التسجيل قائمة الأعضاء



 
القدس لنا - سننتصر
عدد مرات النقر : 138,724
عدد  مرات الظهور : 163,462,258

اهداءات نور الأدب

العودة   منتديات نور الأدب > مجتمع نور الأدب > شرفة البوح وبيت العائلة النورأدبية > فنجان قهوة ومساحة من البوح
فنجان قهوة ومساحة من البوح نلتقي على فنجان قهوة ونفرد مساحات للبوح إشراف عروبة شنكان

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 30 / 09 / 2012, 49 : 01 AM   رقم المشاركة : [781]
هيام ضمره
كاتبة، تكتب القصة والمقالة والبحث الأدبي

 الصورة الرمزية هيام ضمره
 





هيام ضمره is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الأردن

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مساء الجمال والطبيعة النابضة

حياك ربي أيتها الميساء في هذا المساء وكل مساء

لا أظن كاتب يجيد التعامل مع الدواة والقرطاس إلا مالكاً روح التفرد في الابداع والتفكر وقوة خاصة في الإحساس بالجمال من كل نوع.. بما فيها الاحساس بجمال الطبيعة أنى كانت جبلية أو سهلية، بحرية أو حتى صحراوية.. فالطبيعة هي الطبيعة إن كانت تحمل ملامح الخضرة والماء أو ترابية تمتد في المساحات الشاسعة الجافة أو ذات المظاهر الجبلية، فالكاتب في تكوينه العقلي والنفسي يملك في داخله شفافية الفنان المتلمس مواضع الجمال مهما بسطت، ولذلك في أغلب الأحيان يكون الكاتب صاحب هوايات وفنون متعددة ومركبة، فقد يكون الكاتب شاعر، ورسام، وعازف، وصاحب احساس خاص بالكلمة المغناة، وفني الكتروني.. وسواه، بالطبع قد لا يكون مهتما بكل الفنون لكنه سيتقن على الأقل صفتين منها

فالابداع يجر حبلاً متصلاً من الابداعات في أغلب الأحيان، ولهذا وجدنا أن الاحساس بالجمال الجبلي والطبيعة الحُرجية اشترك بها الجميع

عشت عشرين عاماً في دولة الكويت وأحببتها وطناً تمنحني كل الجمال الطبيعي رغم حبي للجبال والوديان والتعرجات والصخور المتشكلة وألوانها الساحرة، والمغائر وذلك السحر العجيب الذي تمنحه المغائر بعبثية تكوينها وتشكيلها.. لكني في الكويت عشقت التأمل بالبحر وتلاطم موجه المتكسر على الشاطئ الرملي، مثلما عشقت دخول ماءه وانسيابية الجسد في السباحة، وطيور النورس وهي تغطس في الماء وتخرج ومنقارها يحمل صيده، أو وهي تختطف الأكل من أيدينا، وعشقت الرحلات الصحراوية مثلما عشقت تلك النباتات المزهرة القصيرة جداً التي تحدّت الجفاف الرملي وبرزت من وسط حيادية الرمل الجاف لتشكل مشهداً جمالياً ساحراً

