رد: عـلاء زايـد فــارس ،،، في ضيافة النور
علاء
مساء الخير، عُدنا من جديد
سـ ـ الأدب الساخر، أو كما أُسميه (أحياناً) (اللاذع)
هل أدى شيئاً ما من وظائفه، هل خفف ألم الأديب؟
الفن الساخر يصدر عن نفس مرحة، مُتفائلة بالحياة، أم العكس؟
هل استوعبت سخريته آلام الناس، وأخطاء المُجتمع؟
هل تجد بديل عن أحمد مطر في الأدب الساخر
الذي جعله منبراً لرفض الواقع العربي
تحيتي نلتقي بعد القهوة
إليك شاي معطر
|