[محمد الصالح الجزائري]

نثيرة أخذت من التفعيلي رويّه..حبّذا لو تخلّصتَ من الروي الموحّد ، وأطلقت العنان لحرفك ! لا يُقبل الرّويّ إلا ماجاء عفويا..ورغم ذلك فنصّك غنيّ بالشعر، غنيّ بالصور الجميلة..شكرا لك جاري الأحب الحاج رشيد على رقّة الحرف وعذوبته..

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد عزة زيدي قدامي... لا عزاء هنا.. لا عزاء للحب

هههههه ذكرتني بعادات الصعيد .. لا عزاء قبل الأخذ بالثأر .. الحب بالحب والباديء أعشق ..

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر أنا أساعد أهل الميت ليس أكثر ، كنت أحضر القهوة السادة على الوسادة لأستقبل المعازيم ، لما وجدت وأدا وتكفينا وموتا ودفنا علمت أن الأمر انتهى ، أعلم أن الحب كالعنقاء لكن هل بكل محب عنقاء لمن أحب لا أتخيل ، فهناك حب قد يحيى بعد نومة ، وهناك لا .. فلو كان كذلك وأحب شخص ٥ نساء ولكل حب فيهم عنقاء .. وعادوا معا هل تستطيع خمس عنقاوات أن تعيد نفسها ؟؟ أشعر أنه صعب هل تتفق معي ؟؟؟ ها خولة هل تتفقين أم ؟؟

عنقاوات؟!... هيهيهيهي وخمسة... بلاتي عليا.. صدمتيني عزة..
ستتلاحم كل العنقاوات في عنقاء واحدة..
ولا تنسي أن الأستاذ رشيد لم يقل من أجلكن.. بل قال من أجلك..
كبري مخك يا بت

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر تعودي ألا تفزعي خولة ، بل توقعي من أ/رشيد أي شيء ، خلي قلبك ميت زيي كده دخلت أعزي علطول ، ولو قال بعث مثلي لهنئت ، مزاجية الحب قاتلة فتسلحي وأعدي الدروع (أبتسامة)

لأ يا اختي أنا قلبي على قدو وعلى سبة..
لهذا استطعت أنت اللعب بمشاعري يومها رغم أني لم أصدقك..
تذكرين أو أذكرك؟!

[خولة السعيد]

من أجل العنقاء ومحب العنقاء أغني
ضم ذلك الكفن بقوة يا شقي
فعنقاؤك ستنبعث من جديد بعد العناق
وتأتي العنقاء بحب نقي صفي من كل الشوائب تقي
تجر خيلاء ثوبها إلى قصر الحب المبني من شوق
فهيا .. هيا..
فقد وعدت الصالح بأن أرد عنقاءك..
اطلقنا الفراجة وقل: قد بعثت من رماد بنفسجي حبيبتي

[رشيد الميموني]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري نثيرة أخذت من التفعيلي رويّه..حبّذا لو تخلّصتَ من الروي الموحّد ، وأطلقت العنان لحرفك ! لا يُقبل الرّويّ إلا ماجاء عفويا..ورغم ذلك فنصّك غنيّ بالشعر، غنيّ بالصور الجميلة..شكرا لك جاري الأحب الحاج رشيد على رقّة الحرف وعذوبته..

مرحبا بأخي وجاري الأحب
أحيانا يأتي هذا الروي عفويا ولا اجد مناصا من استخدامه (ابتسامة)
سآخذ بنصيحتك دائما أخي وأتبع تعليماتك النيرة .
محبتي

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد عنقاوات؟!... هيهيهيهي وخمسة... بلاتي عليا.. صدمتيني عزة.. ستتلاحم كل العنقاوات في عنقاء واحدة.. ولا تنسي أن الأستاذ رشيد لم يقل من أجلكن.. بل قال من أجلك.. كبري مخك يا بت

من أجلها كفن حبها غسلها وراح ولا هانش عليه ياخد رأيها
من أجلها رجعها سنين ويا الجاهلين وحفر وحفر لحد لوأدها
من أجلها موت حلمها من غير علمها من بعد ماكانت طفلة سنين كبر مخها ..

[عزة عامر]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خولة السعيد لأ يا اختي أنا قلبي على قدو وعلى سبة.. لهذا استطعت أنت اللعب بمشاعري يومها رغم أني لم أصدقك.. تذكرين أو أذكرك؟!

ذكريني نسيت ؟
أصل شهريارك ماموتهوش سابهولك حي .. لكن أنا سيف مسرور الأقرع قام بالواجب و زيادة شوية .

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر ذكريني نسيت ؟ أصل شهريارك ماموتهوش سابهولك حي .. لكن أنا سيف مسرور الأقرع قام بالواجب و زيادة شوية .

موت مين يا حلوة إنت وسيف إيه؟؟؟... يا اختي وضحي كلامك.. مانيش فاهمة حاجة

[خولة السعيد]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزة عامر من أجلها كفن حبها غسلها وراح ولا هانش عليه ياخد رأيها من أجلها رجعها سنين ويا الجاهلين وحفر وحفر لحد لوأدها من أجلها موت حلمها من غير علمها من بعد ماكانت طفلة سنين كبر مخها ..

ذا إذا كان غسلها أصلا..
ألم أقل لك زيدي قدامي قبلا..
كان ذلك يعني.. صافي.. لم يعد علينا واجب العزاء ..
فهو يقول إنه يستعد للدفن.. وعندما قدمنا للتعزية... اسي السيد ابتسم وقال : أصدقتم؟!
هاذوا اخصايلك أعزة..
انتقلت العدوى للحب..
يا إلهي!
الله يحفظنا