عمان يا ميساء دافئة الذاكرة لا تنسى أهلها ولا ينساها ساكنوها مهما ابتعدوا.. ومنطقة الويبدة ذات تميز بين مناطق عمان كلها بجمال ابنيتها القديمة ذات الطراز الفاخر القديم وعتق الذاكرة فيها.. حدث عام 1996 أن التقيت أنا وزميلة لي السفير الفرنسي (روجيه) آنذاك لعمل ريبورتاج صحفي لسعادته، وطبعاً تم اللقاء بترتيب مسبق مع السفير، لم يكتفي باستقبالنا بحفاوة داخل مكتبه الفاخر، بل أصرّ علينا أن نزور الفيلا المخصصة لاقامة السفير التي تلي بناء السفارة مباشرة، لقد كان يريد أن يطلعنا على البناء الفخم القديم وفن الزخرفة الحجرية على بواباته ونوافذه، والديكورات الشرقية الداخلية، والأثاث الدمشقي الفاخر المشرّب بالعاج والصدف، كان يتحدث العربية بطلاقة، ويحتفظ في مكتبتة بأشرطة لأغاني أم كلثوم وفريد الأطرش وعبد الوهاب وعبد الحليم وفيروز، وأظهر افتخاره وهو يرينا قنديلين ضخمين عتيقين رائعي الصنعة علقا على جانبي مدخل الفيلا قائلاً أنهما تحفة فريدة جداً.. وراح يتحدث باعجاب حول منطقة جبل الويبدة وعشقه التسكع في شوارعها الضيقة والاستراحة في نهاية المطاف على أحد المقاعد الحديدية الجميلة الصنعة على دوار باريس هناك، مؤكدا أنه لم يتحيز لها لأن الدوار يحمل اسم عاصمة بلادة، بل لأن منطقة الويبدة منطقة تؤرخ لفن البناء الأول في عمان.. وأوصانا وهو يشدد على الوصية أن نكتب للمسؤولين ليحموا المباني القديمة في الويبدة من الزوال وتجني المقاولين على الأبنية القديمة.. والمطعم الذي زرتيه هناك يا ميساء أصبح مثله مطاعم، يستغلون الفلل القديمة الفريدة لتحويلها لمطاعم وكوفي شوبات حسب الخطة السياحية

هناك منطقة جبلية في الأردن أعشقها بحق لفرادة سحرها وخضرتها وشلالاتها ومغائرها وهي منطقة جبال عجلون، وروعة التأمل والتفكر تحلو بين هاتيك الروابي والأفنان

أدعوكم الجميع لرحلة ربيعية لا تنسى هناك

حيا الله أهل الجبل وبلادهم
هيام ضمره غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 09 / 2012, 28 : 02 AM   رقم المشاركة : [782]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مستمتع بسردك عن الطبيعة أختي الغالية هيام .. ويسبح خيالي بعيدا .. كتبت خاطرة منذ مدة وأدرجتها في ركن الخواطر في جزءين بعنوان "رحلة العمر"ويسعدني أن أدرجها من جديد في هذا الملف الرائع .
شكرا لهذا التجاوب الجميل ..
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 09 / 2012, 30 : 02 AM   رقم المشاركة : [783]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[align=justify]رحلة العمـــــر- 1 -

