"كالبحر أخرجت لي مرجانا وسمكا و صدفا، كالبحر رششتني بالرذاذ و استعرضت عليَّ لِياقة أمواجك، ارتفع صوتك وانخفض وظلت زرقتك تطمئنني وتوحي بابتعاد الخوف و العاصفة.
عزيزي دون جوان تخيل أنني من يومها بقيت نورسة تمد جناحيها لتحلق إلى ذكراك ساعة الحزن وأنني أجدك دوما بداخلي تؤلف لحنا لإمرأة تزوج الشاي بالبسكوت و القبلة بالإبتسامة "
غاليتي الرقيقة نصيرة
هكذا يكون الحب وهكذا يكون الإبداع
انا أكتفي بنصف الرسالة لأنني الملهمة
دمت ودام إبداعك وتالقك يا سنونو