منتديات نور الأدب

منتديات نور الأدب (https://www.nooreladab.com/index.php)
-   قاعة الندوات والمحاضرات (https://www.nooreladab.com/forumdisplay.php?f=438)
-   -   الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ... (https://www.nooreladab.com/showthread.php?t=15678)

ياسين عرعار 05 / 06 / 2010 36 : 01 AM

الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

بسم الله الرحمن الرحيم

-------------------------


ستحرص الرابطة العالمية لشعراء نور الأدب على فتح ملف كل شهر يتضمن موضوعا معينا ، نحاول من خلاله الغوص في قضية من قضايا المجتمع البشري والعلاقات الإنسانية و ذلك من خلال التعرض إلى العديد من الجوانب التي تحيط بالموضوع لنوسع دائرة التحقيق والاستطلاع ونتابع الأحداث المتعلقة بالموضوع على مجال واسع النطاق .

و ارتأينا هذه المرة أن نشرع في موضوع هام ألا وهو موضوع الطفل في يومه العالمي .
[/frame]
[frame="13 98"]
قالت الأديبة ياسمين شملاوي :-
- كل أطفال العالم لهم وطن يعيشون فيه..أما نحن أطفال فلسطين فلنا وطن يعيش فينا...
- إن الاحتلال هو المجرم الوحيد والحقيقي وهو المسؤول الأول عن الضياع والتشرد..وفي عدم حصول أطفال فلسطين على طفولتهم البريئة كباقي أطفال العالم الحر…

[/frame]

[frame="15 98"]
من هنا بإذن الله سننطلق في تحقيقاتنا واستطلاعاتنا طيلة هذا الشهر
[/frame]

ياسين عرعار 05 / 06 / 2010 37 : 01 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
2 مرفق
[frame="15 98"]
هاتان الصورتان الموجودتان في الأسفل غريبتان جدا



- حتى الأطفال في إسرائيل لهم لغتهم و كلمتهم في الحرب .

- أطفال إسرائيل يهدون إلى أبناء فلسطين قنابل و صواريخ .

- عالم المتناقضات ... عالم اللامعقول ... عالم أغرب من الخيال ...





صدق أو لا تصدق ... هذه هي إسرائيل

[/frame]

ياسين عرعار 05 / 06 / 2010 34 : 02 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
2 مرفق
[frame="15 98"]
أطفال فلسطين يتلقون هدية أطفال إسرائيل

-------------------
موضوع الطفولة سيبدأ من هنا .

[/frame]

ياسين عرعار 05 / 06 / 2010 19 : 03 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 10"]

أطفال يموتون و أطفال ينعمون بالحياة و العيش السعيد .

لأن الصور الموجودة نموذج لحياة بشرية حكم عليها بالإعدام منذ البدء ، و هناك نماذج في شتى بقاع العالم يعانون و يعانون و يعانون ...

من الحرب .. من الجوع ... من التشرد ... من الإغتصاب ... من الأمية ... من الاستغلال البشع ... من التمييز العنصري ... و ألف من ...


تساؤلات نطرحها على الساحة ....


أين المنظمة العالمية لحقوق الطفل ؟

[/frame]

ياسين عرعار 05 / 06 / 2010 21 : 03 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]




نرجو من الزملاء المشاركة في هذا الملف بما يقدمونه من أخبار
و تحقيقات و استطلاعات وأرقام إحصائية حول أطفال فلسطين
كنموذج لأطفال العالم الذين يعيشون مسلوبي الحقوق ....


تحيتي و تقديري



[/frame]

ياسين عرعار 06 / 06 / 2010 29 : 04 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]




الموضوع مفتوح :nic64:

شاركونا بتحقيقاتكم في هذا الملف
الذي اخترناه لهذا الشهر بمناسبة

اليوم العالمي الخاص بالطفل


---------
تحيتي و تقديري

:nic92:
[/frame]

زاهية بنت البحر 07 / 06 / 2010 04 : 10 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 95"]كشفت وكالة أنباء ومنظمة الامم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) يوم الاثنين / 9 نوفمبر الماضي / 2009 عن شعار "أخبار يوم الطفل العالمي" واطلقتا موقعا رسميا بمناسبة هذا الحدث.

و"أخبار يوم الطفل العالمي" هو حملة إعلامية عالمية يشارك في الإشراف عليها وكالة أنباء شينخوا واليونيسيف للاحتفال بيوم الطفل العالمي الذي يوافق يوم 20 نوفمبر الجاري.

وقال وو جين تساي نائب رئيس تحرير ومدير الصوتيات والمرئيات في وكالة أنباء شينخوا خلال مراسم الإطلاق إن الشعار يتكون من أشعة ضوء، رمز الشمس، وخط طول وعرض، رمز الأرض، وموجات الكترونية تمثل وسائل الإعلام، وبراعم ترمز للأطفال.

وتلك العناصر مجتمعة تنقل رسالة "أخبار يوم الطفل العالمي". وقال وو "انه حدث بالغ الأهمية وقامت وكالة شينخوا واليونيسيف بالمشاركة في تصميم شعار لجذب انتباه وسائل الإعلام العالمية للأطفال ونأمل أن يكون لهذا الشعار تأثير دائم في التغطية الإعلامية للأطفال مستقبلا".[/frame]