لحد الآن لا زلت أتساءل :" هل يمكن للإنسان أن يعيش طفولته ويعود إلى أحضان الصبا في مدة زمنية قصيرة ؟ " أقول هذا وأنا لا زلت تحت تأثير رحلة كثيرا ما هممت بالقيام بها ثم لا أدري كيف كنت أعرض عنها لأظل أيام أتحسر على إفلات الفرصة بعد أن تكون الإجازة قد انتهت .
يومان كانا كافيين لأن أعيش لحظات كنت أختطفها في الخيال لأعيشها بين السطور .. أو في الأحلام .. في لحظة لا وعي ، وجدت نفسي أمتطي سيارة أجرة لأصل عند المغرب إلى هناك .
كل شيء كان يوحي بالجمال .. الأمطار الغزيرة جعلت الأرض تهتز وتربو .. لكن شيئا ما كان يجد صدى له في نفسي .. كنت أحس و أنا أصعد التلال إلى حيث أحد أقربائي بأن هناك في الأسفل .. ينبعث صوت ، بل أصوات ونداءات تلاحقني .. و حين كنت أتوقف قليلا لألتفت ورائي نحو النهر ، كنت أحس بأن كل شيء يهتز ويومئ إلي .. "الدار اللي هناك" التي لم يتبق منها إلا الأطلال .. المدرسة .. النهر .. الشط ( هكذا كنا نسمي الشلال ) .
في تلك الليلة ولحسن حظي ، ظلت أنوار القرية مطفأة لعطب ما .. فكانت فرصة لأعيش نفس الزمان ونفس المكان اللذين عشتهما هنا ..
بعد العشاء ،قام قريبي إلى المنبع ليسقي الماء فنهضت لتوي أتبعه وهو يرمقني باستغراب .. كان البرد قارسا في الخارج .. لكنه لم يمنعني من الخروج .. دلفنا إلى المنبع .. والظلام دامس .. خرير الماء يصم الآذان .. سرت في نفسي فشعريرة .. وأوغلت بين الأشجار الكثيفة أنط من صخرة إلى صخرة .. كل شيء حولي يصرخ ، ينادي ، يتوسل أن أبقى كل صخرة .. كل شجرة .. كل زاوية من المنبع كان يرجوني البقاء و يذكرني به .. ثم عدنا إلى الداخل لتناول العشاء .
بزغ القمر بعد لحظات ، فاستأذنت قريبي وخرجت وحيدا .. اتجهت من جديد إلى المنبع .. كان نسيم رخاء بارد يهب من الشرق .. وكان تمايل بعض الأغصان رقصا .. وخرير المياه عزفا .. وقفت أتملى بهذه التحفة الطبيعية التي لم أعشها منذ مدة طويلة ثم عدت أدراجي ناويا على استكمال الرحلة في الغد .. أوصاني قريبي بأن أوقظه باكرا حتى يصحبني .. لكنني كنت أعلم بأنه يعمل أياما ويرتاح أخرى ، فلم أشأ إزعاجه ..
شيء آخر جعلني أعزف عن إيقاظه . ولم أشعر به إلا وأنا على مشارف الشط وقبالة الدار .. وعلى ضفة النهر.. كان الشط هناك مبستما – أي و الله – وكأنه كان يريد أن يظهر لي جبروته و قوته ، فبدت لي مياهه المنحدرة إلى أسفل ضاربة في العنف و القوة .. وغضت الدار طرفها فلم أدر هل هو هو حياء أم عتاب .. لكنني شعرت بالرضا من جانبها لكوني جئت وحيدا ، حتى يمكننا البوح والمكاشفة بعيدا عن الأعين .. قرميدها تلألأ وكأنه يحييني .. بل وكان صوت الريح التي صارت قوية ذاك الصباح يحمل إلي صوته .. رجعت بي الذكرى إلى قصة "الشيء الصغير" للكاتب الفرنسي ألفونص ضوضي ، وهو يطلب من بستانه أن يناوله وردة من ووروده ، مودعا إياه بعد أن بيع المعمل و الحديقة .. لكن حديثي ومناجاتي مع الأشياء المحيطة بين كانت لها نكهة خاصة .. كنت ألتحم مع أشيائي وأنصهر وإياها .. الدار تفتح ذراعيها لتستقبلني .. والشط يرغي ويزبد نشوة وطربا .. والنهر يدعوني للجلوس على ضفته .. هنا أدركت لماذا كان غياب قريبي ضروريا .. لم أشعر إلا وأنا أركض بين الشط والدار و أعلى النهر.. كما كنت أفعل في الصبا وأمر بمحاذاة مدرستي .. تلاحقني ضحكات الأماكن في صفاء و براءة ..ثم انطلق صوب طريق آخر لي معه حكاية طريفة .. هل أذكرها ؟ .. طيب ..
ذاك الطريق يمتد إلى حيث بتفرع عنه طريق آخر .. طريق منحدر و آخر مرتفع .. هنا كانت لإحدى مسرحيات فيروز أثرا بالغا في لهفتي للمشي على هذا الطريق .. في أحد فصول المسرحية تقول كلمات الأغنية :
يا حراس .. فيه مفرق طريق بين ثلاث طرقات
الطريق اللي نازل .. نازل
الطريق اللي عالسهل . عالسهل
والطريق اللي طالع ..
بيودي على درج اللوز
يتمشو شوي .. و تمشو شوي
وترجعو تمشو تمشو شوي
هالبيت العتيق عاجنب الطريق
هو خمارة جورية
و عم يسكر فيها بيي
جيبو جورية وجيبو بيي.

