[امال حسين]

مرحبا أختى عروبة والله لك وحشة ومحبة ملء السماء والبحر >>> شوفى السماء شو بعيد كبر السما بحبك هههههههههههههه والله فرحانه انك رجعتى عسى ربى تكونى بكل خير يالطيبة الغالية


ولا يهمك ان السؤال صعب لكن ممكن نقربه

هو راجل غنى

وكمان صورته ملأت صحف هذه الأيام

وهو من أصل لبنانى لكن يعيش فى المكسيك لذلك محسوب على العرب




محبتى

[مازن شما]

أخواتي اخوتي
يسعدني ان اعود بينكم واشارككم

على ما أعتقد انه "كارلوس سليم حلو"

[align=justify]ملياردير عصامي اقتحم البيزنس وعمره 12 عاما

تربع إمبراطور الاتصالات المكسيكي كارلوس سليم على عرش الثراء العالمي

فان هذه تعد المرة الأولى التي لا يتربع فيها أميركي على هذا المركز منذ عام 1994، وبمقاييس الأثرياء يعد الفارق بين ثروة سليم وجيتس ليس كبيرا، إذ لا يتقدم عليه سوى بمبلغ 500 مليون دولار فقط، حيث بلغت ثروة سليم 53.5 مليار دولار فيما بلغت ثروة جيتس 53 مليار دولار.

وكارلوس سليم الحلو رجل أعمال عصامي مكسيكي من أصل لبناني، وهو من مواليد 28 يناير 1940 بمدينة مكسيكو سيتي، ويعد واحدا من كبار المستثمرين في مجال الاتصالات في العالم .

من لبنان إلى المكسيك

وتبدا حكاية كارلوس سليم مع الثروة و المال عندما سافر والده جوليان سليم حداد إلى المكسيك تاركا وطنه لبنان في عام 1902، كان عمره وقتها 14 عاما هربا من الامبراطورية العثمانية التي كانت تجبر الشباب علي التجنيد في جيشها، وهو ما كان يدفع الأمهات لتهجير ابنائهم الي خارج البلاد قبل بلوغهم سن الخامسة عشرة.

واستقر هناك مع أخواته خوسيه ، إلياس في العاصمة المكسيكية، حيث جلب خوسيه حلو الأخ الكبر أول مطبعة باللغة العربية في المكسيك ، وأسس واحدة من المجلات الأولى للمجتمع اللبناني في هذا البلد، وفي عام 1911 اسس الأخوة محلا تجاريا أسموه "نجمة الشرق" ، و كان عبارة عن مخزن للبضائع الجافة ، ومع مرور الوقت وصلت قيمة الضائع التي يمتلكونها إلى 100،000 دولار أميركي في 1921 .

العائلة و النشأة

وفي عام 1926 تزوج خوليان سليم و ليندا حلوا ابنة أحد اللبنانيين الأغنياء من تجار الأسرة في مكسيكو سيتي، و انجبا ستة ابناء اكبرهم" نور" ، ثم "ألما"، تليها "خوليان" ، و"خوسيه"، و"كارلوس" ثم الابنة الصغرى "ليندا"، واستطاع خوليان سليم حداد مع ذكائه والمثابرة على العمل أن يصبح رجل أعمال بارز، وأب لأسرة نموذجية اذ استطاع أن يغرس في أبنائه كل القيم الأخلاقية والتفاني في العمل والاجتهاد .

وكما تلقى خوليان دروسه الأولى في الأعمال في مرحلة الطفولة المبكرة ، فقد كان حريصا علي تعليم ابنائه ، لتمكينهم من تعلم لإدارة الإيرادات والمصروفا ت وتحليل النفقات والمشتريات والأنشطة ، وباتباع هذه القاعدة استطاع أبناء جوليان أدارة شؤونهم المالية وتطوير ثرواتهم الخاصة، وهو ما فعله كارلوس من خلال فتح حساب جار له أول وشراء أسهم بشركة "انكو ناسيونال دي مكسيكو" عندما كان عمره 12 عاما فقط.

عالم البزنس

درس كارلوس في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك تخصص الهندسة المدنية وتخرج في العام 1961، وفي عام 1965 عندما كان كارلوس في الخامسة والعشرين من عمره ، بدأ في تأسيس شركة " كارسو جروب"، وهذا الاسم هو مزيج من الأحرف الثلاثة الأولى من كارلوس واول حرفين من سمية دوميت التي تزوجها في ذلك الوقت .

وفي الثمانينات من القرن الماضي والتي مثلت فترة حرجة في تاريخ المكسيك مع أزمة الديون، وتأميم النظام المصرفي والمالي في البلاد والذي أصيب اقتصادها بالشلل تقريبا، وفي ذلك الوقت قرر كارلوس سليم أن استثمارات شركته بشكل كبير وفعال، وتوفير السيولة الكافية للاستفادة من الفرص المتاحة، وبالشركات الكبرى عل أنشا العديد من الشركات التي تعمل في مجالات اقتصادية متنوعة .

