[محمد الصالح الجزائري]

سبقت شهادات كل من (ريما ، جمال ، فهيم وعادل) وتجاوب صاحبة النص مع كل المارّين..تثبّت الخاطرة...إعجابا وتشجيعا لكل موهبة شابة..
في 2012/04/09

[عادل سلطاني]

شكرا أخي الجراوي الصنو فالنص حقيقة يستحق التثبيت ، ثبتك الله وإيانا بالقول الثابت في الدنيا والآخرة .

تحياتي ياسر الجدة والبئر أيهذا المعلق بيني وبيني

[فتيحة عبد الرحمن]

وعندما يلتقي العملاقان تنحنى الأحرف مودة وتقدير فكلاكما أخي عادل وأخي محمد بعض من وطني وكثيررررر من إعتزازى ...وكلاكما ترتفع بكما هامتى لأشعرني أناطح السحاب ...
لست أبالغ أخي عادل إن قلت لك أن نصيى الذي لا تضع عليه بصمتك تصمت فيه المعاني رغم صرختها وتظل تنتظر قدوم الأستاذ ليبعث فيها الحياة مهما كان نقده ...
وأما هنا فوجدتني بين أستاذين أحدهما ينافس الآخر في المكانة /التميز وحتى في محبة الآخرين لتجتمعا فأرى فيكما الوطن والشموخ ...
وبتثبيتِ منكما لنصيى / جودته / أحسستني أطير وأطير لا التيه غايتي ولكن غايتي أن أشعر قيمة حرفي ... وقد حدث
شهادتكما أستاذ عادل / أستاذ محمد تاج ووسام وأنني هنا بينكم فهذا كل الشرف

فمن القلب ألف شكر وللروح التي تعبق بالجمال ألف ألف سلام

[ميساء البشيتي]

الأستاذة العزيزة فتحية عبد الرحمن
أهلا بك
ترددت قبل الدخول إلى صفحتك فلا أعلم هل تسمحين لكاتبة فلسطينية
أن تتقدم بردها وسط هذه الحشود الجزائرية الكريمة ؟
في الحقيقة كم كنت أتمنى لو أرى هذه الحشود بنفس الكثافة على صفحات الآخرين
فهذا المنتدى زاخر بالأقلام العربية الأخرى والتي تستحق الاهتمام أيضاً
وما عدا ذلك قفلمك جميل عزيزتي وأرجو أن تكوني معنا وعلى صفحاتنا
فجميعنا هنا رفاق الكلمة التي لا جنسية لها ..
كوني بخير عزيزتي .

[رأفت العزي]

ما دام جميع الأساتذة كانوا من المعجبين فأنا لا أقل عنهم بذائقتي ولو تأخرت قليلا عنهم
في الاستيعاب ولكني اقتنعت بالفعل بانه نص جميل ورقيق جدا .
تحيتي احترامي ومودتي / وأنا منحاز للصالح منذ الخمسينات ههههه

[فتيحة عبد الرحمن]

العزيزة ميساء ...

وقفت عند تعليقك / نصك طويلا وقرأته مرة ومرات ولا أخفي عليك أنني أحسست بغصة
بل بحزن لم يتحمله قلبي / روحي

علمتني الحياة ألا أتسرع في الحكم فثمة دائما أشياء لا تراها أعيننا ربما هي سّر مانراه ...
بل بعد هذا العمر أصبحت لا أحكم على الأشياء مطلقا وأدعها للزمن لأنه كفيل بي وبها
وعلمتنى الحياة أن الوطن وكل الأماكن مهما إتسعت فهي أضيق من القلب الكبير ...
لأن القلب الكبير يسع كل العالم في وقت تضيق فيه بنا الأماكن والأوطان
وتعلمت من الحياة أيضا أن أهب وأهب دون أن أنتظر من يرد لي الهبة أو حتى يقدرها
لأن هبتي لحظة قدمتها كانت من ذرات الروح والروح غالية كما تعلمين
وتعلمت بعد عمري أنّ المحبة / الأخوة متى ماكانت لله دامت واتسعت رقعتها بل وامتدت لترقى حتى تلامس أطراف السماء
ليس ذنبي أن نصي راق لمن ذكرتي أنهم من الجزائر في حين أنني لم انتبه إلا لأخي عادل الذي أعرفه منذ مدة ولن تصدقي لو قلت أنى لم انتبه لجنسية الأخ محمد الصالح إلا في الرد الثاني ...
ومع ذلك سعيدة بك هنا وبهم جميعا وبكل من يدخل ليقرأ حرفي

غايتي السلام وأينما كان السلام فذاك وطني وأينما أحسست إنسانيتي فهناك إنتمائي وأينما أحسست المحبة والنقاء فثمة إخوتى وأينما كتب لي ربي فهناك سيكون قبري ...

