عمي الحبيب، أديب عائلة أبي شعر الكبير
لطالما أُعجبتُ بتواضعك، ودماثة أخلاقك، وعظيم إنجازك.
لقد قلت لك صباح هذا اليوم إنني لا أستحق كلماتك ولكنني أشدُّ على يدك كي نغذ الخطا معاً نحو غد مشرق يلعب أولادنا في أفيائه، ثم لا يشبعون نهلاً من واحاته.
أكاليل الياسمين تزين هامتك العالية.
ابنة أخيك
رهف عدنان أبوشعر