كم كان ترنمي بهذه التحفة يشعرني بمتعة ما بعدها متعة وأنا أصعد الطريق الموغل في الغابة .. السكون مطبق على المكان إلا من ثغاء أو خوار أو نباح .. وأجلس عند جذع شجرة لأحس بأغصانها تنحني لتضمني إليه في حنو و حدب .
كم يلزمني من الوقت و الصفحات لأذكر كل لحظة عشتها هناك .. لكن الأكيد أن لحظة الانصراف ... كانت مؤثرة .. نفسي تدعوني للبقاء مدة اطول .. الأشياء من حولي تناشدني عدم الرحيل .. لكن ، ما خفف علينا ، أنا وأشيائي العزيزة ، وطأ الفراق هو نيتي الصادقة في العودة من جديد لأرتمي بين أحضانها . لن أذكر كيف انصرفت .. لأنني لا زلت هناك قلبا وعقلا و روحا .[/align]
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 09 / 2012, 06 : 02 PM   رقم المشاركة : [784]
ميساء البشيتي
شاعر نور أدبي

 الصورة الرمزية ميساء البشيتي
 





ميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond reputeميساء البشيتي has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: القدس الشريف / فلسطين

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

رشيد صباح الورد أنت وجميع الأحبة
صار لازم تنظم لنا رحلة يا رشيد ونصطحب فيها الأخت هيام
هي تحب أجواء الرحلات جدا وستكون رحلة جميلة خاصة الآن في الخريف
ونحن جميعا بحاجة لتغيير جو فما عليك سوى أن تسرع برحلة إلى الطبيعة الخلابة
وهي تخلع ثوب الصيف وترتدي ثياب الخريف
شكرا مسبقا ودمتم جميعا وهيام نلتقي في الأردن بإذن الله يا غالية
توقيع ميساء البشيتي
 [BIMG]http://i21.servimg.com/u/f21/14/42/89/14/oi_oay10.jpg[/BIMG]
ميساء البشيتي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 09 / 2012, 02 : 03 PM   رقم المشاركة : [785]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الغالية ميساء ..
ربما في الوقت الذي كنت تكتبين فيه هذه المداخلة ، كنت أنا أقرأ "رحلة العمر-1-" التي عادت بي شهورا إلى الوراء لأعيش أبهى ذكرياتي .
وقد شدني الحنين للعودة إلى هناك ولهذا وجدت في دعوتك حافزا لي للانطلاق مرة أخرى ..
سأكون سعيدا بصحبتكم وسابدأ بتنظيم الرحلة في ركن "الجغرافية و السياحة العربية" لمن يريد التعرف على جبال الريف التي يسري حبها في دمي .(ابتسامة)
محبتي .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30 / 09 / 2012, 03 : 05 PM   رقم المشاركة : [786]
Arouba Shankan
عروبة شنكان - أديبة قاصّة ومحاورة - نائب رئيس مجلس الحكماء - رئيسة هيئة فيض الخاطر، الرسائل الأدبية ، شؤون الأعضاء والشكاوى المقدمة للمجلس - مجلس التعارف

 الصورة الرمزية Arouba Shankan
 




Arouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond reputeArouba Shankan has a reputation beyond repute

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[frame="15 95"]
حل مسائي ،وسط حزمة من الأمسيات الجبلية ،،التي تبعث في النفس بعضا من هدوء وراحة البال
بالأمس ذهبت لkara Taş
كان حيا سكنيا اطراف المدينة ،،اليوم تحول لشبه منتجع سياحي ترفيهي بدءا من Telefreke
صعودا لمرتفعات كلما علوت سيرا يُطل على ناظريك سهل جمع بعضا من معالم عالمية برج بيزا المائل تم بناؤه بصورة
مصغرة إلى جزية صناعية وسطها قصر يروي اسطورة بأن أحد السلاطين كان لديه ابنة جميلة جدا أمر ببناء القصر لها
جامع السلطان أحمد على جانب آخر ،ومعالم قيد الإنشاء
شبه جزيرة للعب الأطفال يلتق فيها الكبار والصغار اللعب ليس حكرا للأطفال فقط
تعود لجانب آخر يُشرف عليك مطعم مزدخم يطل على أسفل واد
كل شئ اصطناعي ،،جولة سريعة على أنحاء في العالم ربما لن يتثنى للمرء زيارتها في طيلة حياته
تحيتي لكم

