پوغروم--نصيرة تختوخ
قرأت يوم أمس قصة قصيرة انتهت بپوغروم.
كانت أمنية الطفل المثابر فيها ,بامتلاك حَمَامٍ , شديدة الرمزية وهي تتحقق في مكان تحول لمسرح نهب وقتل.
لم أستطع للأسف الذوبان بإنسانية في نفسية الولد والخروج بتعاطف هائل لأن صورة اليهودي المضغوط وألمه التاريخي تتكرر كل مرَّة في الأدب والمتاحف في خضم عالم لم يسكنه السلام بعد ولاتمحى منه مصائر بشرية فظيعة.
أحس بأسبقية تجميل الحاليّ على مداواة جراح الماضي .
Nassira 30-1-2014
نور الأدب (تعليقات الفيسبوك)
|