[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس   المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتوراه رجاء بنحيدا وحلُّوا بأرضٍ وشعابٍ عشيَّة فواعجباً، هجرانُ من كل جانبِ وقوم كأسراب الجراد تجمُّعاً فمن لازب ٍ في لُجَّتيها وراكب ِ.

الدكتورة رجاء شكرا لك على المساهمة الرائعة..سأعتمد الأبيات..( أقترح تجمّعوا على المصدر تجمّعا) فما رأيك؟

[محمد الصالح الجزائري]

الجزء الثالث : عشرينيات القرن العشرين
المشروع الصهيوبريطاني وهجرة اليهود إلى فلسطين وبدء إقامة المشاريع الصهيونية

المجموعة الثانية: التحذير
(الهجرة اليهودية إلى فلسطين بطرق غير مشروعة وبموافقة وتواطؤ حكومة الانتداب البريطانية)

الشاعر إبراهيم طوقان :
108 ـ يـهاجر ألف ...ثم ألف مهرّبـاً
................ ويـدخـل ألفٌ سائـحاً غـير آيـبِ
109 ـ وألـفُ (جـوازٍ ) ثمّ ألـفُ وسـيلةٍ
................لتـسـهيـل ما يلقونه من مصـاعبِ
110 ـ وفي البـحـر آلافٌ .. كأنَّ عبـابـَه
...................وأمـواجَـه مشـحونةٌ بالمـراكـبِ
محمد الصالح الجزائري:
111 ـ ومن كلّ حدبٍ جاء كلّ معمّر
...................ليقطع زيتوني ويُدمي مناكبي
112 ـ ومن كلّ صوبٍ حلّ نذلٌ وظالمٌ
.............فحلّتْ بأرضي كالحاتُ المصائبِ
113 ـ وجاءتْ تباعاً منْ عواصمَ عدّةٍ
...................كأسرابِ بومٍ أو جراءِ ثعالبِ
الأستاذ غالب أحمد الغول:
114 ـ وميناء حيفا بالسفائن حُـشِّـرتْ
..................... خنازير أقرادٍ وشبه أرانبِ
115 ـ وكلٌ له في العهر والفسق قصة
............... قطيع من الأشرار شؤم التّرائب
ِ116 ـ ولدنا وشر الظالمين يسومنا
.................. عدوٌ له ناب وغدر بصاحبي
117 ـ نعاني مآسي الغدر في كل ليلة
................ معاناة مسلوب بأيدي النّوائبِ
118 ـ وشعبٌ غريب جاء أرضاً يحلّها
.............. جسوم عبيدٍ من جحيم اللّواهبِ
الأستاذة ريمه الخاني:
119 ـ وجاءُوا بعين الحقد ترنو قلوبهم
................. ليغتصبوا أرضاً بشتّى المآرب
120 ـ نبوخـَذُ نصَّر سوف يأتي لسبيهم
................. إلى قاع بحر في متاهة غارب
121 ـ يتيهون في الأصقاع عمراً مؤبّداً
................ إلى حين طرد الظّالمين بقاربِ
الدكتورة رجاء بنحيدا:
122 ـ وحلُّوا بأرضٍ وشعابٍ عشيَّة
...............فواعجباً، هجرانُ من كل جانبِ
123 ـ وقوم كأسراب الجراد تجمّعوا
.................فمن لازب ٍ في لُجَّتيها وراكبِ

[د. رجاء بنحيدا]

شكرا ، أيها الشاعر المبدع ، الأخ الكريم محمد الصالح الجزائري .
كما تحب ُّ وترضى وإرضاءً كذلك لقريحتك الشعرية العالية .


(وللإشارة فقط فالمصدر : تجمَّعا ، صحيحة لغويا ).
تحيتي واحترامي دائماً . [/color]

[محمد الصالح الجزائري]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتوراه رجاء بنحيدا شكرا ، أيها الشاعر المبدع ، الأخ الكريم محمد الصالح الجزائري . كما تحب ُّ وترضى وإرضاءً كذلك لقريحتك الشعرية العالية . (وللإشارة فقط فالمصدر : تجمَّعا ، صحيحة لغويا ). تحيتي واحترامي دائماً . [/color]

ضئيل أنا أمام تواضعك..أدركُ جيدا أن المصدر صحيح ولكن وجدتُ الجملة الفعلية (تجمّعوا) أقوى قياسا على لغة القرآن : وأن تصوموا خير لكم) فالله عزّ وجلّ استعمل المصدر المؤوّل من أن والفعل ولم يستعمل المصدر الصريح (الصوم أوالصيام) لبلاغة المعنى وقوته..شكرا لك مرة أخرى..

