإصرارها الجميل على هذه المفاجأة ...وهذا الحضور الذي يؤنسني ..

[د. رجاء بنحيدا]

من سيصدق .. !
قد تصدقني .. إذا قلت لك:
حرفي العاقل
قد جن من حكمتك .. يوم أمسْ!؟
بسمتي البريئة .. قد لعنتها آطياف الضحى
في أول إطلالة للشمسْ
و أن كلماتي ... ما عادت تلك الكلمات الخمس
إذ كنستها ... ريح عاتية ..
ترحب بهلوسة ونحسْ!!
هل ستصدقني .. إذا قلت لك:
قد أزحت نقاب الشوق
في يوم بلا طقس
لترتديه ..أشباح ظلام
تدق أجراس الهجر
في جهر وهمس .. !!
هل ستصدقني ...؟!
ربما هذه المرة ستجيد قراءة أحرفي ..
كما ينبغي .. بلا طمسْ !!

[رشيد الميموني]

العزيزة رجاء
وكلماتك تنساب في تلقائية ودعة
وتتألق عفوية وصدقا
لا أملك إلا أن أقول
دام لك الإبداع صنوا
مع ودي وورودي