[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]شكرا لحضورك أستاذة فاطمة سرني تعليقك المعبر.
دمت ودام نشاطك وتواصلك المميز.[/align][/cell][/table1][/align]

[حياة شهد]

كان للسحر أن يسند كفيه هنا ليرفع ما استطاع من رحيق الكلمات الجميلة ..
ثم ليقرّر أن لا يغادر أبدا ما دامت كلّ الحياة هنا .. و هذا الدفء الخاص الذي يجلب صفاء الخاطر ..
و نشوة خاصة تستكين عندها النّفس ..
لن أغفر لذاكرتي لو لم تتعطّر بشيء من المسك المتواجد بكثافة كأنّه المطر ..
لذلك سأبقى أنتظر المزيد و المزيد ..
و سأشعل كلّ اعواد الكبريت حتى تبقى الشموع مشتعلة ..
لزمن طويل ..
***
أستاذة نصيرة ... أستاذ خيري حمدان
كلّ الشكر و كلّ الإعجاب ..
تحياتي ..

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]شكرا لدفء وألق حضورك أستاذة حياة.
دامت لنا كلماتك الرقيقة ولك وللأستاذ خيري كل التقدير.
تحيتي[/align][/cell][/table1][/align]

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم سمعون تحية كبيرة لهذا التناغم الروحي الإنساني المدهش .. سيدة الألق الأستاذة نصيرة مدهشة أنت حين تنساب الكلمات من شلالات بوحك الشفيف أستاذنا القدير المثقف الكبير خيري حمدان تحياتي لروحك وشخصك ما أروعك وأنت تقبض ناصية الحرف فيكون طوع بنانك وبيانك سيدي لكما تحية كبيرة وأثبت هذه الثنائية الرائعة بسرور كبير

الشاعر المبدع العزيز عبدالكريم سمعون
كلماتك بصدق لها وقع عزيز على القلب وأنت صاحب الكلمة المجنّحة بالقوافي..
لعل هذا التواصل الثنائي مع السيدة الأديبة نصيرة يشقّ طريقه نحو عالم الأدب، علمًا بأن الأدب الثنائي عادة ما يكون صعبًا، للتوفيق ما بين الوقت المطلوب والمشاغل ليس أكثر.
أرجو أن نبقى عند حسن الظن دومًا.
دمت بخير ومودة.

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan نحن هنا إنما لا نريد لهذا التخاطر أن يخبوا ،بتعليقات ربما تطيح بأفكار الشموع !!!! افتحي الباب مرحا أيتها الغجرية ،،ولا تدخلي شرنقة الأحزان علنا بهذا الوطن المنكوب نبتسم خُلسة عن الهموم لم تعد مفرداتك لاهثة وراء نكهة غجرية أ.خيري هاهي وشموع الأمل على موعد ،داهم عزلتنا ،،فآنسنا فائق تحيتي

الأديبة العزيزة عروبة
الشموع والقوافي هي جلّ ما يبحث عنها الشاعر في تجلّيات القصيدة.
شكرًا لحضورك وتشجيعك ولا بدّ لهذه الثنائية أن تستمرّ حتى تجد نهايتها الجميلة.
مودتي خالصة.

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عادل سلطاني تخاطر رائع شفيف مختوم برحيق الروح مزاجه مسك أذفر الرائحة ، تماه رهيب بلغ درجة الحلول الصوفي ، كم جميل ورائع هذا التهامس الروحي المشترك ليؤسس لمشروع رائد جديد طريف أطلق عليه ذات صفاء ((( تخاطر الشموع ))) أرجو لهذه الفكرة الرائدة المفارقة أن تستمر لتخرج ثمرتها في إصدار ورقي نور أدبي تفاعلي مشترك ... تحياتي مبدعتنا الأديبة الراقية نصيرة تختوخ ومبدعنا الأديب الراقي خيري حمدان ، شكرا سيدتي سيدي .

الأديب العزيز عادل سلطاني
بل حضورك أسدل على هذه الثنائية المزيد من الجمال والعطاء.
تحية نابعة من القلب لك أخي عادل وعلى الخير وطرق الإبداع نلتقي.
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فاطمة البشر تخاطر رقيق مفعم بالأحاسيس والمشاعر التي لامست الروح ، غجرية سمت بأنثوتها الساحرة ، ومحب تائه في نقوش الغجرية ! "أ. نصيرة تختوخ" ، "أ. خيري حمدان " ؛ لكما كل باقات الورد والحب ودي ووردي

كم من الصعب أديبتنا العزيزة فاطمة البشر فهم وتلمس الأنوثة من خلال الكلمة والقافية
شكرًا لكماتك العذبة ولحضورك المتألق
مودتي

[خيري حمدان]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حياة شهد كان للسحر أن يسند كفيه هنا ليرفع ما استطاع من رحيق الكلمات الجميلة .. ثم ليقرّر أن لا يغادر أبدا ما دامت كلّ الحياة هنا .. و هذا الدفء الخاص الذي يجلب صفاء الخاطر .. و نشوة خاصة تستكين عندها النّفس .. لن أغفر لذاكرتي لو لم تتعطّر بشيء من المسك المتواجد بكثافة كأنّه المطر .. لذلك سأبقى أنتظر المزيد و المزيد .. و سأشعل كلّ اعواد الكبريت حتى تبقى الشموع مشتعلة .. لزمن طويل .. *** أستاذة نصيرة ... أستاذ خيري حمدان كلّ الشكر و كلّ الإعجاب .. تحياتي ..