[غالب احمد الغول]

اقتباس  عفوا ,,, لايمكنك مشاهده الروابط لانك غير مسجل لدينا [ للتسجيل اضغط هنا ] المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد الصالح الجزائري أخي غالب شكرا لك على الأبيات الرائعات..فقط يجب شكلُ (ولدنا) لإزالة الغموض ، وإضافة ياء لـ (بأيد)

لك الشكر أخي محمد الصالح , لك ما طلبت , وأعانك الله ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

غالب أحمد الغول
وميناء حيفا بالسفائن حُـشـِّرتْ
..................... خنازير أقرادٍ وشبه أرانبِ
وكلٌ له في العهر والفسق قصة
.............. قطيع من الأشرار شؤم الترائب ِ
وُلِدنا وشرُّ الظالمين يسومنا
................... عدوٌ له ناب وغدر بصاحبي
نعاني مآسي الغدر في كل ليلة
.................... معاناة مسلوب بأيدي النوائب ِ
وشعبٌ غريب جاء أرضاً يحلها
............... جسوم عبيدٍ من جحيم اللواهبِ

[علي ابو حجر]

تحارُ العقولُ في جرائم عصرنا ... فيمسي الصدوقُ في الحياة ككاذبِ .

وجـــــاءوا بخبث ٍلا شبيه لمثله ِ...بدا جرمهم في عين كـــلّ مراقبِ .

ومن كلّ فجّ ٍقد سعوا لديارنــا ... بوعد ٍ زائف ٍ .. كم أتــوا بمراكب ِ.

فكانوا يطوفونَ البلاد بشرهم .... وباتوا لصوصا في حماية غاصبِ .

[علي ابو حجر]

الشكر الجزيل للأستاذ / محمد الجزائري على جهوده .

والشكر لكل المشاركين .

[محمد الصالح الجزائري]

شكرا لك أخي غالب على إيجابيتك ونبل أخلاقك..

[محمد الصالح الجزائري]

الرائع علي..شكرا لك على المساهمة القيّمة..فقط هناك كسر عروضي في الشطر الثاني من البيت الثالث سأعدّله فلا تحمل همّا..

[محمد الصالح الجزائري]

الجزء الثالث : عشرينيات القرن العشرين
المشروع الصهيوبريطاني وهجرة اليهود إلى فلسطين وبدء إقامة المشاريع الصهيونية

المجموعة الثانية: التحذير
(الهجرة اليهودية إلى فلسطين بطرق غير مشروعة وبموافقة وتواطؤ حكومة الانتداب البريطانية)

الشاعر إبراهيم طوقان :
108 ـ يـهاجر ألف ...ثم ألف مهرّبـاً
................ ويـدخـل ألفٌ سائـحاً غـير آيـبِ
109 ـ وألـفُ (جـوازٍ ) ثمّ ألـفُ وسـيلةٍ
................لتـسـهيـل ما يلقونه من مصـاعبِ
110 ـ وفي البـحـر آلافٌ .. كأنَّ عبـابـَه
...................وأمـواجَـه مشـحونةٌ بالمـراكـبِ
محمد الصالح الجزائري:
111 ـ ومن كلّ حدبٍ جاء كلّ معمّر
...................ليقطع زيتوني ويُدمي مناكبي
112 ـ ومن كلّ صوبٍ حلّ نذلٌ وظالمٌ
.............فحلّتْ بأرضي كالحاتُ المصائبِ
113 ـ وجاءتْ تباعاً منْ عواصمَ عدّةٍ
...................كأسرابِ بومٍ أو جراءِ ثعالبِ
الأستاذ غالب أحمد الغول:
114 ـ وميناء حيفا بالسفائن حُـشِّـرتْ
..................... خنازير أقرادٍ وشبه أرانبِ
115 ـ وكلٌ له في العهر والفسق قصة
............... قطيع من الأشرار شؤم التّرائب
ِ116 ـ وُلِدْنا وشر الظالمين يسومنا
.................. عدوٌ له ناب وغدر بصاحبي
117 ـ نعاني مآسي الغدر في كل ليلة
................ معاناة مسلوب بأيدي النّوائبِ
118 ـ وشعبٌ غريب جاء أرضاً يحلّها
.............. جسوم عبيدٍ من جحيم اللّواهبِ
الأستاذة ريمه الخاني:
119 ـ وجاءُوا بعين الحقد ترنو قلوبهم
................. ليغتصبوا أرضاً بشتّى المآرب
120 ـ نبوخـَذُ نصَّر سوف يأتي لسبيهم
................. إلى قاع بحر في متاهة غارب
121 ـ يتيهون في الأصقاع عمراً مؤبّداً
................ إلى حين طرد الظّالمين بقاربِ
الدكتورة رجاء بنحيدا:
122 ـ وحلُّوا بأرضٍ وشعابٍ عشيَّة
...............فواعجباً، هجرانُ من كل جانبِ
123 ـ وقوم كأسراب الجراد تجمّعوا
.................فمن لازب ٍ في لُجَّتيها وراكبِ
الأستاذ علي أبو حجر:
124 ـ تحارُ العقولُ في جرائم عصرنا
.......... فيمسي الصدوقُ في الحياة ككاذبِ
125 ـ وجـــــاءوا بخبث ٍلا شبيه لمثله
ِ................بدا جرمهم في عين كـــلّ مراقبِ
126 ـ ومن كلّ فجّ ٍقد سعوا لديارنــا
............... بزيف وعودٍ .. كم أتــوا بمراكب ِ
127 ـ فكانوا يطوفونَ البلاد بشرهم
.............. وباتوا لصوصا في حماية غاصبِ