[امال حسين]

♥~ إغَسُلٌوِا مَوٍاجَعِكًمْ بَالإسِتَغٌفَارِ سَتْتعُافَى ويِتَحٌولٍ ضَيِقَكْمِ بَهُجٌهْ }


ننهى مواضيع مجلتنا الليلة بالدعاء فلنردد داخل أنفسنا ونتوجه بقلوبنا لرب العزة بكل خشوع وتضرع


اللهم عاملنا بما انت اهله ولا تعاملنا بما نحن اهله ....اللهم فرج كرب المكروبين وفرج هم المهمومين واقضى الدين عن المدينين واشف مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين واهدي العصاة و المذنبين واجعل بلادنا وبلاد المسلمين سخاء رخاء يا رب العالمين وصل اللهم على نبينا محمد وعلى اهله وصحبه اجمعين

تصبحو على خير

[نصيرة تختوخ]

اللهم عاملنا بما انت اهله ولا تعاملنا بما نحن اهله ....اللهم فرج كرب المكروبين وفرج هم المهمومين واقضى الدين عن المدينين واشف مرضانا ومرضى المسلمين وارحم موتانا وموتى المسلمين واهدي العصاة و المذنبين واجعل بلادنا وبلاد المسلمين سخاء رخاء يا رب العالمين وصل اللهم على نبينا محمد وعلى اهله وصحبه اجمعين

*******************
[align=center][table1="width:95%;"][cell="filter:;"][align=center]صلى الله وسلم على نبينا ورسولنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين.
تحياتي لك أستاذة آمال و يوما رمضانيا مباركا أتمناه لك[/align][/cell][/table1][/align].

[خالد مخلوف]

الأستاذه آمال حسين
كل الذين مرواوعبروا
عبر هذه المساحة
لكم مني كل الحب
ورمضان كريم يجمعنا
وعذرا للتأخر
وذلك بسبب الأوضاع
وتمنياتي للجميع بشهر
كريم وهادئ
شكرا لكل المشرفين والمساهمين
في هذا الركن الرمضاني

[Arouba Shankan]

ثلاث دقائق تفصلني عن موعد الإفطار

أرى الشرفات مُشرعة والناس أمام موائد الإفطار بانتظار الآذان
نسيم لا بأس به والحمد لله

[Arouba Shankan]

دعــــــــــــــــــوة على الســـحور

جديد المجلة الرمضانية
ملحقها الصغير
تبدأ ببعض آيات من ا لذكر الحكيم
ودردشات دينية خفيفة

برنامج إذاعي في البال كنت استمع إليه عبر إذاعة الشرق الأوسط
من القاهرة
دعوة على السحور
تفضلوا

[Arouba Shankan]

على هامش السيرة
ذاك المسلسل الديني الذ ي كان يجمعنا قبل الإفطار

دعوة ابراهيم ونبوءة موسى
ترنيمة داوود
وبشارة عيسى
صلى الله عليه وسلم
محمد
رسول الله
محمد يا رسول الله ..يا حبيب الله ،يا نبي الله
يا محمد

في المنزل القديم ،،عندما كنا صِغارا ،كل دنيانا والدينا ووطن يكبر في العيون
رويدا رويدا
ننسى الأكل والشراب ونجلس نُصغي لحكاية سيد المرسلين
صلى الله على محمد
صلى الله عليه وسلم

[فتيحة عبد الرحمن]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة arouba shankan على هامش السيرة ذاك المسلسل الديني الذ ي كان يجمعنا قبل الإفطار دعوة ابراهيم ونبوءة موسى ترنيمة داوود وبشارة عيسى صلى الله عليه وسلم محمد رسول الله محمد يا رسول الله ..يا حبيب الله ،يا نبي الله يا محمد في المنزل القديم ،،عندما كنا صِغارا ،كل دنيانا والدينا ووطن يكبر في العيون رويدا رويدا ننسى الأكل والشراب ونجلس نُصغي لحكاية سيد المرسلين صلى الله على محمد صلى الله عليه وسلم

كانت البراءة تسكننا ولا شيء يشغلنا وكنا نتلذذ ما نشاهد ونسمع
لم يكن يهمنا إلا بقية القصة وكم كنا نهلل عند سماع أغنية المسلل
ظل لسنوات هو الرائد في برنامج رمضان من كل سنة
وانتهى وانتهت معه البراءة وأحلى الأوقات ...
آه ليت العمر يعود لمراتع الصبى ربما لكنا استمتعنا باللحظات أكثر

نحاول الآن أن نُرسخ في أذهان أبنائنا ما غرسه أهلنا بذرة لا تموت
لكن مع مشاهد الدم وأفلام الكرتون الدسيسة نعجز ...
وهنا لا أجد إلا دعائي هذا: اللهم لا تجعل حرثنا حصادا مّرًا لأبنائنا اللهم ألطف بهم وبنا يارب وأهدنا الخير وأرزقنا اتباعها .. يارب

رمضان كريم والله أكرم برحمته وأجّل / كل عام وقلوبكم نقية
أعاده الله علينا وعلى أوطاننا بالخير والأمان يارب

