رد: يوميات في حب نور الأدب
الإثنين 30 ماي 2022/ 29 شوال 1443
مكناس.. المغرب
وتغوص بي هذه اليوميات في ذكريات عالم أعيشه حين أستقل مركبته الفضائية ، لأكون هنا وحدي ، أو لأعيش عالمين في آن واحد ...
نعم؛ أنا هنا... لكن ماذا يريد مني هذا الحب بعد، وماذا أريد منه؟؟
ماذا أريد من نور الأدب وماذا يريد مني؟
أ بالضرورة أن يكون لحضور أحدنا سبب ، فإن غاب السبب غاب الحضور؟! أم أن للغياب أسبابه كذلك؟!
منذ عودتي وأنا ساكنة بركني "هي تقول" ، وجدت هذا الملف قد اشتاق إلي، وأنا كذلك اشتقت إليه، فتحت اليوم " كأني أنتظر" فرأيت كلماتي كأنها تنتظرني، ثم شاركتكم اقتباسا من رواية، قرأتها صدفة وما فكرت مذ عرفت عنوانها قبل سنوات أن أقرأها، ولكني حقا بعد فعل القراءة أحببتها ..
سأعود إليكم
وأحبكم
|