[/frame]
توقيع Arouba Shankan
 

مازلت ابنة بلاط رباه في أعالي المجد بين الكواكب ذكره
أحيا على نجدة الأباة ..استنهض همم النبلاء.. وأجود كرما وإباءً
Arouba Shankan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 10 / 2012, 47 : 02 AM   رقم المشاركة : [787]
هيام ضمره
كاتبة، تكتب القصة والمقالة والبحث الأدبي

 الصورة الرمزية هيام ضمره
 





هيام ضمره is on a distinguished road

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: الأردن

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟



أيها الفاضل رشيد الميموني..


في واقع الأمر.. لقد ترحلت معك في الأماكن الريفية الرائعة خلال سردك الممتع لرحلة الشوق التي قمت بها إلى موقع طفولتك، الله.. كيف أن مواقع الطفولة والشباب تفعل في المرء سحرها، تنعش الذاكرة بقوة غير عادية، فتخاتله أحداثها كشريط سينمائي سريع المرور، فيبحث الواحد منا في زوايا المكان عن أي أثر مهما ضؤل ليحي داخله نشوة الاسترجاع، نشوة لا مثيل لها، من نوع أثير يذكي فينا مشاعر الشوق لكل شاردة وواردة من أحداث الماضي، مما احتفظت به الذاكرة كوميض في المكان الغائم، فتعيد تشكيله بوضوح.. هذه الإعادة في التشكيل هي التي تصنع فينا مشاعر الانتشاء


في الحقيقة يا رشيد الطفل داخلنا يظل موجوداً ولا يفارقنا أبداً، يعيش فينا عمرنا كله، وينهض من سباته بين الفينة والأخرى، بمعنى بين انتعاش ذاكرة وأخرى، أو بنهوض مفاجئ للعقل الباطن فينا، في بعض الأحيان نستغرب أن صورة من الصور خرجت فجأة من مكمن الذاكرة البعيد لتحضر بلحظتها دون سبب، إنما هناك شد ذاتي لا إرادي غير متحكم به، يخرجها من زواياها البعيدة إلى منطقة الواجهة من الذاكرة.. لهذا السبب وجدت نفسك مدفوعاً لزيارة موقع الطفولة الريفي، حيث عذرية الأماكن تظل تحتفظ بجمالها الطبيعي، وللطبية تأثير عجيب على الأطراف العصبية والجهاز العصبي، إن فعلها كفعل رياضة اليوجا على النفس والجسم، أو كبرمجة عصبية ترسم مخطط نبضها على الجهاز العصبي فترتخي الأعصاب ويهبط معدل الأدرينالين في الجسم


لم يتغنى الشعراء بالأطلال من فراغ، فهناك محاكاة من لغة غير صوتية تربط الانسان بأطلال الأماكن التي ترتبط بذكريات جميلة ومتميزة، لا يراها من يعيش في المكان لأنه اعتادها ولم تعد تعزف على أوتار أحاسيسه ومشاعره، إنما تتضخم في ذهنية المفارق عنها لزمن غير قصير، لأنها تحيي فيه ما اندمل وغطته أغبرة الزمن


النفس الشاعرة أو الشاعرية، يسقط عليها الوقع على غير ما يسقط على الآخرين، فنرى الكتاب والشعراء يحادثون الأماكن والأشياء رغم جماديتها لأن شفافية مشاعرهم تحيي الجمادات فيستشعروها وكأن بها الروح تحادثهم ويحادثوها، ويرون الجمال في ما يراه غيرهم على غير ذلك، هو هذا العقل الجبار، ذلك الأعجوبة من خلق الله ، ثم خاصية الاختلاف بالبشر، فلولا هذه الخاصية ما كان للابداع مكان، وما كان للتنوع هذا الجمال