زاهية بنت البحر 07 / 06 / 2010 11 : 10 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 95"]تعد منطقة الشرق الاوسط احدى اكثر المناطق اضطرابا في العالم. وبالنسبة لأغلب الناس، تمثل الطفولة فترة جميلة وغالية في حياة الانسان. لكنه هذه الفترة مسلوبة بالنسبة للاطفال في المناطق التي تمزقها الحرب في الشرق الاوسط، والذين لم يبق لهم الا البكاء واراقة الدماء ومواجهة الموت. فلولا الحرب، لاستطاع هؤلاء الاطفال ان ينعموا بطفولة بهيجة، ولولا الحرب، لعاشوا حياة سعيدة مختلفة.
-- الاطفال في مناطق الحرب يعانون الاذى الجسدي والنفسى
ندا جمعة، فتاة من قطاع غزة، يبلغ عمرها ثمانية اعوام فقط. كانت النشيطة وتحب الضحك. ولكن الغارات الجوية التي شنتها اسرائيل في يوم 2 من شهر يناير هذا العام غيرت حياتها.
ففي ذلك اليوم، اصاب احد الصواريخ منزل ندا. دمر المنزل فورا وقتلت والدتها في الانفجار الكبير وفقدت ندا واقاربها الوعي.
"لا استطيع ان انسى الوقت الذي شاهدت فيه امى وهي تموت ووجدتني انا واختى واخى مصابين بعد انفجار صاروخ في منزلنا"، هذا ما قالته ندا التي فقدت احدى ساقيها في وقت لاحق في عملية بتر لانقاذ حياتها.
ورغم ان مؤسسة خيرية قد ركبت ساقا اصطناعية لها، الا انه من الصعب بالنسبة لها ان تتحرك بحرية.
وحسب احصاءات فلسطينية رسمية فإن ما يزيد على 350 طفلا قتلوا خلال الهجوم الاسرائيلي على قطاع غزة في يناير الماضى وأصيب 1872 آخرون من الاطفال، بينهم 500 أصيبوا باعاقات جسدية. ولا يستطيع الاطفال في فترة الحرب ان يتمتعوا بالطفولة العادية، وما يعانوه من الاذى النفسى قد يستمر لسنوات.
"سأقتل من قتل أبي لن ارحمه أبدا"، بهذه العبارة يصف محمد علوان، وهو طفل عراقي عمره تسعة اعوام، ميزان العدالة من وجهة نظره تجاه من اغتال أبيه بدم بارد أمام عينيه وحرمه من حنان الأب منذ نعومة اظفاره.
هذه الكلمات القاسية التي تفوه بها هذا الطفل تثير في النفس الخوف مما سيؤول اليه مصيره في المستقبل وهو يحمل في قلبه غضبا يتنامى معه، في الانتقام من اشخاص مجهولي الهوية قتلوا والده في ظلام الليل اثناء العنف الطائفي الذي اجتاح اغلب مدن ونواحي محافظة ديالي شرقي العراق خلال الاعوام الماضية.
ومحمد ليس المثل الوحيد في العراق. فهناك الكثيرون الذين جعلهم الغضب نتيجة فقدان الاقارب يعيشون في حالة من الكراهية وعمل على تشويه نفسياتهم. وقد تشفى الجروح الجسدية ولكن الجروح النفسية ربما لن تمحى ابدا.
-- التطلع الى الحياة العادية
يعيش الطفل الفلسطيني ياسر الزعيم، الذي يبلغ 14عاما من عمره، في مخيم الشاطئ بغربي غزة. في هذه المنطقة المضطربة، لا يسمح لياسر بمغادرة المخيم الذي يبدو وكأنه بركة من المياه الراكدة، وقد اشتري له والده جهاز كمبيوتر.
ومنذ ذلك الحين، أصبحت الانترنت المتعة الوحيدة له والمصدر الرئيسي لحصوله على المعلومات حول العالم خارج غزة.
ورغم ان ياسر لم يغادر اراضي غزة، لكنه يفتخر بان اصدقاءه ينتشرون في العالم. وقال "بالنسبة لي، الانترنت نافذة من خلالها اخرج من الحصار الاسرائيلي لأتعرف على العالم خارج غزة."
وهذه حقيقة، ليست لياسر فحسب، بل بالنسبة الى كثير من الاطفال في قطاع غزة, حيث يمثل الانترنت الطريقة الوحيدة للتعرف على أصدقاء من خارج مخيم اللاجئين ، والاتصال بالعالم بشكل حر وسط الحصار الشديد الذي تفرضه اسرائيل والذي يشمل قطع التيار الكهربائي بشكل متكرر.
وبسبب قطع الكهرباء والقيود المفروضة، يعمل الانترنت بشكل بطىء جدا. يقول الزعيم "اتمنى انه في يوم ما، استطيع ان املك كمبيوتر يعمل بشكل اسرع، واتمنى ايضا الا ينقطع الكهرباء كل يوم في قطاع غزة."
وعلى عكس الأطفال في منطقة غزة، يفضل الأطفال في العراق كرة القدم على تصفح الانترنت.
وفي بغداد، أدت الحروب واعمال العنف إلى حرمان الاطفال من ممارسة هواياتهم والخروج للتنزه والترويح عن همومهم، ولم يبق امامهم سوى لعبة كرة القدم، التي اصبحت المتنفس الوحيد لهم. ويشكل لعب الأطفال كرة القدم في شتى الملاعب المناظر الأكثر حيوية في هذه المدينة التي أستهدفتها انفجارات عديدة.
وعند كل غروب شمس، من الممكن ان ترى مجموعات من الشباب العراقيين يلعبون كرة القدم في ساحة فارغة محاطة بالأسلاك الشائكة حتى أنهم يثيرون الكثير من الغبار. وقال ميثم علي (16سنة) لمراسل وكالة انباء ((شينخوا)) اثناء حضوره لمشاهدة مباراة كرة قدم بين فريقين من أصدقائه، "اننا لا نخاف من الانفجار تماما!" وقال صبي بجانبه، "اننا نعيش في هذه الظروف الصعبة، وقد تعودناها."
ويلعب الأطفال كرة القدم في الملاعب ويشاهدهم بعض الأطفال الآخرين في بغداد تحت الشمس الذهبية، ويتألق الضوء في عيون هؤلاء الأطفال والابتسامة تعلو وجوههم، ونرى من خلال ذلك الصبر والتفاؤل القابعان في أعماق حيوية الشباب.
وهناك الكثير من الأطفال العراقيين الذين يأملون في أن يصبحوا نجوما فى كرة القدم بعد أن يكبروا. لكن الحقائق القاسية تشير الى انه حلم من المستحيل ان يتحقق الا بعد احلال السلام والأمن في هذه البلاد.
--الأطفال يدعون الى السلام
جنة جوهر، طفلة مصرية في الحادية عشرة من عمرها، ألفت قصتها الأولى وهي في التاسعة تحت اسم ((شارك تانيك))، وجاءت قصتها الثانية وهى في العاشرة من عمرها بعنوان ((الحرب العالمية الثالثة بين القطط والكلاب)).
الحرب والتفجيرات الانتحارية ودموع الأحباء......كل هذه الامور تبدو بعيدة جدا عن حياة جنة. فهى تتعلم في المدرسة المحلية الأمريكية في القاهرة، ومعظم زملائها من الأمريكيين أو الأطفال المصريين الذين ينتمون لأسر ثرية.
ورغم ان هؤلاء الأطفال الذين يعيشون حياة مزدهرة في زمن السلم، يبدو انهم على بعد آلاف الأميال من الحرب والكراهية والموت. لكن جنة التي تنمو بينهم عبرت عن وجهة نظر الأطفال الذين يعيشون في بلد آمن في الشرق الأوسط حول الحرب من خلال كتبها.
وتقول جنة "أظن انه لا بد ان تكون هناك وسيلة أفضل من الحرب، وسيلة غير عنيفة." وعبر كثير من الأطفال في سوريا عن رغبتهم في تحقيق السلام في الشرق الأوسط.
تقول جويل حسن لمراسل وكالة انباء ((شينخوا)) "اعرف ان يوم 20 نوفمبر الحالي هو عيد الطفل العالمي، وانا اتمنى لكل اطفال العالم السلام وخاصة اطفال غزة المحرومين من المدارس والامان حتى يذهبوا ويتعلموا في مدارس نموذجية ويتابعوا تعليمهم حتى يعيشوا بسلام ."
وتضيف "نريد السلام لاطفال الجولان ايضا حتى يقوموا بزيارة كافة المحافظات السورية ونقوم نحن بزيارة الجولان بعد تحريرها".
ويقول جوني مايكل (13 عاما) وهو في الصف السابع بمدرسة البعث بدمشق بأن "عيد الطفل يجب ان يكون هذا العام للسلام في كل انحاء الشرق الاوسط وخاصة في فلسطين والعراق التي تشهد حروبا الآن ."
وتمنى جوني ان "يعيش كل اطفال سوريا والعالم بدون حروب وجوع وان توفر لهم المدارس والجامعات حتى يصبحوا فاعلين في اوطانهم." ولا شك ان الأطفال هم مستقبل العالم، وليستمع العالم الى صوتهم


