[امال حسين]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالكريم سمعون تحية كبيرة لروحك العذبة وقلبك النقي صديقتي الغالية آمال وكل عام وأنت بخير تقديري الكبير لما تفعلين .. قدّرك الله على العطاء .. وأثابك ثواب الصالحين إعجابي وتقديري

نحتاج لمليون أهلا وسهلا ومليون اقحوانة بيضاء لروحك الطيبة أخى كريم سمعون

تشرفت بتواصلك وكل عام وأنتم بخير ودعاء من القلب لكم والأهل بصالح الأحوال

تقديرى واحترامى

[امال حسين]

عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ]


طيبة الأحباب

هل لي ترى من عودة تحييني ؟

يا طيبة الأحباب يا عشق السنين ؟

القبة الخضراء تملك خاطري

وتعيش في صدري عظيم حنين

يا أحمد المختار يا خير الورى

يا خير حب في دمي ووتيني

صلى عليك الله في ملكوته

ما الشعر أوفى مدحكم يجديني

أفكلما قد صغت فيك مشاعري

هاجت شجون بالأسى ترميني ؟

ما أشبعت نفسي مقالة شاعر

أكدت ودمع الشوق لا يرويني

مادت بي الذكرى إليكم هزّني

ما كان من وجد برى تكويني

يا سيد الرسْل الكرام تحيتي

رغم البعاد بقسوة تُبكيني

ولقلبكم شمل الأنام محبة

تعفو وتصفح دونما تلوين

فاسأل لرب الكون يغفر زلتي

مهما تكون بستره يحويني

فانا المقصّر في وجوه عدة

لولا شفاعتكم فمن يحميني؟

ولربما عفو الكريم ولطفه

قد ما زجا نفسا غدت تغويني

ظني بأن الله يغفر ما مضى

كم حسن ظني فيه كم يغريني

دين السماحة يا رسول لشرعة

غفرت لفاجرنا ببعض أنين

الكل يوم الحشر أنت إمامه

وشفيعه يا خير خير معين

لولا شفاعتكم لأجدب عودنا

يَبَسا ونار جهنم تكويني

هو ذا عزائي بالقريض أتيتكم

أرجو الرحيم بما يخط يميني

متوسلا قبل الممات لعل ذا

أنجى حقيرا من سلالة طين

********

يا رب لو عادت إلي فتوتي

عاد الشباب بقوة التمكين

ما خالطت نفسي شرور مفاسد

أبدا ولم أركن لغير يقين

فبحق أحمد من أتى لخلاصنا

وبحق حبي , غيرتي في ديني

سامح لما يأتي وما يمضي وما

قد كان من ذنب لجدُّ مهين

ولك الثناء كما تحب وينبغي

من عبدكم في كل حين و حين

[Arouba Shankan]

رمضان 1433ه

بقلق كان التحضير لرمضان هذا العام ،و ترقب حذر ،حر و مُفرقعات ،وآلام عصيبة
دماء ودموع
الأرض حزينة ،وجوامع التوحيد تستقبل مئات المشيعين وتحتضن الجرحى والقتلى ريثما يتم التعرف عليهم
في قلوبنا إيمان ،وإصرار وعِند على استقبال رمضان كبقية الدول

وبقية الأُسر على تواصل ،واجتماع على مائدة الإفطار ،،الإبتسامة وإن كانت مُصطنعة ،إلا انها تحمل في طياتها
أملا في النجاة والخلاص
الصلاة موعد مُقدس ،،و السعي إليها صار بإلحاح أكبر ،،للدعاء والمناجاة ،،والله يُفرج هالحالة ،العبارة التي ترافق
المصلين
المُميز في هذا العام تقربنا الأكبر لله ،وإحساسنا بالتقصير وحاجتنا إليه ازدادت ازدادت كثيرا كثيرا كثيرا
تقربنا من بعضنا أكثر
لكن القلوب يملؤها الحذر ،وتلك اللهفة العفوية التي طالما غلفت عناقاتنا تقهقرت ،وصرنا نبطء الخطا بفتح الأبواب
تحسبا من مجهول تُرسله لنا الأقدار
أما بعد طقوس الفطور والتراويح ،فزمن يمتد إلى أوان السحور
نستمع آخر نشرات الأخبار
ونصغ لوقع الخطا
والدموع تملأ الأحداق
اللهم نج هذا البلد
وأعد له الأمن والأمان