بعد كل هذا، صار مفترضاً أن ترضخ لطلب الأميرة ميساء البشيتي وتخطط لنا رحلة تجمعنا على تخوم مكان تفيض في أركانه الطبيعة الجميلة.. أما حضرتنا- وأقصد شخص هيام- فأنا جاهزة لأجمل رحلة تليق بالكتاب والشعراء لتحيي فيهم شبق الحرف للانصهار على بياض الورق


أشيروا أنتم بالتوقيت واتركوا لي تحديد المكان حسب الفصل الذي يمر به هذا التوقيت.. فلكل منطقة هنا فصلها الخاص.. في الأردن رغم صغر مساحتها إلا أنها تمتاز بالتنوع، فالمناطق الجبلية لرحلات الصيف، والسهلية لرحلات الشتاء، والحرجية للربيع، ورحلات الصيد خريفية.. وهكذا


رحلة التلفريك يا عزيزتي عروبة لها متعتها هي الأخرى فالمشاهدة عن ارتفاع شاهق أو قريب بقدر معقول لها متعة الاغتراف، يعمل النظر تماماً كمثل مغرفة تنتشل المشاهد وترصفها في الذاكرة، فما البال حين تتواجد مجسمات للمباني الشهيرة أو التاريخية، فكأنما درت العالم في لحظات قليلة، وانتشلت قصص هذه المباني في لمح البصر.. لكم أن تتصوروا كم سعدت حين زرت حديقة المجسمات في اسطنبول كنت أقف طويلاً أمام كل مجسم واستمع بتمعن شديد لتسجيل يشرح بالعربية التي اخترتها من بين اللغات تاريخ البناء وقصته والأحداث المرتبط به وأسلوب مهندسه، وألتقط له الصور تعزيزاً للذاكرة.. وأنوي تكرار الزيارة فيما لو تيسر لي السفر ثانية هناك لأن الحديقة أحدثت بي أثراً جميلاً خاصة أن رفيقتي في الرحلة صديقة عزيزة وشاعرة كبيرة تمتعنا بصحبتنا معاً وتشاركنا حتى الغرفة كانت صحبة طيبة بحق لتشابه الطبيعة فينا... فحتى تكون الرحلة ممتعة يجب أن يكون فريقها متوائماً منسجماً متقارب الميول


فأهلاً بكم في الربوع الأردنية وأنتم رفقة التواؤم المجدية

هيام ضمره غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 10 / 2012, 02 : 05 PM   رقم المشاركة : [788]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا هيام .. ما أدرجته مطابق جدا للواقع .. أحيانا أجد نفسي وأنا وحيد بين الوديان والأحراش لأعدة كطفل وأقترب من مدرستي لتتنازعني أحاسيس الشقاوة والفرح للالتحاق بالفصل ..
ترددت كثيرا قبل أن أدرج "رحلة العمر -2-" خشية أن يتطرق الملل إلى النفوس لكني أسأجد متعة في قراءتها بصحبتكم .
شكرا لهذا التجاوب الرائع وأنا في انتار أن تحددوا موعد انطلاق رحلتنا ..
محبتي .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 10 / 2012, 02 : 05 PM   رقم المشاركة : [789]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

شكرا هيام .. ما أدرجته مطابق جدا للواقع .. أحيانا أجد نفسي وأنا وحيد بين الوديان والأحراش لأعدة كطفل وأقترب من مدرستي لتتنازعني أحاسيس الشقاوة والفرح للالتحاق بالفصل ..
ترددت كثيرا قبل أن أدرج "رحلة العمر -2-" خشية أن يتطرق الملل إلى النفوس لكني أسأجد متعة في قراءتها بصحبتكم .
شكرا لهذا التجاوب الرائع وأنا في انتظار أن تحددوا موعد انطلاق رحلتنا ..
محبتي .
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01 / 10 / 2012, 03 : 05 PM   رقم المشاركة : [790]
رشيد الميموني
أديب وقاص ومترجم أدبي ويعمل في هيئة التدريس -عضو الهيئة الإدارية / مشرف عام على المنتديات والأقسام / نائب رئيس رابطة نور الأدب


