[ناهد شما]

هو : أين برأيك تكمن عظمة الحب ؟
هي : في الحب المتبادل في الإحساس والعطاء والإحتياج وفي قدرة هذا الحب على الحياة في كل الأزمنة المتضادة
هو : كم هو جميل أن ينبض القلب بالحب وأن نحيا نحن ضريبة الإنتظار
هي : صحيح فلولا حلاوة المنتظر لما راق لنا الإنتظار

[سلوى حماد]

لقد خفت صوت الحوار بين حواء وآدم، هل هذا هو الهدوء الذي يسبق العاصفة؟

أين أنتن يا بنات حواء وأين انتم أيها الرجال ، لنشحذ اقلامنا وأفكارنا ونعاود الحوار من جديد

سيبقى الحوار مستمراً..............

ولي عودة،

كل الود

سلوى حماد

[رشيد الميموني]

هو : هل علي أنا وحدي أن أبحث عن تعابير الغزل لتكوني راضية ؟
هي : طبعا فالغزل عندك كلام ، وعندي صمت ونظرات .
هو : وكيف أعرف أن صمتك و نظراتك يقولان شيئا ؟
هي : ألا يشي صمتي و نظراتي بشيء ؟
هو : وكيف أعرف ؟
هي : إذن فلن تعرف ما هو الغزل .. ولن يكون غزلك سوى كلمات صماء .. جرداء .
هو : لا افقه ما تقولينه .
هي : ولن تفقه ابدا .

[ناهد شما]

هي : هل صحيح أن الإعتراف بالحب تحرير لصك وفاته ؟
هو : الحب بالتصريح ممتع لكن الحب بالتلميح أمتع والإعتراف بالحب لا يعني نهايته , ولكن الحب لحظتها يتخذ خطوة جديدة في درب الحياة المليء بالأوجاع والأحزان والخيبات .
هي : ماهي هذه الخطوة ؟
هو : الشعور بالمسؤولية تجاه هذا الحب والحفاظ عليه من جيوش الزمن والحزن .
هي : لدي يقين بأنك تختلف عن كل البشر فأنت ( غير الناس )
هو : وأنت عندي كل الناس

[سلوى حماد]

سلوى حماد

[ميساء البشيتي]

[bor=FF0000]

هو: حبيبتي ... أعتذر ... تأخرت عليك ... أرجوك سامحيني .
هي : حبيبي ... تأخر كما تشاء هل تراني أشهر لك دفتر الحضور والغياب ؟
هو : حبيبتي ... كأنك لست سعيدة لوجودي اللحظة ؟
هي : حبيبي ... كيف ذلك ؟ نعم أنت موجود ولكن كل شيء غائب ... هل أكون سعيدة بوجودك اللحظة ؟؟؟؟؟
هو : أنت قاسية جدا ً وقلبك متحجر
هي : وماذا كنت تبغي قلبا ً من الشهد فتلعقه أم من الزبدة فتدهن عليه رياءك ؟
هو : كوني كما تشائين ... عنيفة ... قاسية ... متمردة ... أنا احبك كما أنت .
هي : ومع أن قلبي ليس كالشهد ولا كالزبدة ولكنه يحبك ... يحبك كما أنت .

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]

[/bor]

[سلوى حماد]

هو:
حوائي
يا أكثر من إمرأة
يا كل النساء
يا سحر المتاهة
يا من زلزلت صومعتي
وأخرجتني من صمتي
فرست اليكِ قوارب وجدي
بالله عليك اجيبيني
من اين اتيت؟
ولماذا تأخرت؟
واين كنتِ؟
يا ايتها الانثى الشاردة
ظننت انك لست سوى صدفة
طرقت بابي وتمضي
ولكن ابيت ان تغادري
أصبحت جزأ من صباحي
ومسائي
وأنًات حنيني
كيف انسى اول لقاء
كنتِ سائرة على عجل
تصبغ وجنتيك حمرة خجل
وكنت واقفاً على مدخل ذاك الفناء
وكأنني كنت على موعدٍ
مع وجه بهذا الصفاء
ومنذ ذاك اليوم والقلب عليل
ومنك ينتظر الدواء
اقبليني تلميذاً
كي اكتشف حضارات الهوى
في ابجدية الحاء والباء


هي :

دعني اعترف لك
لو كنت رجلاً عادياً
ما تعثر قلبي بك
كنت دوماً ابحث عنك بداخلي
وابحث عن نفسي في طيفك
كنت واثقة بأنني يوماً سألتقيك
لم أيأس ولم يجتاحني شك
وعندما احتضنت عيناك ارتباكي
ضعفت ولم اقاوم
ورأيت فيك اصرار مغامر
لا يملك الصبر ولا يساوم
أرجوك سيدي تمهل
ولا تتعجل اللقاء
فأقع فريسة مابين النعم واللاء
اعطيني مساحة من الوقت
فقرائتي تحتاج كثيراً من الصبر
امنحنى فرصة
حتى تكتمل حروفي وكلماتي
ويجف الحبر

سلوى حمّاد

[ناهد شما]

هو : متى شعرتِ أنك أحببتني ؟؟؟؟

هي : صعب أن أحدد هذه اللحظة زمنياً لكنه إحساس لا نراه ولا نلمسه لكن نحس بأثره وتأثيره في صورة انجذاب واقتراب وانسجام وتناغم لحظة بعد اخرى ولقاء بعد آخر .

هي : دعني أسألك أنت كيف هو حبك لي ؟

هو : حضورك في قلبي كأغنية حالمة أبحرت من وتر وإن كنتِ لا تثقين بضوء القمر ورذاذ المطر فليس على الأرض قلباً يعشقكِ سواي !!!

[هلا عكاري]

[align=center][/align]
(يعيشان حبا مستحيلا، ويرجوان الايام الا تلقي بأحدهما الى الاخر، فما من اسلحة لديهما يدافعان بها هذا الحب..)
هي:
لا تقذفيني اليه فردةً عزلا
لا تجعليني اصبّ الدمع مدرارا
وتعلمين أنّ الحُبَّ يُضنيني
وان مرآه يزيد و يشعل النارا
ما دام قلبي ذا..
مادمت في العيشِ..
مادام هُو يهفو اليّ مختارا..!

هو:
لا تقذفيني اليها اعزلاً فرداً..
لا تجعليني أعيش المُرَّ أسفارا
وتعلمين أنَّ حُبَّها مُرْديني..
وأن مرآها كفيلٌ يشعل النارا..
مادام قلبي ذا..
مادمتُ في العيشِ..
وما دامتْ تهفو إليَّ مُختاره...!


هلا

[ناهد شما]

هي : تدري ماهو أكثر شيء يعذبني ؟ أنني لا أستطيع أن أحبك أكثر !!!!

هو : وأنا أكثر ما يعذبني هو عجزي عن إسعادك وإنتِ الإنسانة الوحيدة التي أحبها وأحب الأرض التي تمشي عليها !

هي : في كل مرة أضمك أشعر كأنها آخر مرة !!

هو : وأنا في كل مرة أهمس لك ( أحبك ) كأنها أول مرة وآخر مرة