مساؤكم فل وياسمين لكنه من الشام الجريح
أثني على كلام الأخ العزيز خالد وأقول : أنكما ميساء ونصيرة تبهجان وتنوران
نور الأدب دائماً , ولا يمكن تخيل نور الأدب دونكما .
وأعود لأؤكد للعزيزة نصيرة بجمال صورتها وأطالب فعلاً باستمرار وضعها
لأنها تشع حباً وأملاً وتفاؤلاً. حفظكِ الله لأسر تكِ وأهلك وطلابك .
سعدتُ بعودة هذه اللمة الجميلة لأن القهوة لا تحلو إلا بوجودكم , وأستفقد
كثيراً للعزيزة عروبة , بانتظار عودتها بخير .
محبتي لكم جميعاً لكل من مرّ من هنا وسيمر .