الأديبة العزيزة حياة شهد
لن نتوقف عن هذا الدفق الإبداعي الذي لم يكن ضمن مخططاتي الأدبية لكنه بدا واعدًا للغاية.
أتمنى أن أتمكن من إرسال علبة كبريت لحضرتك كي تستمري في إشعال الأعواد، أمّا الشموع فمتوفرة للغاية
مودتي دائمًا.

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;background-image:url('http://images2.layoutsparks.com/1/108934/all-wet-black-red-31000.jpg');border:4px inset firebrick;"][cell="filter:;"][align=center][align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]نصيــرة تختــوخ:[/align][/cell][/table1][/align]حُلوة تهمة سرقة أحلامك وساذجـة.
يبدو أنك تجهل ما يسرح في نومك ومايغـادره طوعـا وانعتاقا إلي.
مُتهمة أنا دوما بشيء ما منذ احتفت الدنـيا بوجودي وشردت السماء زرقتها على الكوكب.
لماذا؟
لاأعـرف.
لو كنت أعرف لكنت أعدت كل القلوب التي اتهمت بسرقتها ولم يلامسني نبضها ولكنت مسحت كل القصائد التي كتبت على إيقاع لحظي ولم تلزمني في شيء ولكنت زرعـت ياسمينا قبل أن يطلـع الورد الأحمـر ويشحذ شوكـه وأتـهم بحدته.
أنـا بريئـة، بريـئة جدا وكل الاتهامات أودعها الصندوق المختبئ تحت قوس قزح.
يظن كثيرون أنـه كنز وهو مأوى تهمي وأوهام تمطـرني لأنني ولدت أنـثى قَبَّل البدر جبينها وباركتها الشمس وارتفع البـحر من أجل ولادتها قليلا.
التهمة الأولى صرختي الأولـى لأن صوتـي كان فيه شيء من حنان ملاك وشيء من عزف الفصول الأربعـة .
سأشـعل لك شمعـة حتى وإن لم تطـلب، حتى وزهر اللوز يتفتح في قلبك و الناي يبوح.
بعض الشموع لها وهج وأخـرى لها وهج ورائـحة وللشـموع عنـدي آيـات تتـلوهـا كي تطـمئن القلـوب وتأنس الحـواس.
********************
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]خيــــري حــمــدان:[/align][/cell][/table1][/align]هذا لا يغير من الحقيقة شيئًا، سأبقى موجّهًا نحوكِ أصابعَ الاتهام حتى إشعار آخر.
أنتِ من دون نساء الدنيا دلفت إلى أحلامي يا حسناء. وكنتِ كلما دنوتِ من وكرِ أحلامي تتخلين عن آخر دفاعاتك الأنثوية، متناسية بأن الذئب في ذاتي العفوية المفرطة بالاندفاع قد يصحو من غفوته.
لهذا رأيتك تقدمين حافية القدمين، تسيرين على أطراف الأصابع كلاعبة باليه حاذقة.
حسنًا، هل نسيت بأن عطر وجودك المتفجر يفضح حضورك ذي الشفافية المفرطة؟
هل نسيت بأن قوس قزح لا يقدر على حفظ أسرارك لأن يدي طولى، لأن أشعاري والقوافي المتراقصة بين أسطر نصوصي قادرة على التحليق والطيران قبل المغيب وبعد الفجر بقليل.
أكاد أدرك بحدسي هذه اللحظة المتفجرة الخاطفة، العابرة في دهاليز الزمن، امتطيها حتى قوس قزح، هناك حيث يرقد انعكاس أحلامك فأين المفر؟
تملكين كلّ الخيارات، لكِ أن تحضري إلى صيرورة أحلامي علانية، بعد أن تجني نجومك لتسكبيها في أمسياتي .
لكِ أن تمضي نحو أسرارك فأنا لا أعترف بانكسار الحبّ حتى وإن كانت طباعك غجرية.
إذا كنت حقيقة تلك [align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]الغجرية[/align][/cell][/table1][/align] التي تتبجحين بعلانيتها، فلا تنسِ بأنّني[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center] أنا [/align][/cell][/table1][/align]دون غيري من القبائل ملك الغجر.
[/align][/cell][/table1][/align]

[علاء زايد فارس]

رائع جدا جدا جدا
ها قد انفتح الإبداع على مصراعيه هنا
وتدفقت اللغة بأسمى معانيها
ورغم أن المقطوعتين الأدبيتين مرتا على ذائقتنا بعذوبة بالغة وانسياب تام
إلا أن هناك محطة توقف فيها النص كي ندرك جمال الكبرياء الذي انساب من بين السطور
أعجبني تمرد الأنثى وغرورها الجميل وزهوها بنفسها
وأعجبني ثقة الرجل بنفسه الذي حتماً سيأسر قلبها لا محالة...

سلمت الأيادي أستاذ خيري، أستاذة نصيرة
سعدت جدا بالمرور من هنا
ونحن طماعون بصراحة ونطمع بالمزيد