منقول عن صحيفة الشعب اليومية أونلاين
[/frame]

زاهية بنت البحر 07 / 06 / 2010 45 : 05 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 95"]
سجل عذابات أطفال غزة بالصوت والصورة

طبيب نرويجي يفضح وحشية إسرائيل
ترجمة: البدري الخولي
طبيب نرويجي، أصوله نرويجية ولسيت عربية، يقارع الاعلام والنفوذ الاسرائيليين على الساحة الاوروبية والعالمية، فاضحاً وحشية العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة، يدلي بشهادته عما رآه وشاهده، حاملاً في جعبته كماً من صور أطفال وفتية غزة الذين شوهتهم آلة الحرب الاسرائيلية وبترت للكثيرين منهم اياديهم وارجلهم، فالعدوان على غزة كما يصفه كان «كارثة مدبرة وعملاً اجرامياً مقصوداً».
يقول الطبيب النرويجي مادس جيلبرت (MADS GILBERT) في لقاء نشرته المجلة الطبية البريطانية بريتش ميديكال جورنال، ان القصف الاسرائيلي الجوي والمدفعي الذي رأيناه على مدينة غزة والذي استمر قرابة ثلاثة أسابيع وتعرض له المئات، خلف الكثير من المصابين الذين تعرضوا للغارات، سواء أثناء المشي أو الركض أو خلال السيارات الخاصة مرورا بسيارات الإسعاف. ويذكر أنه ذهب إلى غزة فوراً بمجرد أن سمع عن بدء العدوان الإسرائيلي على القطاع في نهاية ديسمبر 2008.
وفي مقابلة معه في لندن عرض جيلبرت تسجيل فيديو لمشاهد حشد من الناس كانوا يهرعون مذعورين عبر أبواب مستشفى الشفا حاملين بين أيديهم أحباءهم من المصابين، ويقول إن المشكلة الكبرى تمثلت داخل المستشفى، حيث ان جميع المعدات الطبية الأساسية كانت متهالكة جراء الحصار الإسرائيلي على غزة، والجراحون كانوا يعملون من دون توقف وأحيانا كانت تجرى من عمليتين الى ثلاث عمليات جراحية في غرفة واحدة، وكان يتواكب ذلك مع سماع أزيز تحليق من الطائرات على مدار 24 ساعة يوميا.
ويبدي الطبيب جيلبرت، أستاذ ورئيس قسم الطوارئ في مستشفى الجامعة شمال النرويج بمدينة ترومسس، استعداده، هو وزميله الطبيب إريك فوز، للادلاء بشهادتيهما مع بعض الشهود الآخرين ضد الهجوم الإسرائيلي.
وتأكيداً لهذا الاستعداد يظهر الطبيب النرويجي للعالم صور الجرحى وصور الكثير من اطفال غزة مثل صورة صبي مبتور اليدين والرجلين، وكذلك صورة البنت التي أصابتها قذيفة فاخترقت ظهرها وعمودها الفقري. وفي الخامس من نوفمبر الماضي عرض جيلبرت واصدقاؤه في جامعة كمبريدج بلندن خدماتهم على الوكالة الدانمركية للخدمات الطبية التابعة للحكومة النرويجية.
ويقول إن الأطباء النرويجيين حين وصلوا مدينة غزة فإن أول شيء وقعت عليه أعينهم طوابير الناس للحصول على الخبز.
ويقول انه لم يكن في مواجهة العدوان الإسرائيلي منذ بدئه سوى مجتمع منهك وغير ملائم صحيا قد أنهكه الحصار المفروض عليه طيلة ثلاث سنوات من قِبل جيش الاحتلال.
وقد لاحظ جيلبرت أن العدوان الإسرائيلي على غزة كان كارثة مدبرة وعملاً إجرامياً مقصوداً لأن معظم المقيمين في غزة هم من الأطفال ونتيجة الحصار كان القطاع سجناً للاطفال.
وعرض الطبيب النرويجي صورة لصبي في عمر الرابعة عشرة ممزق الساق اليمنى حتى الفخذ وقدمه اليسرى مليئة بالكدمات حتى الكاحل ولا توجد أي اثار لشظايا مما يدل على أن المجرم (اسرائيل) استعمل سلاحا جديدا يسمى متفجرات المعدن الخامل ذات الكثافة العالية المعروفة بقنابل(الدايم). وما من شخص يتعرض لها إلا و تترك على جسده ثقوبا بمساحة 5 إلى 10 ملم، مما يجعله عرضة للموت المحقق أو يحيا مبتور الأعضاء. وقال ان هذا الصبي المصاب بالدايم قد مات بعد خمس دقائق من «التقاطنا لصورته هذه». وتساءل هل تحولت غزة إلى حقل تجارب لأسلحة جديدة، وطلب أن يتم تسجيل جميع مبتوري الأعضاء داخل غزة وأن تتم متابعتهم وعلى وجه الخصوص المصابون بقنابل الدايم التي تؤدي إلى أعراض سرطانية.
http://local.taleea.com/issue/33-11-1825.jpg
منقول عن الطليعة[/frame]

زاهية بنت البحر 08 / 06 / 2010 42 : 02 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 95"]
http://www.un.org/depts/dhl/children...ldrens_day.jpg
أوصت الجمعية العامة في عام 1954 (القرار 836(IX)) بأن تقيم جميع البلدان يوما عالميا للطفل يحتفل به بوصفه يوما للتآخي والتفاهم على النطاق العالمي بين الأطفال وللعمل من أجل تعزيز رفاه الأطفال في العالم. واقترحت على الحكومات الاحتفال بذلك اليوم في التاريخ الذي تراه كل منها مناسبا. ويمثل تاريخ 20 تشرين الثاني/ نوفمبر اليوم الذي اعتمدت فيه الجمعية العامة إعلان حقوق الطفل، في عام 1959 واتفاقية اتفاقية حقوق الطفل في عام 1989 .
في عام 2000 أوجز زعماء العالم الأهداف الإنمائية للألفية التي تتراوح بين تقليل الفقر المدقع بمقدار النصف ووقف انتشار فيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز وتحقيق تعميم التعليم الابتدائي، كل ذلك بحلول الموعد المحدد في عام 2015. بالرغم من أن الأهداف هي لكل البشرية ، إلا أنها تتعلق أساساً بالأطفال. وتشير اليونسيف أن ستة من الأهداف التمانية تتعلق مباشرة بالأطفال وأن تحقيق الهدفين الأخيرين سوف يدخل تحسينات هامة للغاية على حياتهم (الأهداف الإنمائية للألفية، اليونسيف) .
http://www.alankabout.com/images/anc...5245733600.jpg
[/frame]