اختراق عالم الاتصالات

وبدأت حقبة جديدة من التنمية في مجال تنظيم المشاريع مجال الاتصالات هذا القطاع الذي اكتسب أهمية استراتيجية كبري فيالعالم في مع بداية التسعينات، حيث بدأت شراكة بين مجموعة "تلميكس" المملوكة لكارلوس وفرانس تيليكوم ، حيث استثمرت تلميكس خلال هذه الفترة من الزمن ا ما يعادل 30مليار دولار في المكسيك في قطاعات البنية التحتية والاتصالات السلكية واللاسلكية ، جنبا إلى جنب مع عمليات في منطقة أميركا اللاتينية .

الدور الاجتماعي و المناصب العامة

ولم يغفل كارلوس عن دوره المجتمعي بصفته رجل أعمال بارزاً، حيث حرص على الاضطلاع بدور نشط في العمل الاجتماعي، على الرغم من ان الجهد الكبير الذي يبذله في عمله، وحرص علي العمل التطوعي في مجالات التعليم والصحة والعمالة في المكسيك وأميركا اللاتينية، وذلك من خلال المؤسسات التي يرأسها وشركات البنية التحتية ، و قد تقاعدد كارلوس عن العمل في البيزنس منذ نحو عشرة اعوام تقريبا تاركا شركاته ليديرها أبناؤه الستة.

وحاضر كارلوس في العديد من المؤسسات العامة والخاصة وكذلك في المنظمات الدولية مثل اللجنة الاقتصادية لأميركا اللاتينية (ecla)، كما كان عضوا في مجلس ادارة ألتريا (شركة فيليب موريس) سابقا ، وأيضا عضو أمانة اتفاقية بازل للاتصالات، كما شغل منصب نائب رئيس الاتحاد المكسيكي للأوراق المالية، ورئيس اتحاد المكسيكي لشركات السمسرة، وكان أول رئيس للجنة أميركا اللاتينية في مجلس ادارة بورصة نيويورك للأوراق المالية، و تم ترشيحه في ديسمبر 2008 كارلوس سليم الحلو ليكون المدير التنفيذي لمؤسسة البحوث والإنماء، وهي منظمة بحثية غير ربحية في الولايات المتحدة التي تقدم الحلول والتقييم حول التجارة والسياسة ، في جميع أنحاء العالم .[/align]

