عظم الله أجركم أخي العزيزرشيد , وهذا هو حال الدنيا,
أسأل الله لكم الصبر والسلوان لهذا المصاب الأليم , وما
باليد حيلة , قضاء الله وقدره , وكلنا راضون بهذا القضاء
ولكن يبقى ألم الفراق صعباً, صبّرك الله وأعانك .
منتظرون إطلالتك وعودتك لنور الأدب , فالجميع اشتاق لك
وما هي إلا فرصة للسلوان من مصابك .
أستاذة هدى: ليت أني أستطيع الابتعاد عن الأخبار , لا أظن ذلك,
أحاول دائماً فعل ذلك , لكني أجد نفسي متتبعة للأخبار ولا
أستطيع تجنبها , أعاننا الله وقدرنا على تحمل ما يحدث حولنا.
أهلاً بالأستاذة ناجية , نحن بانتظارك على أحر من الجمر .
لكم جميعاً أحبتي كل الحب والشوق , وتصبحون على خير .