ياسين عرعار 11 / 06 / 2010 06 : 06 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 10"]

رحلت شقيقتاه - الطفل اسماعيل صارع الموت بقلبه الصغير واستشهد
كتبها مركز فنون الطفل الفلسطيني ، في 31 كانون الأول 2008 الساعة: 21:12 م

[BIMG]http://i3.makcdn.com/userFiles/p/c/pcac2006/images/1230758008.jpg[/BIMG]
ملاحظة : بعد نشر التقرير بساعتين استشهد الطفل اسماعيل

--------------------------------------------------


غزة- تقرير معا -”بقيت ساعات على حياتك اسماعيل قبل أن يتوقف قلبك عن نبضات الحياة اليك السلام، نودعك قبل ان تودع حياة ترفض مغادرتها فلا زال قلبك الصغير يتمسك بها ويخفت رويدا رويدا طلبا للنجاة.
قالوا لوالدتك التي فقدت توا شقيقتيك انك لاحق بهما فتشبثت بك وعانقتك وقبلت جبهتك وقالت “يا الله ثلاثة من أطفالي وانا ما زلت على قيد الحياة اه قلبي يتفطر ألما”.
رأيتها تحضن قلبك ووجهك وتقبل جسدك البارد على سرير الموت في مشفى الشفاء، رأيتها تحاول إيقاظك من موتك السريري ولكنك لم تحادثها ولم تنظر الى دموعها الغزيرة وسار جسدك الى البرد والاصفرار شيئا فشيئا.
اسماعيل طلال حمدان عشر سنوات فقط هو حاليا اخطر المصابين الأطفال الحرجين في مشفى الشفاء حيث عشرات الجرحى، وكما يصف الأطباء في حالة موت سريري وقد يفارق الحياة في ساعات وبات من غير الممكن إرسال جسده البارد إلى مصر حيث لا يمكن لأي محاولة طبية ماهرة انقاذ ما تبقى من ساعات في حياته.
قالوا ان قلبك كان عليه ان يدق مائة وعشرين نبضة بالدقيقة ولكنك منذ اصبت بالصاروخ الاسرائيلي انخفضت نبضاتك لتصل الى اربعين فقط وما زالت تخفت نحو الموت.
أمس الثلاثاء في اليوم الرابع للعدوان على قطاع غزة كانت والدته تخشى على حياة صغارها، في لحظة ظنت طائرات “الموت” في السماء ركنت الى الراحة فأرسلت أطفالها لأداء مهام منزلية وارسلت مع طفلتيها لما 5 سنوات وهيا 12 عاما الرجل المقدام إسماعيل ذو العشر الأعوام ليحميهما من بطش الموت، ولكن الموت كان لهم بالمرصاد وفجأة وجد صاروخ إسرائيلي طريقه اليهم في شارع السكة على قرب من منزلهم في بيت حانون وانتشل الحياة من طفولتهم ومرغ أجسادهم بالتراب وفتك بالطفلتين (لما وهيا) فورا وانتشل من إسماعيل بعض الروح مبقيا على ساعات منه للحياة.
لم يتم إنقاذهم بل تم انتشال أجسادهم من التراب بمرور عربة يجرها حمار بشكل مفاجئ في ذات المكان، كما تقول خالتهم الدامعة ام تليد التي واكبت ابن شقيقتها وبقيت تقبل جبهته الباردة.
وكما يقول الاطباء والحكيم المناوب ابراهيم ابو غزالة فإن اسماعيل في حالة خطرة دخل في حالة موت سريري ولا يمكن انقاذ حياته وما ينتظره فقط ساعات، فقد أصيب بتهتك كامل بالدماغ واصيب البنكرياس حتى اضطر الأطباء لاستئصاله كاملا وأجزاء من الكبد ومعالجة الكسور التي اصابت ساقيه وذراع اليسرى ووضعت البرابيش في فمه تحاول سحب الدم المتخثر من الرأس وقد حاول الأطباء انقاذ حياته ولكن لا مناص.
اسماعيل ليس الطفل الأول الذي يستشهد في عدوان شنه الطيران الحربي الاسرائيلي على قطاع غزة ولا زال، فقد استشهد عشرات الأطفال وبلغت نسبتهم 15% من بين 390 شهيدا حتى اليوم الخامس للعدوان على قطاع غزة.
وبين يدي الحكيم ابراهيم ابو غزالة القادم من مخيم المغازي فقد استشهد قرابة عشرة اطفال كانت تجرى لهم محاولات لإنقاذ حياتهم ولكن لا مناص.
ابو غزالة يشعر بالأم الشديد عندما يغادر الحياة طفل من الأطفال لاسيما حين يرى تشبث قلوبهم بالحياة ولكنهم وقودا لحرب غير متكافئة على قطاع غزة الذي يبلغ عدد سكانه مليون ونصف المليون نسمة جلهم من الأطفال.

---------

كتبها مركز فنون الطفل الفلسطيني ، في 31 كانون الأول 2008 الساعة: 21:12 م

[/frame]

ياسين عرعار 14 / 06 / 2010 44 : 01 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

معاناة أطفال مدينة القدس المحتلة في رواية كاتب سويدي

أعلن الكاتب السويدي أولف ستارك عن إصدار رواية تتعلق بأطفال مدينة القدس المحتلة الذين حرموا من أبسط حقوقهم الحياتية بفعل بناء سلطات الاحتلال الإسرائيلي لجدار الفصل العنصري وانتشار الحواجز العسكرية.