 الصورة الرمزية رشيد الميموني
 





رشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond reputeرشيد الميموني has a reputation beyond repute

بيانات موقعي

اصدار المنتدى: المغرب

رد: أين تذهب هذا المساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[align=justify]
رحلة العمــــــــر - 2 -

منذ الوهلة الأولى ، كانت أصوات تتناهى إلى مسامعي من بعيد وأنا أعد حقيبتي .. كانت أصواتا مألوفة عندي ، وكنت أجيبها في سري و كأنني أحادث أشخاصا أمامي .. واستمرت هذه الأصوات تدوي في أذني مجتمعة ، بل وازدادت حدة و أنا على مشارف قريتي الودود .. هناك أخذت أميزها جيدا .. بل وأحدد مكانها وأنا أوغل في الغابة المشرفة على الدور القليلة المنتشرة على الربوة الكبيرة ..
أول من لقيته كان الجدول الصغير و مياهه تنحدر شادية أعذب الألحان .. ثم توالت أشيائي العزيزة وكأنني أمر أمامها في موكب .. كل شيء يشير .. ينتفض .. يتمايل .. يترنم .. الشجر .. المنبع .. الربوة .. الجبل .. الكل يفتح ذراعيه .. يبتسم .. يضحك .. و أنا سائر في طريقي وقد أسكرتني نشوة اللقاء .. ولم أفطن إلا و أنا أتمتم :" أهلا .. ها أنذا .. طيب ..طيب .. سوف ألمسك أيها الغصن الطيب.. و أنت أيتها الصخرة .. لا تغضب أيها المنبع .. سوف أشرب منك .. و أغتسل بمياهك .. تعالي أيتها الزهرة الجميلة .. لن أقطفك .. سأنحني عليك وأقبلك .. مهلا .. مهلا .. سوف أقبل الجميع .. سلاما أيتها اليمامة العائدة إلى وكرها .."
هكذا سرت نحو منزل قريبي و أنا تحت تأثير ما سمعته من حفيف وخرير وهديل وخوار و نباح ..
يسدل الليل ستاره فلا أعود أرى شيئا سوى النجوم المتلألئة وهي تبدو قريبة جدا مني .. جلست على عتبة الباب ، مسندا ظهري إلى وسادة قدمها لي قريبي احتفاء بمقدمي .. تتعالى أصوات الصراصير وكأن دورها قد جاء لترحب بي .. عن يميني ينزوي المنبع في خرير متواصل وكأنه ينبهني قائلا :"إنني هنا .. لا تبتعد عني .." .. ولكني ورغم شعوري بالسعادة لهذه الحفاوة ، فإني كنت أحس بشيء ما يخترق هذه السعادة و يسبب لي توجسا .. كان هناك شبه همس يأتيني من كل جانب .. عاتبا .. لائما .. وكنت أحدق في الظلام وألتفت حولي فلا أرى سوى أشباح الأشجار وفوقها الجبل جاثما بكل عظمته وجبروته .. ولا أدري كم من الوقت مرعلي هكذا حين أحسست برغبتي في النوم فدلفت إلى الداخل .
في الصباح .. تجددت معانقتي لأشيائي و هي تعترض طريقي .. لكني كنت شارد الذهن ، مشتت الفكر، وما زلت أمشي حتى وقفت على جرف سحيق وقد امتد أمامي الوادي .. هنا شعرت بشيء من الرهبة .. نهر طويل عريض يتناهي إلي هدير مياهه .. بل ويزيد هديره كلما أمعنت النظر فيه .. نعم .. هو ذاك الهمس الذي راودني وأنا جالس قرب المنزل أحدق في النجوم .. ابتسمت وعلمت أنني قصرت في حق النهر الكبير ، إذ لم أزره في المرة السابقة فأعلن تمرده و استياءه .. فلم أملك إلا و أنا أنحدر صوبه غير آبه بما يعترضني من صخور ناتئة و جذوع شجر يابس .. حتى وصلت إلى ضفته و جلست .. أي ابتسام هذا و أية فرحة تلك التي افتر ثغره عنها ؟ تمثل لي غادة و هي تتمنع دلالا و غنجا .. نهضت على الفور و نزلت إلى أقرب صخرة أملأ كفي بمائه و اسكبها فتترقرق تحت أشعة شمس الصباح الزاهية ..
