[خولة السعيد]

بتاريخ 17 أبريل/ نيسان 2019 ؛ أختار لكم من متصفح جاءت كلمات صاحبته بعد غياب طويل، لتعلن محبة وشوقا لنور الأدب وأهله ، محبة يؤمن بها جميع الأعضاء، ولكنهم باستمرار يفتقدون صاحبة القلم الأديبة هدى نور الدين الخطيب ، وفي متصفحها : " اشتقت لكم بعد طول غياب حتى أوجعني الفراق" كانت كلماتها هذه هي البداية:


"إن كان الموت هجراً إجبارياً فبعض الهجر موتٌ غير معلن..!

اشتقت لنور الأدب.. اشتقت أن أطلب منه ومن أحبتي فيه، الغفران على هجر لم يكن اختيارياً.. اشتقت أن أجلس أمام شاشة الحاسوب وأعيش مجدداً بينكم، وأنزف على صفحاته حبر قلبي وروحي..! "
http://www.nooreladab.com/vb/showthread.php?t=33172
أستاذة هدى وأنا في العاشر من شتنبر/ أيلول 2022 أقول لك : نور الأدب بحاجة لعودتك...
أرجو أن تكوني بكل خير وسلام، واشتقت إليك