وقال أولف خلال زيارة ثقافية لمدينة القدس برفقة (مني هينيهغ) مديرة دار (مني) للنشر في السويد: إنني مستمر بتقديم الأعمال الأدبية والثقافية المتخصصة في شؤون أدب الأطفال والمترجمة لعدة لغات منها العربية لمصلحة قضية أطفال فلسطين العادلة الذين من حقهم أن يعيشوا بأمان واستقرار لأن سلاح الطفل هو المطالعة. ‏

بدورها قالت (هينيهغ) إنها ستقوم بترجمة ديوان جديد للشاعر الفلسطيني الراحل (محمود درويش) إلى اللغة السويدية بعد أن أصدرت ثلاثة دواوين مترجمة له في وقت سابق. ‏

وأشار الكاتبان أثناء زيارتهما لمركز للثقافة والتنمية في مخيم قلنديا إلى مالمساه بعيون الأطفال الفلسطينيين الذين يعيشون في ظل جدار الفصل العنصري من ألم وحزن وخوف ورعب إزاء ممارسات الاحتلال الإسرائيلي اليومية وفقدانهم لأهاليهم الذين يستشهدون أمام أعينهم. ‏

وعبر الكاتبان عن تضامنهما مع ما تتعرض له العائلات المقدسية في حي الشيخ جراح من همجية ووحشية الجمعيات الاستيطانية الإسرائيلية كما قدموا بعض الروايات لأطفال الحي. ‏

وأكد (عدنان الحسيني) محافظ مدينة القدس المحتلة إن أطفال فلسطين وخاصة في مدينة القدس المحتلة يعيشون أوضاعاً نفسية صعبة بسبب الانتهاكات العنصرية وسياسة التهجير التي تمارسها سلطات الاحتلال على العائلات المقدسية بهدف عزل مدينة القدس وتغيير طابعها الديموغرافي. ‏

--------------

منقول / من منتديات ضيعتنا مرمريتا > المنتديات العامة > منتدى الأراضي المحتلة > فلسطين .

[/frame]

ياسين عرعار 14 / 06 / 2010 49 : 01 AM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

أصغر طالبة تدرس الطب في العالم .. فلسطينية

دخلت الفتاة الفلسطينية اقبال محمود الاسعد البالغة 14 عاما موسوعة غينيس للارقام القياسية العالمية بعد أن أصبحت أصغر طالبة طب على مستوى العالم اثر السماح لها بالالتحاق بكلية طب وايل كورنيل في قطر.

ونقلت قناة الاقصى عن الاسعد قولها انني أنهيت مراحل الروضة في عام واحد واختصرت صفوف الابتدائي الستة بثلاث سنوات فقط في حين درست المرحلة الاعدادية في عامين ثم الثانوية أيضا في عامين. وأضافت الاسعد عندما أتيحت لي فرصة الدراسة هنا لم أتردد في اختيار الدراسة في كلية طب وايل كورنيل كونها واحدة من أفضل جامعات العالم.‏

وأشارت القناة الى ان الفتاة الفلسطينية اقبال الاسعد من مواليد لبنان وهي مرشحة لتكون أصغر طبيبة على مستوى العالم مشيرة الى ان الفتاة تميزت في دراستها ونجحت بتفوق وتم تكريمها عدة مرات.‏

---------------
منقول / من منتديات ضيعتنا مرمريتا > المنتديات العامة > منتدى الأراضي المحتلة > فلسطين

[/frame]

ياسين عرعار 22 / 06 / 2010 23 : 04 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

منصور يدعو إلى رفع المعاناة عن أطفال فلسطين

نيويورك / دعا السفير الدكتور رياض منصور، المراقب الدائم لفلسطين لدى الأمم المتحدة في نيويورك، خلال جلسة مفتوحة لمجلس الأمن عقدت أمس، حول بند الأطفال والصراعات المسلحة، إلى إنهاء الاحتلال الإسرائيلي لرفع المعاناة عن أطفال فلسطين.

وذكر منصور، في كلمة له خلال الجلسة التي عقدت تحت رئاسة المكسيك، أن وضع الأطفال في الصراعات المسلحة، بما في ذلك الاحتلال الأجنبي لا يزال يثير قلقاً بالغاً في جميع أنحاء العالم، ويعتبر 'شهادة محزنة على فشل المجتمع الدولي في الوفاء بتعهداته والتزاماته القانونية لحماية الأطفال من ويلات الصراعات المسلحة'.

وقال إن 'ما ينقص هو الإرادة السياسية لمعالجة الأزمات التي يواجهها الأطفال في حالات الصراع المسلح بشكل مباشر وهذا يتطلب، من بين خطوات أخرى، إجراءات حقيقية لضمان مساءلة الأشخاص الذين يثبت إركابهم انتهاكات خطيرة ضد الأطفال في الصراعات المسلحة'.

وأضاف أن 'غياب المساءلة عن الإنتهاكات المنهجية لحقوق الإنسان وجرائم الحرب ضد المدنيين في الصراعات المسلحة، واستمرار ثقافة الإفلات من العقاب التي طال أمدها من شأنه أن يزيد من تفاقم معاناة المدنيين الأبرياء. وهذا هو الحال بالنسبة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني حيث سمح المجتمع الدولي لإسرائيل، السلطة القائمة بالاحتلال، أن تواصل انتهاكاتها مع الإفلات من العقاب، في تجاهل تام لكافة قواعد القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة'.

ونوه السفير منصور إلى ما ذكرته الممثلة الخاصة للأمين العام، راديكا كوماراسوامي، في تقريرها الصادر عام 2007 بعد زيارة قامت بها إلى الأرض الفلسطينية المحتلة، إلى أن هذا الصراع المستمر 'قد خلق شعور واضح من الخسارة والشعور باليأس لدى الأطفال في الضفة الغربية وقطاع غزة'.

وذكر أن وضع الأطفال الفلسطينيين في الأرض الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية، زاد تدهورا في جميع الجوانب لا سيما في قطاع غزة ، 'حيث لا يزال الأطفال الذين يشكلون أكثر من نصف السكان وغالبيتهم العظمى من اللاجئين يعانون من سياسات وممارسات الاحتلال، وخاصة الحصار غير القانوني والمخزي المفروض على قطاع غزة في عقاب جماعي للسكان المدنيين'.

وأشار في هذا الصدد إلى تقرير الأمين العام الأخير عن الأطفال والصراع المسلح، والذي يعكس الوضع الصعب للأطفال الفلسطينيين الرازحين تحت الاحتلال الإسرائيلي ومعاناتهم وخاصة في أعقاب العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة في كانون الأول عام 2008. وقتل ما لا يقل عن 374 طفلا وأصيب أكثر من 2000 بجروح.

