رد: بلا أثر
مشوق نصك ليلى وبدايته كنت أرى فيها ندى تلك الصغيرة التي عرفناها جميعا بعشقها لجمع الورد .. إنها فلة، سينوهوييت.. وأولئك الذين ارتدوا ثيابا بيضا كأنهم الأقزام الذين حموها من شر الأشرار... والعينان .. اعين الأشجار المفزعة التي بدت لفلة ليلا بالغابة وهي تهرب من الشر إلى عالم خير الأقزام (ابتسامة)..
أبدعت ليلى.. وشكرا على الإمتاع
|