هل انتهى الهمس ؟ .. كلا .. إذن من الذي لم أزره بعد ؟ .. نظرت إلى أعلى حيث القرية .. وجلت بنظري عبر أرجائها حتى توقفت عند آخر منزل ناحية الشلال .. هناك خفق قلبي بعنف .. الكهف ..
لو كنت في مكان غير هذا وتراءى لي فم الكهف الفاغر ، لملئت رعبا و هلعا .. لكن هذا الفم وذاك السواد الذي يلوح لي من بعيد داخل الكهف لم يزدني إلا نشوة و ابتهاجا بلقاء شيء جديد ..
ودعت النهر وأخذت في الصعود .. تهب ريح رخاء فتتمايل الأشجار و العشب و الأزهار .. بعض شقائق النعمان أبت إلا أن تجد لها مكانا قرب الكهف .. بحيث أخذت تتصنت إلى همسي و أنا أقف على الباب .. عن يساري كان الشلال يهدر بعنف ويطالني رذاذه فينعش الجسد والنفس .. وقفت على صخرة و فتحت ذراعي استقبل نسمات مشبعة برائحة التراب و العشب و الشجر..أغمضت عيني ثم فتحتهما متطلعا إلى الأفق حيث بدت أعلى قمة في المنطقة.. كان علي أن أشير إلى القمة المكللة بالثلوج ليكون بذلك وداعي قد بدأ .. مشيت طويلا قبل أن أقف أمام الدار .. تأملتها طويلا .. قلنا كلاما وكلاما .. تعاتبنا .. ابتسمنا و ضحكنا ثم وليت وجهي شطر النهر الصغير .. أخذت حفنة من مائه المنساب في رقة و شربت حفنات منه فانبعثت منه ضحكة خافتة كأنني أدغدغه ..
الموكب يتهيأ للرحيل .. و الحشد قد ملأ الطريق و الربوة .. لم أكن أرى موطئ قدمي لكثرة التفاتي يمينا ويسارا وإلى الخلف ثم إلى الأعلى.. وقبل آخر منعرج .. توقفت لألقي نظرة أخيرة على أشيائي وهي تودعني في بكاء صامت .. ولحن حزين .. "إلى اللقاء .. نحن هنا دائما في انتظارك .." فأجيب في همس :
- وأنا أيضا سأكون في الموعد .."
[/align]
رشيد الميموني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النساء, بذلة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بذلة حسني مبارك نصيرة تختوخ نورالاستراحة الصوتية والمرئية 1 20 / 10 / 2012 40 : 09 PM
أين تذهب هذا الشتاء؟؟!! محمد السنوسي الغزالي الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 6 27 / 09 / 2012 43 : 09 PM
بذلة العريس. نصيرة تختوخ نصيرة تختوخ الـقصـة القصيرة وق.ق.ج. 22 20 / 03 / 2012 03 : 04 PM
هذا المساء .. لي ولك .. عادل ابوعمر شعر التفعيلة 8 07 / 05 / 2011 59 : 12 AM
قد جاء المساء... هشام البرجاوي كلـمــــــــات 1 09 / 04 / 2009 31 : 01 PM


الساعة الآن 08 : 03 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
Tranz By Almuhajir *:*:* تطوير ضيف المهاجر
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education

الآراء المنشورة لا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة وتمثل رأي كاتبها فقط
جميع حقوق النشر والتوزيع محفوظة لمؤسسة نور الأدب والأديبة هدى نورالدين الخطيب © ®
لا يجوز نشر أو نسخ أي من المواد الواردة في الموقع دون إذن من الأديبة هدى الخطيب
مؤسسة نور الأدب مؤسسة دولية غير ربحية مرخصة وفقاً لقوانين المؤسسات الدولية غير الربحية

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى

|