ولفت إلى 'عمليات الاستجواب العنيف والقسري وعمليات الاحتجاز والاعتقال وسوء المعاملة والتعذيب للأطفال على أيدي قوات الاحتلال في السجون الإسرائيلية، علاوة على هجمات المستوطنين الإسرائيليين وإطلاقهم النار على الأطفال الفلسطينيين وتعرضهم للضرب والتهديد أثناء ذهابهم إلى مدارسهم أو أثناء اللعب خارج منازلهم'.
-------------
المصدر / وكالة أنباء فلسطينية مستقلة ( سما الإخبارية )
بتاريخ 17 / 06 / 2010 التوقيت 10:24

-------------
منقول إلى نور الأدب

[/frame]

ياسين عرعار 22 / 06 / 2010 33 : 04 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

"الحقيقة الدولية" ترافقهم لحظة دخولهم المملكة وتستضيفهم خلال توجههم إلى أنقرة
أطفال فلسطين يجسدون معاناتهم في مهرجان تركي


■ المصري: الطفل الفلسطيني محروم من الحرية وحقوقه التي كفلتها المواثيق الدولية منتهكة

■ الطفلة أريج: سأناشد العالم اجمع لمساعدة أطفال فلسطين لنيل حريتهم وإعادة الابتسامة التي حرموا منها

■ أبو شمعة: خروج الوفد من الأراضي الفلسطينية المحتلة للمشاركة في المهرجان انجاز كبير

■ حماد: حرمان عشرة أطفال من غزة من المشاركة بسبب الحصار الصهيوني

الحقيقة الدولية ـ عمان ـ نعمت الخورة -رافق فريق "الحقيقة الدولية" مؤخرا وفدا طلابيا فلسطينيا تتراوح أعمارهم بين (6 ـ 12سنة ) كان بصدد المشاركة في مهرجان الأطفال الثالث والعشرين المقام في تركيا، لحظة وصولهم جسر الملك حسين، حيث قدمت لهم الأجهزة الأمنية كافة التسهيلات.


أطفال فلسطين الذين، وبحسب تعبيرهم حرموا من "الحرية والابتسامة"، انطلقوا منذ أيام ليحملوا معاناتهم إلى العالم ويعرضوا "اغتيال الطفولة" في وطنهم على يد قوات الكيان الصهيوني.

"الحقيقة الدولية" التقت الأطفال فور وصولهم جسر الملك حسين واصطحبتهم واستضافتهم في مكاتبها وأجرت حوارات معهم عبر أثير إذاعتها قبل انطلاقهم بيوم واحد للمشاركة في المهرجان.

مديرة مؤسسة الهيئة الإعلامية الفلسطينية لتفعيل دور الشباب في فلسطين (يلارا) سميرة المصري قالت لـ "الحقيقة الدولية" إن "الوفد المكون من عشرة أطفال من كلا الجنسين، خرج بالإنابة عن أقرانهم في الضفة الغربية وقطاع غزة".

وبينت أن "الطلبة ومن خلال مشاركتهم في المهرجان سيعملون على إيصال صوت أطفال فلسطين إلى العالم اجمع من خلال ما يعرضونه من لوحات فلكلورية من التراث الفلسطيني والتي من أهمها الحصاد الفلسطيني والدبكات الشعبية إضافة إلى عرض تمثيلي يصور معاناة الطفل الفلسطيني وخاصة في قطاع غزة".

وأوضحت المصري أن "الطفل الفلسطيني محروم من ابسط حقوق الطفولة، كونه طفلا محاصرا ومضطهدا، ومنتهك الحقوق في كافة في القوانين والمواثيق الدولية التي توجب حماية الأطفال".

وأكدت الطفلة أريج رغبتها بالمشاركة في المهرجان الثالث والعشرين في تركيا لتمثل أقرانها من أطفال فلسطين، لتناشد العالم اجمع لمساعدتهم على نيل حريتهم، وإعادة الابتسامة التي حرموا منها جراء الاحتلال الصهيوني والقتل المبرمج ضد أطفال فلسطين وخاصة أبناء قطاع غزة، مشيرة في ذات الوقت إلى رغبتها في مشاركة أطفال العالم، والاطلاع على تجاربهم.

واعتبر الطفل محمد جهاد والذي قدم من منطقة طولكرم مشاركته في المهرجان بأنه يمثل من خلالها أبناء فلسطين وليطلع أطفال العالم على ما يتعرض له الطفل الفلسطيني من حرمان وقسوة وقتل على يد قوات الاحتلال الصهيوني.

ولفت إلى أهمية أن يطلع العالم على التراث الشعبي لبلاده من خلال الدبكات والعروض التمثيلية التي تصور معاناتهم واغتصاب حقوقهم وحرمانهم منها.

وأيدته في ذات الوقت الطفلة هبة حسن في حديثها لـ "الحقيقة الدولية" بقولها إنها ستذهب إلى تركيا بالإنابة عن أطفال فلسطين، لتطلع أطفال العالم وكبار المسؤولين في العالم على معاناة الطفل الفلسطيني.

وأكدت أنها ستطالب العالم اجمع بالعمل على مساعدة طفل فلسطين لنيل حريته في الحركة ليتمتع باللعب كغيرة من أطفال العالم، مشيرة في ذات السياق إلى أهمية إزالة الحواجز الصهيونية التي شكلت بالنسبة لهم عائقا في الحركة واللعب والاختلاط بأبناء وطنهم.

من جهته قال مدرب الوفد الفلسطيني رامي أبو شمعة "إن وضع الطفل الفلسطيني بالنسبة لأطفال العالم صعب جدا" نظرا لحالة "الكبت والاحتلال التي يعيشها" الأمر الذي جعل الطفل الفلسطيني محروما من العيش مثل أقرانه من أطفال العالم.

واعتبر خروج الوفد من الأراضي الفلسطينية المحتلة للمشاركة في المهرجان "انجازا كبيرا" كونه يمثل أطفال فلسطين موضحا بأن الوفد سيقوم بمشاركة أطفال من جنسيات وعروق مختلفة يتمتعون برفاهية حرم منها أطفال فلسطين وخاصة أطفال قطاع غزة.

رئيس الوفد ومدير تحرير صحيفة صوت الشباب الفلسطيني مفيد حماد بين أن "الأطفال خرجوا للمشاركة في اكبر مهرجان للأطفال في العالم والذي سيشارك فيه أطفال من 65 دولة عربية وأجنبية".

وبين أن المؤسسة المكلفة بدعوة الأطفال قامت وبالتنسيق مع الجهات المختصة بتدريب الأطفال على الدبكة الشعبية الفلسطينية والعروض التمثيلية التي تجسد معاناة الطفل الفلسطيني أمام أطفال العالم اجمع.

وأوضح أن الوفد سيقوم بتقديم بعض الهدايا التذكارية لبعض المسؤولين في الدولة التركية ومن أبرزهم رئيس الوزراء التركي رجب طيب اردوغان، إضافة إلى عدة مؤسسات تركية.

وبين حماد أن المهرجان يأتي "كخطوة لعكس صورة ايجابية عن الطفل الفلسطيني" لتغيير الصورة التي طبعها العدو الصهيوني في أذهان العالم اجمع بأن الطفل الفلسطيني إرهابي٬ للتغطية على جرائمه التي يرتكبها يوميا بحق أبناء الشعب الفلسطيني بأكمله.