[نصيرة تختوخ]

[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]اللهم آمين أستاذة عروبة.
تحياتي لك وللأستاذة آمال التي فتحت هذا الملف الذي يضم أصداء رمضانية.[/align][/cell][/table1][/align]

[علاء زايد فارس]

مجلة جميلة وفيها الكثير الكثير من الفوائد العظيمة
لقد قمت بالاطلاع على الصفحات السابقة واستمتعت بالكثير من الحكم والقصص والمواعظ
شكرا لك أختي آمال
لا زلنا نتابع معكم
كل عام وأنتم بخير

[امال حسين]

مرحبا ً بقافلة الخير والمحبة تنير العيون وتزرع الصحراء فيزهر وردها وأشجارها وتندى الجو وتنعش الفؤاد


كيفكم يالطيبين يا حمائم نور الأدب التى ترفرف بأجنحتها فيثور تبر السعادة على عينى وقلبى


مليون مرحا ً وسلام وأمان وجلسة مستريحة فالليلة ستكون الأريحية هنا سنحكى ونفض الذكريات والحكايات


هيا تفضلوا
============


صلوا على النبى


عليه أفضل الصلاة والسلام

كثيرة هي الرّويات التي تحكي قصّته


لكنّها على اختلافها وافتقارها للدقة العلمية التّاريخية


تجمع أنّ أوّل بلد استخدم به هذا المدفع كان مصر،

ويذكرون أن بعض الجنود في عهد الخديوي إسماعيل كانوا يقومون بتنظيف أحد المدافع الحربية فانطلقت منه قذيفة دوت في سماء القاهرة،
وبالمصادفة كان ذلك وقت أذان المغرب في رمضان،

فاعتقد المصريون أن أمراً من الحكومة صدر،
وصار المدفع حديث الناس وأعجبت بذلك الحاجة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل
وأصدرت فرماناً بانطلاق المدفع وقت الإفطار والسّحور

@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@@

ومن الروايات الأخرى أن محمد علي الكبير في مصر
كان في عام 1805 يجرب مدفعاً جديداً من المدافع التي استوردها من ألمانيا
في إطار خططه لتحديث الجيش المصري،

فانطلقت أول طلقة وقت أذان المغرب في شهر رمضان،
فارتبط صوته في أذهان العامة بإفطار وسحور رمضان،
وهذا يعني أن عمر المدفع مئتا عام .

على الرّغم من أنّ معظمنا لم يعد يسمع صوت المدفع في رمضان،
والكثير منّا قد نسي وجود مثل ذلك الشيء،

إلّا أنّه يبقى تقليداً رمضانياً حاضراً غائباً
يذكّرنا بأيامٍ خلت عاشها أجدادنا بسعادة

وها نحن نعيشها اليوم

ولكن... بنكهةٍ أخرى.

[امال حسين]

مهنة "المسحراتى" ارتبطت بهذا الشهر الكريم

بداية كان المسلمون يعرفون وقت السحور في عهد الرسول عليه الصلاة والسلام
بأذان "بلال بن رباح"، ويعرفون الامتناع عن الطعام بأذان "عبد الله ابن أم مكتوم"؛
فقد قال الرسول عليه الصلاة والسلام:
إن بلالا يؤذن بليل فكلوا واشربوا حتى يؤذن ابن أم مكتوم.

وفي مكة كان "الزمزمي" ينادي من أجل السحور،
وكان يتبع طريقة خاصة بحيث يرخي طرف حبل في يده يتدلى منة قنديلان كبيران
حتى يرى نور القنديلين من لا يستطيع سماع ندائه من فوق المسجد .