جميل احساسنا و الكون يسير بنا بعفوية فلما نذبح فرحته في القلوب

سأدعو بالأمن والسلام لأنه أفضل النعم لنا ولأوطاننا ...

تقبلي ميساء مودتى وتقديري وباقة ورود بيضاء بمحبة

[فتيحة عبد الرحمن]

شكرا أخي رأفت ...

أنك منحاز لرأي رفيق تعرف وتثق بذوقه فهذا ليس عيبا ولكن أملي أن تقرأ نصي القادم بعينيك وروحك أنت فذاك حتما سيشرفني

شهادتك هنا أوهناك حتما ستثري نصي وتسعدنى والى أن أرى تعليقك أستاذ في نص آخر تقبل ودتى وفائق تقديري

تحياتي ...

[ميساء البشيتي]

أسعدني ردك العزيزة فتحية فقد كنت من أول المرحبين بك في بيتنا نور الأدب
مع أنني لم أتعرف إليك إلا هنا وكنت سعيدة جدا بانضمام قلم نسائي جميل إلينا
ولكن يا عزيزتي أنا مثلك أحب أن أرى التفاعل على كل صفحات الأحبة .. لا أريد
أن ننحصر في بوتقة ضيقة هذا أعرف وهذا ابن بلدي .. هذه نظرة ضيقة للأمور
وبالنهاية هي نظرة تخذل التطور والنمو السليم وأنا يا عزيزتي أحب جدا أن أقرأ
للجميع وأتعامل مع الجميع وأكسب صداقة الجميع لكن للأسف أحياناً يخذلنا الآخر
ربما عن غير قصد لذلك قلت ما قلته لأنني فعلاً أرغب أن تحظى جميع النصوص
بنفس الإهتمام وأظنك ستكونين أكثر سعادة لو كانت الردود من جميع الأحبة هنا
يا عزيزتي علينا أن ننتبه أننا في كل يوم بحاجة لتوحدنا وتكاتفنا بشكل أكبر وأنني أعتز بصداقة
أي عضو من أي بلد كان فنحن بالأصل من الوطن الأم الوطن العربي لذلك أريد منك
بهذا القلم الجميل وهذه الموهبة التي تمتلكينها أن تكوني معنا يداً بيد حتى نكون جميعاً
أصابع في كف واحدة .. أريد أن تلغى الحدود والجنسيات في نور الأدب ,,
نحن يا عزيزتي رفاق الكلمة والكلمة لها تأثير السحر ونحن بها نقاوم وتأكدي أنني
منذ أول يوم فتحت عيني على الدنيا عرفت الجزائر قبل فلسطين فليتنا نمسك
بهذه الدفة ونكون معاً يد واحدة وقلب واحد وأهلا وسهلا بك بيننا .

[ألبير ذبيان]

رائعة البوح أختي القديرة والعميقة الزمردة الجزائرية السورية
أهلاً بك مجددا مرافئ النور أيتها النور بحرفكم الرافل بالمودة والصفاء والنقاء الذي عهدته هنا وفي كل مكان قرأته فيه
سعيد بقراءتكم وأسعد بانضمامكم لي هنا في نور الأدب أيضا
مودتي لكم

همسة أخوية
الأديبة القدير ميساء من البحرين الحبيب الصامد والأبي
نحن هنا وكما تفضلت أيتها القديرة أخوة في رحاب الأدب وشعور الحرف وهمهمة الروح
وليس لانتماءاتنا القطرية مكان في هذا الصرح الجميل
وليس ذنب القديرة الزمردة أنها أولاً جديدة عهد في الصرح الأدبي وأنها ثانياً جذابة البوح
على كل حال، مسألة الردود والتفاعل تتحمل الإدارة جزءاً كبيراً من وقعها وأثرها آمل أن يتم حلها
أقدر اندفاعكم للارتقاء بالمستوى العام للمنتدى وأحض عليه وأبدأ من نفسي أولاً
محبتي لكم وكل التقدير

[فتيحة عبد الرحمن]

ورائع أنت أخي الكريم البير كعهدي بك وبروحك الطيبة تزين الفضاء من حولنا بهجة وفرح لتُشعرنا اأننا المُرحبُ بهم وأننا بين أحبتنا وأهلنا
لك من حقول القلب ورود أبدا لا تذبل لأنني أسقيها بمطر / بماء المحبة لله وماكان لله دام واتصل أخي البير
دمت الأخ والصديق ودامت أوطاننا حبال مودة وتلاقي ودام الصدق سحب تظلل أرواحنا

شكرا بحجم السماء / لروحك السلام