[المصطفى حرموش]

مريم بنت العقد الرابع ونيف...لم يحالفها الحظ ،التطيب بعطر الزواج...جل زميلاتها أصبحن ربات بيوت ،وأمسين رهينات متطلبات الحياة الزوجية. وحده الألم والانعزالية تجاسرا على حظها العاتر...في حضرة الغياب لم يتوقف بندول ساعتها على الدوران...تساقطت على رأسها أفكار قريبة من هوس الرحيل قبل الرحيل.
على حين غرة، نسجت مخيلتها صورة لها وهي ترتدي ثوبا أبيض كثوب العروس ،تطارد فراشات في حقل يتسع لمدى أحلامها...
بدا لها رجل لم تراه من قبل .كلما حاولت أن تقترب منه يهيم في جغرافية هذا البعد...صارت دائرة الجرح تتسع لديها...جولة أخيرة ويغادر عشقها أحواض النسيان. قبل أن تصطاده شعلة الجنون...

[خولة السعيد]

العنوسة هي ما تخشاه الفتيات اللواتي طموحهن تأسيس بيت، وحلم كل أم أن ترى ابنتها عروسا، لكننا لا يجب أن نتسرع في تحقيق هذا الحلم

[المصطفى حرموش]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد العنوسة هي ما تخشاه الفتيات اللواتي طموحهن تأسيس بيت، وحلم كل أم أن ترى ابنتها عروسا، لكننا لا يجب أن نتسرع في تحقيق هذا الحلم

صدقت الأخت خولة قالزواج قسمة ونصيب ويجب على الرجل والمرأة على حد سواء عدم ربط المستقبل برمته في سلته..فرب ضارة نافعة

[ليلى مرجان]

حين يسد الحلم الفراغ فذاك نعيم الحالم.
شكرا لك أ. المصطفى على تناول هذا الموضوع بإيجاز ممتع.

[المصطفى حرموش]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى مرجان حين يسد الحلم الفراغ فذاك نعيم الحالم. شكرا لك أ. المصطفى على تناول هذا الموضوع بإيجاز ممتع.

سررت بتواجدك الأخت ليلى في ربوع النص القصصي .أتمنى أن يحافني الحظ في تناول قضايا إجتماعبة أخرى