ثم ظهرت مهنة المسحراتي في عصر الدولة العباسية، وفي عهد الخليفة المنتصر بالله.
ويذكر المؤرخون أن المسحراتي ظهر إلى الوجود
عندما لاحظ والي مصر "عتبة بن إسحاق" أن الناس لا ينتبهون إلى وقت السحور،
ولا يوجد من يقوم بهذه المهمة آنذاك؛

فتطوع هو بنفسه لهذه المهمة
فكان يطوف شوارع القاهرة ليلا لإيقاظ أهلها وقت السحر،
وكان ذلك عام 238 ه،
حيث كان يطوف على قدميه سيرا من مدينة العسكر إلى مسجد عمرو بن العاص في الفسطاط
مناديا الناس: "عباد الله تسحروا فإن في السحور بركة".

وفي عصر الدولة الفاطمية أصدر الحاكم بأمر الله الفاطمي أمرا لجنوده
بأن يمروا على البيوت ويدقوا على الأبواب بهدف إيقاظ النائمين للسحور،

ومع مرور الوقت تم تخصيص رجل للقيام بمهمة المسحراتي
كان ينادي: "يا أهل الله قوموا تسحروا"، ويدق على أبواب المنازل بعصا كان يحملها في يده.

تطورت بعد ذلك ظاهرة التسحير على يد أهل مصر؛
حيث ابتكروا الطبلة ليحملها المسحراتي ليدق عليها بدلا من استخدام العصا،

هذه الطبلة كانت تسمى "بازة"
وهي صغيرة الحجم يدق عليها المسحراتي دقات منتظمة،

ثم تطورت مظاهر المهنة فاستعان المسحراتي بالطبلة الكبيرة
التي يدق عليها أثناء تجوله بالأحياء وهو يشدو بأشعار شعبية وزجل خاص بهذه المناسبة،

[Arouba Shankan]

من الجميل أن يطلق المدفع بذكرى ما أو مناسبة ما
مدفع في رمضان
مدفع لتحية رئيس دولة
مدفعية لوداع شهيد تبجيلا له

أما مدفعية لدك المنازل والعُزل والأبرياء
لا
لا
وألف لا
تحية وعشرين طلقة مدفعية لآمال

[امال حسين]

تفسير آية:


{ استغفروا ربكم إنه كان غفارا، يرسل السماء عليكم مدرارا، ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا}

قوله تعالى: "فقلت استغفروا ربكم" أي سلوه المغفرة من ذنوبكم السالفة بإخلاص الإيمان.

"إنه كان غفارا" وهذا منه ترغيب في التوبة. وقد روى حذيفة بن اليمان عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (الاستغفار ممحاة للذنوب).

وقال الفضيل: يقول العبد أستغفر الله؛ وتفسيرها أقلني.
"يرسل السماء عليكم مدرارا" أي يرسل ماء السماء؛ ففيه إضمار.

وقيل: السماء المطر؛ أي يرسل المطر.

[امال حسين]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan من الجميل أن يطلق المدفع بذكرى ما أو مناسبة ما مدفع في رمضان مدفع لتحية رئيس دولة مدفعية لوداع شهيد تبجيلا له أما مدفعية لدك المنازل والعُزل والأبرياء

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan لا لا وألف لا تحية وعشرين طلقة مدفعية لآمال

مرحبا ً بأخت لم تلدها أمى يعلم الله وقع محبتها فى قلبى مع وقع أقدامها على الأرض ( أقصد وقع طقاتها على الكيبورد ^(^

مرحبا ً وتحية وألعاب نارية وصورايخ تملأ الجو تحية محبة وروقان لقدومك السعيد الذى بهر قلبى وعينى يا الطيبة ويحزننى حزنك يا جميلتى ففرج الله قريب

المدفعية هى رمز
لقوة الدول وتحية فخار وعزة لها ولكن >>> عندما تُطلق على عدوها لا على أبنائها

اللهم عجل بفرجك واكشف الغمة عن إخواننا فى سوريا وفلسطين وبورما


اللهم فرجك قريب