[Arouba Shankan]

شُكراً لك أ.علاء
على ما يبدو حياتك مُثيرة،، وسنقرأ كل ماهو مدهش وممتع
لنا عودة بإذنه تعالى
تحيتي

[رشيد الميموني]

صباح النور والورود
العزيزة فاطمة ..
لا أدري كيف أصف لك شعورري وأنا أتعرف على هوية ضيف مجلس التعارف الجديد ..
علاء .. كلما ذكرت اسمه على شفتي وتواصلت معه إلا وغمرتني موجة من الدفء الانساني المنبثقة من قلبة الطيب روحه النبيلة ..
مرحبا أخي الغالي علاء .. وشكرا لك فاطمة .
أولا أقدم لك التمر والحليب على عادتنا هنا في الترحيب بالضيوف .
وأسألك بداية :
هل شعرت بفرق بين علاء الشاب الأعزب سابقا ، ثم المتزوج لاحقا والأب أخيرا ؟
هل سيكون لجوري مكان في أدبياتك ؟ رسالة .. حوار ..

[فاطمة البشر]

أ. رشيد الميموني ؛
أهلاً بك معنا في حوارنا مع أ. علاء ...

أحتجّ ؛ وأنا أريد تمر وحليب أيضاً .... (ابتسامه)

[Arouba Shankan]

علاء

مساء الخير، عُدنا من جديد

سـ ـ الأدب الساخر، أو كما أُسميه (أحياناً) (اللاذع)

هل أدى شيئاً ما من وظائفه، هل خفف ألم الأديب؟

الفن الساخر يصدر عن نفس مرحة، مُتفائلة بالحياة، أم العكس؟

هل استوعبت سخريته آلام الناس، وأخطاء المُجتمع؟

هل تجد بديل عن أحمد مطر في الأدب الساخر

الذي جعله منبراً لرفض الواقع العربي

تحيتي نلتقي بعد القهوة

إليك شاي معطر

[فاطمة البشر]

أ. علاء ؛

1. لك ذائقة موسيقية رائعة .... ماذا تعني الموسيقى لك ؟

2. أمنياتك التي تحققت ، أو التي تنتظر تحقيقها ،، وهل من أمنيات تخليت عنها لأنك رأيت أنها لم تعد تناسبك ؟

ولي عودة

[رشيد الميموني]

العزيزة فاطمة ..
لك التمر والحليب وكل أصناف الورود اللائقة بك .

[فاطمة البشر]

شكراً لك أ. رشيد ... وأهلاً بك مرة أخرى ...

أ. علاء ؛

1. الاحتلال وما أدراك ما الاحتلال ... بغض النظر عن ويلاته ، كيف أثّر على مسيرتك الأدبيّة ؟

2. هل هناك من تقتدي بهم ، أو تقتبس من سيرتهم الذاتية ؟

[علاء زايد فارس]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني صباح النور والورود العزيزة فاطمة .. لا أدري كيف أصف لك شعورري وأنا أتعرف على هوية ضيف مجلس التعارف الجديد .. علاء .. كلما ذكرت اسمه على شفتي وتواصلت معه إلا وغمرتني موجة من الدفء الانساني المنبثقة من قلبة الطيب روحه النبيلة .. مرحبا أخي الغالي علاء .. وشكرا لك فاطمة . أولا أقدم لك التمر والحليب على عادتنا هنا في الترحيب بالضيوف .

أخي رشيد،
مساء الطيبة
والروعة
والورد والطبيعة الخلابة
سعيد جداً بحضورك
وشكراً على الضيافة أخي الغالي

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني هل شعرت بفرق بين علاء الشاب الأعزب سابقا ، ثم المتزوج لاحقا والأب أخيرا ؟ هل سيكون لجوري مكان في أدبياتك ؟ رسالة .. حوار ..

نعم شعرت بفرق كبير جداً على الصعيد الحياتي ،أصبح لدي مسؤوليات، وأصبحت مسؤولاً عن أسرة في ظروف صعبة للغاية، وهذا كشف عن الكثير من المواهب التي كانت مدفونة عندي ولله الحمد، أعدت اكتشاف نفسي من جديد
لكن على الصعيد الأدبي، الجميع لاحظ أن هناك فترة غياب متصلة عن نور الأدب، وكنت في الكثير من الأوقات مضطر لأعمل لساعات طويلة متواصلة دون توقف وكأني آلة بالضبط وبشكل منهك للغاية حتى أتمكن من تحسين ظروفي المادية الصعبة وسداد ما علي ما التزامات ومساعدة نفسي وعائلتي الصغيرة والكبيرة على التغلب على الظروف الصعبة في قطاع غزة المحاصر، كنت قلقاً جداً من أن أنضم إلى قافلة اللاهثين وراء لقمة العيش وأن تنتهي رسالتي الأدبية بشكل مأساوي...

