[ليلى مرجان]

منصب

باع ماء وجهه لاعتلاء منصب سامي .. طغى و تجبر .. أعدم من كفر بمنهجه .. خضع له الجميع كرها .. في موكب استعراضي لحراس أمنه .. تلقى الضربة القاضية.

[المصطفى حرموش]

صدقت الاخت ليلى...نهاية حتمية لكل من يمتطي صهوة الإستكبار والإستعلاء ..نهاية مأساوية بكل المقاييس...وكما يقال كما تدين تدان...تحياتي لقلم مبدع

[محمد الصالح الجزائري]

فلسفة الحزن..

كنتُ أعلّم طلاّبي معنى الصبر..فقدتُ والدي فأدركتُ معنى الحزن!!

[رأفت العزي]

زبالة

يُولم لأنصاره كلما أحس بالجوع للكلام. يأكلون. يرش ملح سمومه فوق ما لذّ وطار قبل تنظيف الصحون!

[د. رجاء بنحيدا]

إحساس ..

خرج من الحانة فاقد الوعي .. غير فاقد للإحساس ، تاه عن الطريق ، بعد أن ضاعت منه خريطة الإدراك ، دهسته سيارة في داخلها.. امرأة فائقة الجمال ..فتلعثم في كلماته الأخيرة :معادلة صعبة .. عثرت على روحي .. وفقدت جسدي!!

[رأفت العزي]

" ت "

اجتاحه اللون الأحمر. تموه بلون الطبيعة. انكشف. غار في الأرض، تفحّم.
رفع راية بيضاء. انسحب وترك عملاءه ين ...تحبون

[المصطفى حرموش]

الكبير..المتوسط..الصغير..

قبل الزواج طاف بها كل أرجاء الوطن الــكـبـيـر، على متن كلام يفتقد التحفيظ..
أسكنها فسيح جناته. تزوجا..إكترى بيتا متواضعا..أُعد خصيصا لدوي الدخل المــتـوسـط..نجبت منه..
إستهوته الأقاويل التي تمقت الإعتقال...هاجر نحو الضفة الأخرى..لم يعد يهمه سوى...

..
رأسه الــصـغـيـر..

[زين العابدين إبراهيم]

جهينة


سألت عنه براقش,,, لم يكن الجواب لدى الركب ,,, الحرب مازالت دائرة.

[رأفت العزي]

وفاء

تقاعد ليستريح. أمضي معظم عمره عاملا تحت الأرض
لم يجد له بيتا يأويه فأهدته مساحة متر مربع
جعلت الباكين عليه يشعرون بالسعادة وبالأمان!

[ليلى مرجان]

طبعا أخي المصطفى حرموش كما تدين تدان
شكرا على تعليقك على نصي و تشجيعك
تحياتي و احترامي