رد: رجاءٌ
جلست القرفصاء أمام مقر الوزارة ليلا تنير حلكة ظلمتها بعود الثقاب وهي تنتظر خروج الأسد معتقدة أنه خلاصها صاحت بأعلى صوتها لم تسمع كلماتها فجأة ظهر أمامها خالته أنه سي..لم يعرها اهتماما تجمدت الصغيرة في مكانها عانقت ضوء حلمها وتجمع حشد من المارة يتساءلون. ..كيف؟ ؟ولماذا؟ ؟
|