ولفت حماد إلى أن القسم الآخر من الوفد والذي يمثل عشرة أطفال من قطاع غزة حرم من المشاركة في المهرجان بسبب الحصار الصهيوني والظروف الأمنية التي تحيط بمعبر رفح المصري مشيرا إلى المعاناة التي كانت تحيط بظروف تدريب الأطفال داخل الضفة الغربية، ناهيك عن ضعف التنسيق مع أطفال قطاع غزة لتوحيد الأداء في المهرجان.

وبين أن التدريب كان يتم عبر شبكة الانترنت والتي كانت تتعرض للانقطاع بشكل كبير.

يذكر أن كل واحد من الأطفال الذين تم اختيارهم للمشاركة في المهرجان يحمل قصة تجسد معاناة أطفال فلسطين ومنها الجدار العازل ومجازر غزة.

------------------


المصدر
: الحقيقة الدولية ـ عمان ـ نعمت الخورة- 23.4.2009

---------
منقول إلى نور الأدب

[/frame]

ياسين عرعار 22 / 06 / 2010 51 : 04 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]



الصحف البريطانية ترصد معاناة أطفال فلسطين

الأحد، 14 مارس 2010 - 19:04

كتبت ريم عبد الحميد

رصدت الصحف البريطانية الصادرة اليوم، معاناة الأطفال الفلسطينيين سواء فى السجون الإسرائيلية أو فى سجون الحصار المفروض على قطاع غزة والذى تجاوز الثلاثة أعوام.
صحيفة الأوبزرفر قالت فى تقرير عن الأطفال الفلسطينيين المعتقلين فى السجون الإسرائيلية والذين يتجاوز عددهم 300 طفل، إن جماعات حقوق الإنسان والمسئولين الفلسطينيين تزداد مخاوفهم بشكل مستمر إزاء أفعال الجيش الإسرائيلى.
وتنقل الصحيفة عن جماعة "بيتسليم" الحقوقية الإسرائيلية قولها إن قوات الأمن انتهكت مرات عديدة حقوق عدد من الأطفال ممن تتراوح أعمارهم ما بين 12 إلى 15 عاماً والذين احتجزوا لدى إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة.
وقد أقامت عائلة فتى فلسطينى يبلغ من العمر 13 عاماً من مدينة الخليل بالضفة الغربية، والذى تم اعتقاله لمدة ثمانية أيام فى فبراير الماضى، دعوى قضائية ضد السلطات، حيث وصف هذا الفتى الذى يدعى حسن المحتسب كيف تم استجوابه دون وجود محام فى وقت متأخر من الليل وأُجبر على الاعتراف برمى الحجارة، ووقع على اعتراف بالعبرية لم يستطع فهمه، وقد تم إطلاق سراحه بعد ثمانية أيام بعد الجهود القانونية التى قامت بها جماعات حقوق الإنسان، لكن توقيعه على الاعتراف يجعله يواجه احتمالات توجيه اتهامات برمى الحجارة التى يمكن أن تبقيه فى السجن عدة أشهر، ويمكن أن يصل الحد الأقصى للعقوبة 20 عاماً.
وتشير الجارديان إلى أنه بنهاية شهر فبراير الماضى، وصل عدد الأطفال الفلسطينيين المعتقلين فى السجون الإسرائيلية 343 بحسب تقارير جماعة الدفاع عن الأطفال الدولية التى تولت قضية الطفل المحتسب، وتقوم إسرائيل عادة بمقاضاة الأطفال الفلسطينيين الذين تبلغ أعمارهم 12 عاماً وتعاملهم معاملة البالغين بوصولهم إلى سن السادسة عشرة، فى حين أن الإسرائيلى يعامل كبالغ عندما يصل عمره إلى 18 عاماً. وبحسب ما ورد فى تقارير الجماعة الحقوقية، فإن سوء معاملة الأطفال الفلسطينيين وتعذيبهم منتشر ومنهجى بل ومؤسسى.
من ناحية أخرى، نشرت صحيفة الإندبندنت أون صنداى تقريراً عن الأطفال الفلسطينيين ولكن فى قطاع غزة، وتقول إنه بعد مرور ألف يوم على الحصار الإسرائيلى لهذا القطاع، فإن الأطفال الصغار ليس لهم حق المساعدات الطبية أو التعليم أو أى أمل فى المستقبل القريب.
وتحدثت الصحيفة عن معاناة طفلة تبلغ من العمر 12 عاماً تدعى أمسيات والصورة التى رسمتها عن اليوم الذى قتل فيه الإسرائيليون شقيقها الذى كان يبلغ من العمر 9 أعوام، ودمروا منزلهم، وتقول الإندبندنت إن أمسيات مثل مئات آخرين من الغزاويين المهاجرين تعيش فى خيمة مع عائلتها منذ أكثر من عام بالقرب من موقع منزلهم فى ظل عدم استمرار أعمال البناء منذ الهجوم الإسرائيلى على غزة بسبب منع دخول مواد البناء بفضل الحصار.
وتشير الصحيفة إلى أن التشرد ما هو إلا واحدة من القضايا التى تواجه 780 ألف طفل فلسطينى فى غزة فى أعقاب الحرب الإسرائيلية وقد تم تصوير المشكلات التى يعانى منها هؤلاء الأطفال فى فيلم وثائقى بريطانى يعرض على القناة الرابعة البريطانية غداً، ولعل أفظع المشكلات التى يعانى منها هؤلاء الأطفال هى الرعب الذى عايشوه أثناء الحرب، حيث يقر برنامج الصحة العقلية فى غزة بأن أغلب الأطفال تظهر عليهم علامات الاكتئاب والقلق والمشكلات السلوكية.
----------
المصدر / اليوم السابع
http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=200932
----------
منقول إلى نور الأدب
[/frame]

ياسين عرعار 22 / 06 / 2010 01 : 05 PM

رد: الملف الشهري الأول / الطفل في يومه العالمي / أخبار و تحقيقات و استطلاعات ...
 
[frame="15 98"]

الصحف العالمية: فريدمان: إسرائيل يجب أن تتخلى عن أنشطتها الاستيطانية.. ومخاوف من استمرار اعتقال الأطفال الفلسطينيين فى سجون إسرائيل..


الأحد، 14 مارس 2010 - 11:59

إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحي


نيويورك تايمز: إسرائيل يجب أن تتخلى عن أنشطتها الاستيطانية وتعقد اتفاقاً مع الفلسطينيين


◄ انتقد الكاتب الأمريكى الشهير، توماس فريدمان، فى مقال له بصحيفة نيويورك تايمز الخطوة التى أقدمت عليها إسرائيل وقت زيارة نائب الرئيس الأمريكي، جو بايدن بإعلانها عن بناء المزيد من الوحدات السكنية الاستيطانية فى القدس الشرقية، وقال إن نائب الرئيس الأمريكى لا يكل ولا يمل من الدفاع عن المصالح الأمريكية فى الخارج، ولكنه أضاع من يديه فرصة مواتية، حيث كان يتعين عليه المغادرة مباشرة بعد هذا الإعلان تاركا وراءه ملاحظة مفادها "رسالة من الولايات المتحدة الأمريكية إلى الحكومة الإسرائيلية: الأصدقاء لا يتركون أصدقاءهم يقودون وهم سكارى، وفى الوقت الراهن، أنتم تقودون وأنتم سكارى، فأنتم تعتقدون أنكم تستطيعون إحراج حليفكم الحقيقي الوحيد في العالم أجمع للوفاء بحاجة سياسية داخلية، دون وجود عواقب تنتج عن هذا؟ لقد فقدتم الاتصال الكلى مع الحقيقة. اتصلوا بنا عندما تكونوا جادين، فنحن في أمس الحاجة للتركيز على بناء دولتنا".