وكانت رسالتي الأدبية جداً في تلك الفترة قصيرة وموجزة
كما وأن هناك ضغوطات علي بأن أغلب مصلحة أسرتي وأن لا أتجه إلى الساخر الصريح أو الرمزي خوفاً من تبعات لها علاقة بحصولي على فرصة عمل عن طريق مؤسسات دولية أو فلسطينية حكومية مرتبطة بالسلطة الفلسطينية التي أعارض سياستها، لكن جوابي الدائم أن الرزق على الله سبحانه وتعالى واستمرت رسالتي الأدبية رغم تعرضها لانتكاسة في بعض الأحيان وبجرأة أكبر بعد زواجي، وقد أنقذني فيسبوك ونور الأدب وجعلني متصلاً بالجانب الأدبي إلى حد ما...وكثيراً ما كنت أشعر أن رسالتي الأدبية " يتيمة " من شدة تعقيد الظروف من حولي، لكني كنت متفائلاً ومتمسكاً بالأمل لآخر لحظة ومتصلاً مع قضايا وطني وأمتي...

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشيد الميموني هل سيكون لجوري مكان في أدبياتك ؟ رسالة .. حوار ..

نعم سيكون لها مكان كبير، وباعتقادي أن ابنتي ستعشق مسيرة العلم والأدب، فهي من الآن تخطف الأوراق من يدي وتبكي للحصول على قلم، حتى من مدة لونت وجهها بالقلم ههه
وقد كتبت بالفعل لابنتي قصيدة " أحبك جداً" بالفصحى وكتبت لها " جوري حبيبة بابا" بالعامية، وباعتقادي سيكون لها مكان كبير في مسيرتي الأدبية، وسيكون لها مسيرتها الأدبية والعلمية الخاصة حينما تكبر، وسأشجعها على ذلك الأمر بكل إمكاناتي المتاحة إن شاء الله


تحياتي لك أخي رشيد
في انتظارك مجدداً أخي الغالي

[علاء زايد فارس]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan علاء مساء الخير، عُدنا من جديد

مساء النور ، أهلا بعودتك من جديد أستاذة عروبة

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan سـ ـ الأدب الساخر، أو كما أُسميه (أحياناً) (اللاذع) هل أدى شيئاً ما من وظائفه، هل خفف ألم الأديب؟

بصراحة بفش الخلق أحسن ما نموت فقع

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan علاء الفن الساخر يصدر عن نفس مرحة، مُتفائلة بالحياة، أم العكس؟

والأدب الساخر ينتج من قمة الألم، وأحياناً يصل الكاتب إلى مرحلة الإرهاق النفسي الشديد قبل أن يكتب موضوعه الساخر!
انا من النوع المتفائل جداً جداً جداً
لكن حينما يؤلمني شيء جداً أكتب الساخر
والنفس المرحة لها دور كبير في ذلك، فرسالة الأدب الساخر تحتاج إلى مرح حتى تصل إلى الجمهور بسرعة وحتى تخفف الألم عن الكاتب...لم يعد الجمهور يطيق المقالات الطويلة، وهو بحاجة إلى وجبات أدبية خفيفة وسريعة وممتعة

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan علاء هل استوعبت سخريته آلام الناس، وأخطاء المُجتمع؟

الأدب الساخر أدب شامل، فقد يكون قصة أو قصيدة أو خاطرة أو نكتة ... وهو يشمل السياسي وغير السياسي، ومن وجهة نظري أنه كقالب يستوعب آلام الناس وأخطاء المجتمع بشكل فعال، وهو لا يبقى في مستوى ثابت، بل يتردد ما بين قمة وقاع حسب الظروف الموجودة وحسب الثقافة السائدة والحرية المتاحة وأدواته تتغير وتتبدل مع الوقت...ولا زال هذا النوع من الأدب يعاني من قصور ويحتاج للمزيد، لأن حجم المشاكل الموجودة كبير جداً وتحتاج إلى رسالة ساخرة هادفة تسلط الضوء على المشكلة وتقدمها للناس بشكل لائق...

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan هل تجد بديل عن أحمد مطر في الأدب الساخر

الأديب الكبير أحمد مطر رحمه الله هو عنوان المرحلة بالنسبة للأدب الساخر وكان من أكثر الأدباء الذين دفعواً الثمن غالياً لرسالتهم الأدبية، حتى أنه توفي ولم تنعاه أي قناة عربية رسمية أو خاصة، وقد كان الأقرب للشباب في رسالته الأدبية الساخرة، لكن هذا لا يعني أنه كان لوحده في الساحة، فكان هناك العديد من الأدباء العرب ولكل منهم نكهته الخاصة، مثل الماغوط وجلال عامر وأحمد رجب وغيرهم كثير..