[Arouba Shankan]

كانت المسلسلات الرمضانية ،تتطلب وقتا لعرضها أرجاء الوطن العربي
سنة أو سنتين أو ثلاثة سنوات

من المسلسلات التاريخية موسى بن نُصير
في التاسعة مساء كل يوم من رمضان
لم يكن السباق في المسلسلات آنذاك وفعلا شاشة واحدة كانت تجمعنا\

كنا ننام بأمان ،وكانت الشوارع تضج حركة ،،حتى أوان السحور

آمال حسين هل علينا استدعائك
...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا أ.فتحية عبد الرحمن على الاهتمام والمتابعة
ليلة سعيدة

[امال حسين]

صفحة جديدة فى ليلة جديدة فى مجلتنا الرمضانية التى تحوى بين جنباتها أجمل أصدقاء ...منهم من هو معنا ومنهم من رحل عن ديارنا ولكن الجميع تحتضنهم أسوار القلب الحانية ولا تتركهم يفرون منه أبداً لغلاهم وعلامتهم فيه بحب وتشجيع ومؤازرة لا ينكرها قلبى ولا قلوبكم....


فموعدنا هو بين حدائق الصائمين لنلتقى معا على حديث جميل بين أحد الأساتذة الذين يحتضن أوائل المواهب ويمهد لها طريق الجودة والتعليم الراسخ ....ربما استشففنا أسمه ...الذى لن أفصح عنه إلا بعد أن تحزروا من هو

رجل صالح


الآن عرفناه ؟




ولقاءنا معه فى لقاء حر مع سؤال وجواب

الأستاذ المحترم محمد الصالح الجزائري


أهلا ومرحبا ً بكم معنا

و

كل عام وأنتم بخير أمنيتى أن تشاركنا

صف لنا شعورك في اللحظات التالية :

* أول "رمضان" صمته في حياتك...
كان سنة 1971 وعمري 12سنة !!

* تتلقى خبر أن رمضان موعده غدا ...
دائما أترقّب وأعيش ليلة الشك ..لذك لا أتفاجأ..
* حينما تسمع صوت أذان المغرب في شهر رمضان...
فعلا للصائم فرحتان..أسعد اللحظات على الإطلاق !
* حينما لا تجد لك مكانا بين الصفوف الأول في مسجدك...
.غالبا ما أصلي في الصفوف الخلفية لأنني لست من حفظة القرآن...لذلك لا أتحرّج..
.
.
- عن الطفولة و "رمضان" ماذا تقول..؟
ألطف الأيام وأسعدها ..لذةالصوم حين تجوع وتظمأ فتتشهى الطعام والشراب خاصة أيام الحر ..وعندما يأتي الإفطار لا آكل إلا القليل القليل ههههه

- ذكرى رمضانية لم تنساها..؟
هناك ذكريات كثيرة..من بين الذكريات الخالدات..يوم استجاب الله دعائي فشفيتٌ بإذنه ..الحمد لله.الحمد لله..الحمد لله..

– موقفا طريفا حصل معك في شهر رمضان المبارك ..؟
يوم استيقظت من النوم مرعوبا وفد حلمت بأنني أشرب ماء باردا زلالا ههههههه

– أكلتك المفضنلة في رمضان.. ؟
. كل الأطعمة مفضلة طالما أكون جائعاهههه تبقى الشوربة من الأطعمة المحببة إلي...
.

- متى تكون ساعة الصفا التي تسطر فيها إبداعك ؟
وقت السحور في رمضان وفي غيره!!!
- هل تتعارض روحانياتك في الشهر الكريم مع أعمالك وقراءاتك الأدبية؟
.لا أبدا..
.نقدا إلى من توجهه ؟
إلى الذين بغضبون ويثورون كثيرا في رمضان..أقول لهم : رمضان مدرسة الصبر لا يسجّل فيها إلا من يكظم غيضه..
- درسا تعلمته من الحـياة؟
من صبر شهرا فاز دهرا....
- لماذا اخترت هذا المعرف لك
.لم أختره وإنما اختارني هههههه أضفت له فقط الجزائري....

رمضانك أكرم أختي آمال


.
إجاباتكم جميلة وتتمتع بالعفوية والتواضع وهذا ما جعلها أجمل وأوقع أكثر مما كنت أتوقع ...أستاذنا الصالح سعيدة جدا وتشرفت بقدومكم لحديقة الصائمين وكل متمنياتى لكم بصيام متقبل وسعادة دائمة ...كل التقدير لكم



وكل عام أنتم بخير

تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال...

[امال حسين]

[صباح التوكل على من لا يخيب به الرجاء]

لأن الله ربي

سأبحر في أمنياتي ..
سأزيد رغباتي ..
سأطمع في دعائي ..

لأن الله ربي

سأطرق الباب وإن طال الفتح ..
سأنطرح على الأعتاب وإن امتد الزمان ..
فحتما ولابد سأبكي فرحا يوما من دهشتي بالعطاء ..

[صباح التوكل على من لا يخيب به الرجاء]