تلك الإشراقة الّتي ترفعها ابتسامة على وجهك تقهر اللّيل الطويل ..
و لا تجعله يتمادى في لومك و لا عتابك .. و لا حاجة لمحاسبته بعد ذلك ..
لأنّه سيبقى ليلا على نفسه .. و تبقى أنت سيد الأضواء المتلألئة .. من نفسك المشرقة ..
أخي الكريم رشيد .. ليلك بكلّ ما فيه من وحشة جميلة ... جميل ..
يكفي حضورك خلفه .. لينسى أنّه الليل ..
جميل ما قرأت ..
تحياتي و تقديري ..