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مازن شما أخواتي اخوتي يسعدني ان اعود بينكم واشارككم على ما أعتقد انه "كارلوس سليم حلو" [align=justify]ملياردير عصامي اقتحم البيزنس وعمره 12 عاما تربع إمبراطور الاتصالات المكسيكي كارلوس سليم على عرش الثراء العالمي فان هذه تعد المرة الأولى التي لا يتربع فيها أميركي على هذا المركز منذ عام 1994، وبمقاييس الأثرياء يعد الفارق بين ثروة سليم وجيتس ليس كبيرا، إذ لا يتقدم عليه سوى بمبلغ 500 مليون دولار فقط، حيث بلغت ثروة سليم 53.5 مليار دولار فيما بلغت ثروة جيتس 53 مليار دولار. وكارلوس سليم الحلو رجل أعمال عصامي مكسيكي من أصل لبناني، وهو من مواليد 28 يناير 1940 بمدينة مكسيكو سيتي، ويعد واحدا من كبار المستثمرين في مجال الاتصالات في العالم . من لبنان إلى المكسيك وتبدا حكاية كارلوس سليم مع الثروة و المال عندما سافر والده جوليان سليم حداد إلى المكسيك تاركا وطنه لبنان في عام 1902، كان عمره وقتها 14 عاما هربا من الامبراطورية العثمانية التي كانت تجبر الشباب علي التجنيد في جيشها، وهو ما كان يدفع الأمهات لتهجير ابنائهم الي خارج البلاد قبل بلوغهم سن الخامسة عشرة. واستقر هناك مع أخواته خوسيه ، إلياس في العاصمة المكسيكية، حيث جلب خوسيه حلو الأخ الكبر أول مطبعة باللغة العربية في المكسيك ، وأسس واحدة من المجلات الأولى للمجتمع اللبناني في هذا البلد، وفي عام 1911 اسس الأخوة محلا تجاريا أسموه "نجمة الشرق" ، و كان عبارة عن مخزن للبضائع الجافة ، ومع مرور الوقت وصلت قيمة الضائع التي يمتلكونها إلى 100،000 دولار أميركي في 1921 . العائلة و النشأة وفي عام 1926 تزوج خوليان سليم و ليندا حلوا ابنة أحد اللبنانيين الأغنياء من تجار الأسرة في مكسيكو سيتي، و انجبا ستة ابناء اكبرهم" نور" ، ثم "ألما"، تليها "خوليان" ، و"خوسيه"، و"كارلوس" ثم الابنة الصغرى "ليندا"، واستطاع خوليان سليم حداد مع ذكائه والمثابرة على العمل أن يصبح رجل أعمال بارز، وأب لأسرة نموذجية اذ استطاع أن يغرس في أبنائه كل القيم الأخلاقية والتفاني في العمل والاجتهاد . وكما تلقى خوليان دروسه الأولى في الأعمال في مرحلة الطفولة المبكرة ، فقد كان حريصا علي تعليم ابنائه ، لتمكينهم من تعلم لإدارة الإيرادات والمصروفا ت وتحليل النفقات والمشتريات والأنشطة ، وباتباع هذه القاعدة استطاع أبناء جوليان أدارة شؤونهم المالية وتطوير ثرواتهم الخاصة، وهو ما فعله كارلوس من خلال فتح حساب جار له أول وشراء أسهم بشركة "انكو ناسيونال دي مكسيكو" عندما كان عمره 12 عاما فقط. عالم البزنس درس كارلوس في الجامعة الوطنية المستقلة في المكسيك تخصص الهندسة المدنية وتخرج في العام 1961، وفي عام 1965 عندما كان كارلوس في الخامسة والعشرين من عمره ، بدأ في تأسيس شركة " كارسو جروب"، وهذا الاسم هو مزيج من الأحرف الثلاثة الأولى من كارلوس واول حرفين من سمية دوميت التي تزوجها في ذلك الوقت . وفي الثمانينات من القرن الماضي والتي مثلت فترة حرجة في تاريخ المكسيك مع أزمة الديون، وتأميم النظام المصرفي والمالي في البلاد والذي أصيب اقتصادها بالشلل تقريبا، وفي ذلك الوقت قرر كارلوس سليم أن استثمارات شركته بشكل كبير وفعال، وتوفير السيولة الكافية للاستفادة من الفرص المتاحة، وبالشركات الكبرى عل أنشا العديد من الشركات التي تعمل في مجالات اقتصادية متنوعة . اختراق عالم الاتصالات وبدأت حقبة جديدة من التنمية في مجال تنظيم المشاريع مجال الاتصالات هذا القطاع الذي اكتسب أهمية استراتيجية كبري فيالعالم في مع بداية التسعينات، حيث بدأت شراكة بين مجموعة "تلميكس" المملوكة لكارلوس وفرانس تيليكوم ، حيث استثمرت تلميكس خلال هذه الفترة من الزمن ا ما يعادل 30مليار دولار في المكسيك في قطاعات البنية التحتية والاتصالات السلكية واللاسلكية ، جنبا إلى جنب مع عمليات في منطقة أميركا اللاتينية . الدور الاجتماعي و المناصب العامة ولم يغفل كارلوس عن دوره المجتمعي بصفته رجل أعمال بارزاً، حيث حرص على الاضطلاع بدور نشط في العمل الاجتماعي، على الرغم من ان الجهد الكبير الذي يبذله في عمله، وحرص علي العمل التطوعي في مجالات التعليم والصحة والعمالة في المكسيك وأميركا اللاتينية، وذلك من خلال المؤسسات التي يرأسها وشركات البنية التحتية ، و قد تقاعدد كارلوس عن العمل في البيزنس منذ نحو عشرة اعوام تقريبا تاركا شركاته ليديرها أبناؤه الستة. وحاضر كارلوس في العديد من المؤسسات العامة والخاصة وكذلك في المنظمات الدولية مثل اللجنة الاقتصادية لأميركا اللاتينية (ecla)، كما كان عضوا في مجلس ادارة ألتريا (شركة فيليب موريس) سابقا ، وأيضا عضو أمانة اتفاقية بازل للاتصالات، كما شغل منصب نائب رئيس الاتحاد المكسيكي للأوراق المالية، ورئيس اتحاد المكسيكي لشركات السمسرة، وكان أول رئيس للجنة أميركا اللاتينية في مجلس ادارة بورصة نيويورك للأوراق المالية، و تم ترشيحه في ديسمبر 2008 كارلوس سليم الحلو ليكون المدير التنفيذي لمؤسسة البحوث والإنماء، وهي منظمة بحثية غير ربحية في الولايات المتحدة التي تقدم الحلول والتقييم حول التجارة والسياسة ، في جميع أنحاء العالم .[/align]

أهلا وسهلا أستاذنا مازن شما الحمد لله على سلامتكم أبتى الطيب

طبعاً الإجابة صحيحة ووفيت وكفيت ولك الدرجة


مرحبا بك وتقديرى لكم


=============

أ.شيماء البلوشي = 2

أ.نصيرة تختوخ = 1

أ.مازن شما = 1