رد: يَا قَومَ عُثمَانَ
نَفرُّ مِنْ نَدَمٍ نَلقَى أسَى أَلَمٍ = وَ يَتعَبُ القَلبُ تَهتَاجُ المُنَى فينَا
وجدتُ أنّ هذا البيت يكاد يلخّص حال أمّتنا اليوم..
حمى الله مصر وكلّ بلاد المسلمين من الفتن ما ظهر منها وما بطن..شكرا لك أخي مراد على هذه القصيدة العصماء..102 من الأبيات لم أشعر بطولها كما شعرتُ بحدة الألم الذي تضمّنته !!! طول نَفَس وتمكّن جديران بالتأمّل...
|