وهناك شعراء وأدباء غير مصنفين كساخرين لكن الأدب الساخر كان يتخلل بعض أعمالهم، أذكر منذ زمن أني شاهدت تسجيلاً مصوراً لقصيدة للشاعر الفلسطيني محمود درويش كان فيها جانب ساخر وبشكل لاذع ضد أمريكا!

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة Arouba Shankan تحيتي نلتقي بعد القهوة إليك شاي معطر

سلمت يداك على الشاي
في انتظار عودتك أستاذة عروبة
باقة ياسني

[علاء زايد فارس]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر أ. علاء ؛ 1. لك ذائقة موسيقية رائعة .... ماذا تعني الموسيقى لك ؟

نعم أعشق الموسيقى، وخاصة تلك المرتبطة مع مشاهد طبيعية خلابة، الموسيقى هي رفيق السهر الهادئ، أختارها بعناية وينتابني فضول دائم لاكتشاف المقطوعات الموسيقية من مختلف الثقافات.

البحث عن المقطوعة الرائعة صعب للغاية مثل صيد اللؤلؤ، أحيانا أغوص في بحرها حتى أبحث عن لؤلؤة وأوفق في ذلك وأحيانا لا أوفق في ذلك، لقد أصبح الإبداع عملة نادرة في هذا الزمان، أو قد أكون ظالماً وقد تكون المشكلة في بعض الأذواق الصعبة التي من الصعب إرضاؤها ومن ضمنها ذوقي.

في بعض الأحيان تجدي مقطوعة موسيقية سحرية مثل لوحة الموناليزا، في كل وقت تجدها تحاورك بطريقة مختلفة، تراها بشكل مختلف حسب اختلاف زواياك النفسية...وهذا يذكرني إلى حد ما بقانون حفظ الطاقة وتحولها من شكل لآخر، فالإبداع هو طاقة ويمكن تحويله من شكل لآخر، حيث أني أحيانا استمع لمقطوعة وبعدها أقوم بالكتابة مباشرة أو أشعر بحوار يدور بيني وبين هذه المقطوعة، وبتغير مزاجي في الكثير من الأحيان...

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر 2. أمنياتك التي تحققت ، أو التي تنتظر تحقيقها ،، وهل من أمنيات تخليت عنها لأنك رأيت أنها لم تعد تناسبك ؟ ولي عودة

من أمنياتي التي تحققت، نشر كتابي الأول بعد مكابدة ومجاهدة واعتقد أن زملائي في نور الأدب على علم بما تعرضت له وبمواجهتي الشرسة حتى يخرج كتابي الأول لحيز النور، حتى أني تعرضت لتهديدات مختلفة تصل إلى حد القتل، وكانت تجربة مؤلمة لي للغاية، لكن حينما أمسكت كتابي بيدي نسيت كل الألم، وللعلم من تسبب لي بهذا الألم ولغيري بالكثير من الألم يشغل الآن منصباً حساساً في إحدى الدول العربية..وهذا دفعني للمزيد من النقد للنظم العربية التي تربي الفساد حتى وصلنا إلى ما وصلنا إليه من حروب ودمار...

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر أو التي تنتظر تحقيقها ،، وهل من أمنيات تخليت عنها لأنك رأيت أنها لم تعد تناسبك ؟ ولي عودة

على الصعيد العلمي المهني:
أتمنى أن أكمل دراستي بتفوق وأصبح محاضراً جامعياً
على الصعيد العلمي والأدبي:
أتمنى أن أصل يوماً إلى إنجاز علمي أو أدبي ذو طابع عالمي ينقل الهم الفلسطيني بشكل خاص والعربي بشكل عام إلى العالم أجمع، كما وأتمنى أن أتمكن من الوقوف على قدمي مادياً حتى أكمل مسيرتي وأنشر المزيد من الكتب في المجالات التي أتقنها وأساهم في النهضة الفكرية والثقافية لأمتنا

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر وهل من أمنيات تخليت عنها لأنك رأيت أنها لم تعد تناسبك ؟ ولي عودة

نعم، أعدت النظر في بعض الأمنيات لأسباب كثيرة، منها صعوبة التحقيق في المدى المنظور أو تأخر الوقت عليها أو أني اكتشفت ما هو أفضل منها...
مثال: كنت أتمنى أن أرسم الكاريكاتير، وحاولت أن أتلقى دورة تدريبية ولكن مع الأسف لم تتح لي الفرصة لإنجاز هذا المشروع، فاكتفيت برسم الكاريكاتير بالكلمات!


تحياتي لك أستاذة فاطمة