ورأى فريدمان أن هذا كان ليرسل رسالة مفيدة لسببين، الأول، هو أن الإسرائيليين لعبوا على سؤال هام يسأله كثيرون بشأن فريق أوباما، إلى أى مدى يتسم هؤلاء القوم بالصرامة؟، فآخر شىء يحتاج إليه الرئيس أوباما الآن وهو يواجه إيران والصين-ناهيك عن الكونجرس- هو أن ينقلب حليف ضده.

ثانيا، إسرائيل فى حاجة إلى تحذير جاد، فاستمرار بناء المستوطنات فى الضفة الغربية، والوحدات السكنية فى القدس الشرقية المتنازع عليها، ما هو إلا جنون محض. وذهب الكاتب إلى أن توسيع خطط الإسكان التى تضعها إسرائيل أثار العديد من التساؤلات عما إذا كانت إسرائيل ستتنازل عن عاصمة فلسطينية في الأحياء العربية بالقدس الشرقية، الأمر الذي مثل مشكلة كبيرة.

ورأى فريدمان أنه إذا كانت إسرائيل ترغب فى أن تبقى "ديمقراطية يهودية"، فأولويتها الوحيدة يجب أن تكون التوصل إلى اتفاق مع الفلسطينيين، بموجبه يسمح بتبادل هذه الكتل الاستيطانية فى الضفة الغربية التي يحتلها اليهود مقابل مساحة متساوية من الأرض من إسرائيل للفلسطينيين، مما سيسمح لها فى نهاية المطاف بحصد المنافع، المتمثلة في الرواج الاقتصادي والأمن، ووضع نهاية للصراع.


مخاوف من استمرار اعتقال الأطفال الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية


◄ وفى خبر يتعلق بالأطفال الفلسطينيين المعتقلين فى السجون الإسرائيلية والذين يتجاوز عددهم 300 طفل، قالت الصحيفة إن جماعات حقوق الإنسان والمسئولين الفلسطينيين تزداد مخاوفهم بشكل مستمر إزاء أفعال الجيش الإسرائيلي.

قالت جماعة "بيتسليم" الحقوقية الإسرائيلية إن قوات الأمن انتهكت مرات عديدة حقوق عدد من الأطفال ممن تتراوح أعمارهم ما بين 12 إلى 15 عاماً والذين احتجزوا لدى إسرائيل خلال الأشهر الأخيرة.

وقد أقامت عائلة فتى فلسطينى يبلغ من العمر 13 عاماً من مدينة الخليل بالضفة الغربية، والذى تم اعتقاله لمدة ثمانية أيام فى فبراير الماضى، دعوى قضائية ضد السلطات، حيث وصف هذا الفتى الذى يدعى حسن المحتسب كيف تم استجوابه دون وجود محام فى وقت متأخر من الليل وأُجبر على الاعتراف برمي الحجارة ووقع على اعتراف بالعبرية لم يستطع فهمه، وقد تم إطلاق سراحه بعد ثمانية أيام بعد الجهود القانونية التى قامت بها جماعات حقوق الإنسان، لكن توقيعه على الاعتراف يجعله يواجه احتمالات توجيه اتهامات برمى الحجارة التي يمكن أن تبقيه فى السجن عدة أشهر، ويمكن أن يصل الحد الأقصى للعقوبة 20 عاماً.

وتشير الجارديان إلى أنه بنهاية شهر فبراير الماضي، وصل عدد الأطفال الفلسطينيين المعتقلين فى السجون الإسرائيلية 343 بحسب تقارير جماعة الدفاع عن الأطفال الدولية التى تولت قضية الطفل المحتسب، وتقوم إسرائيل عادة بمقاضاة الأطفال الفلسطينيين الذين تبلغ أعمارهم 12 عاماً وتعاملهم معاملة البالغين بوصولهم إلى سن السادسة عشرة، في حين أن الإسرائيلى يعامل كبالغ عندما يصل عمره إلى 18 عاماً. وبحسب ما ورد في تقارير الجماعة الحقوقية، فإن سوء معاملة الأطفال الفلسطينيين وتعذيبهم منتشر ومنهجي بل ومؤسس.

الإندبندنت: معاناة أطفال غزة بعد ألف يوم من الحصار الإسرائيلي في فيلم وثائقي


◄ تنشر الصحيفة أيضا تقريراً عن الأطفال الفلسطينيين ولكن فى قطاع غزة، وتقول إنه بعد مرور ألف يوم على الحصار الإسرائيلى لهذا القطاع، فإن الأطفال الصغار ليس لها حق المساعدات الطبية أو التعليم أو أي أمل في المستقبل القريب.

وتحدثت الصحيفة عن معاناة طفلة تبلغ من العمر 12 عاماً تدعى أمسيات والصورة التي رسمتها عن اليوم الذي قتل فيه الإسرائيليون شقيقها الذى كان يبلغ من العمر 9 أعوام، ودمروا منزلهم، وتقول الإندبندنت إنه أمسيات مثل مئات آخرين من الغزاويين المهاجرين تعيش فى خيمة مع عائلتها منذ أكثر من عام بالقرب من موقع منزلهم فى ظل عدم استمرار أعمال البناء منذ الهجوم الإسرائيلي على غزة بسبب منع دخول مواد البناء بفضل الحصار.

وتشير الصحيفة إلى أن التشرد ما هو إلا واحدة من القضايا التى تواجه 780 ألف طفل فلسطينى فى غزة في أعقاب الحرب الإسرائيلية وقد تم تصوير المشكلات التى يعانى منها هؤلاء الأطفال فى فيلم وثائقي بريطاني يعرض على القناة الرابعة البريطانية غداً، ولعل أفظع المشكلات التى يعانى منها هؤلاء الأطفال هى الرعب الذي عايشوه أثناء الحرب. حيث يقر برنامج الصحة العقلية في غزة بأن أغلب الأطفال تظهر عليهم علامات الاكتئاب والقلق والمشكلات السلوكية.

---------------
المصدر / اليوم السابع
--------------
منقول إلى نور الأدب

[/frame]


الساعة الآن 22 : 11 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية